سيارة اسمها نصر - إيلمار تاسكا, محمد عبد العزيز
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سيارة اسمها نصر

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

"عام 1946، إستونيا تحت الحكم السوفيِّتي، الجميع يعيشون تحت ثقل السوفييت وقوانينهم. للقصة أربعة أبطال، يحكي جميعهم القصة نفسها لكن كل واحد من وجهة نظره. أولهم هو طفل صغير في السادسة يحب السيارات كثيرًا، وينبهر عندما يرى أحدث موديل للسيارة ""نصر"" يدخل الشارع الذي يقيم به والتي كانت بداية سلسلة من المصاعب التي سيواجهها الصغير. وثانيهم، أمه التي اعتُقِل زوجها لأنه معارض للحكم السوفيِّتي، والتي تحاول بكل ما لديها أن تقاوم ضابط الـ""كي جي بي"" الوسيم، صاحب السيارة ""نصر"" الذي يريد أن يأخذ ابنها منها ويربيه لكي يصبح من أبناء روسيا الصالحين."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.7 7 تقييم
61 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية سيارة اسمها نصر

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    أريد أن أرتدي عجلات سوداء ومعطفًا ذا لون بيج.

    ‫ أريد أن أطلق بوقي؛ بيب بيب، لأرسل إشارة لمن حولي.

    ‫ أريد أن أصبح سيارة مسرعة وقوية، تقتحم البرك المنسية

    . اسمي هو نصر، وأنا دائمًا سعيدة.

    العام ١٩٤٦ دولة استونيا تحت الحكم السوفيتي

    الحياة تغيرت بعد خروج المحتل الالماني المنهزم و دخول القوات السوفيتية

    يعيش المواطنين في خوف من جهاز المخابرات السوفيتي و(طيور الغراب السوداء ) البوليس السري لستالين

    ينتشر أعضاء الجهاز في كل مكان و موجودين في أي وقت كل حركة تقوم بها تحتسب عليك ، كل حرف تقوله يسجل في الدفاتر

    تختفي الناس من الشوارع ربما قتلوا أو وضعوا في السجون

    ❞ توجد في كل مكان آذان صاغية وعيون جواسيس “ستالين”، يبحثون عن أعدائه بين الشعب. رغب “ستالين” و”بيريا” في ترحيل البلد كله لسيبيريا، لكن الحرب أفسدت مخططاتهما. ❝

    الغرض من ذلك هو القضاء على اي افكار وآراء تتعارض مع فكر الحزب الشيوعي

    ❞ “الشيوعية هي الدولة السوفيتية بالإضافة لإدخال الكهرباء للبلد كلها”. ❝

    طفل في السادسة من عمره يخرج أمام منزله يلعب ،يتسلق كومة من الخشب ،يجلس و يتخيل أنه سائق حافلة يقود بطول الطريق يتخطي الحفر والمطبات يقف جانبا لإنزال الراكبين

    اثناء استمتاعه بتلك اللعبة لاحظ ضوء من كشاف سيارة تطل من اول الشارع

    سيارة من طراز حديث ولون يجذب الإنتباه

    فضول الصبي جعله يذهب لمشاهده السيارة الجديدة ويسأل السائق عنها ، السائق بدوره رحب بالطفل وجعله يقوم بتجربه السيارة

    السيارة من نوع نصر والتي يركبها أعضاء الشرطة السرية وقادة الحزب البلشفي و سائقها ظابط يعمل في الكي جي بي

    الاب عضو قديم في الحزب القومي والذي حارب من أجل استقلال دولته وأفكاره ، قام بالاختباء بعد موت وهروب رفاقه

    أم الطفل و المسؤولة عنه تحاول أبعاده عن المشاكل السياسية والقيام بتربيته بطريقة صحيحة ، تخرج للعمل وتعتني بالمنزل وتربي الطفل

    أيضا اختها مغنية الاوبرا المعروفة (يوهان) صاحبة الشهرة و الكثير من المعجبين والتي تحاول مغادرة البلاد الي لندن والذهاب لحبيبها الانجليزي( آلان)

    يضع الظابط أفراد العائلة تحت المراقبة

    يحاول التقرب و التودد من الام وإغراء الطفل بتجربة السيارة والتحدث معه لمعرفة أسرار الأسرة

    متابعة الرسائل المتبادلة بين المغنية وحبيبها الذي يشك بانها جاسوسة

    ❞ ‫ - الاتصال بالأجانب يمكن أن يتسبب في مشكلات للمواطنين السوفيت هذه الأيام. إنهم يتنصتون عليهم طيلة الوقت، وتهمة محاولة الانقلاب على نظام الحكم جاهزة لإلصاقها بأي شخص. ❝

    ‏ نشاهد في أحداث الرواية كيف اصبحت شكل الدولة

    بعد دخول الجيش السوفيتي

    ❞ صارت الحياة مختلفة بالكامل منذ دخول القوات السوفيتية المنتصرة.

    ‏❞ ‫ “لم أرَ أي جامعي قمامة منذ سنة كاملة!” ❝

    ❞ ظلت “يوهانَّا” بعيدة عن مبنى الأوبرا منذ قذفتها طائرات الجيش الأحمر بالقنابل ❝

    ‏وأساليب القمع والتعذيب الذي كان تمارسه الحكومه السوفيتية

    ❞ سمعوا عن عمليات الإعدام والنفي والاعتقالات والمحاربين القدامى الذين يختفون كل يوم ❝

    ‏❞ الناس الخطأ دائمًا هم من يُقتلوا. الأعداء يجب إعدامهم، أما اللاجئيين فيجب إرسالهم للقاع. ❝

    ❞ أمر المحقق أن يصطحبوها إلى زنزانة “دوشغوبكا”، والتي قرأت عنها في بداية الحرب، وكانت عبارة عن غرفة غاز سوفيتية متحركة، مثل غرفة الغاز النازية المسماة “جاسواجن”، والتي يُضخ فيها غاز العادم السام داخل المقصورة في أثناء قيادتها ❝

    ‏نستمع الي الحكاية من أربعة وجهات نظر مختلفة ، كل بطل يرويها بأسلوبه

    الابن ، الام ، الخالة ، ظابط المخابرات

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق