حياتي: قصة فتى من الريف > اقتباسات من رواية حياتي: قصة فتى من الريف

اقتباسات من رواية حياتي: قصة فتى من الريف

اقتباسات ومقتطفات من رواية حياتي: قصة فتى من الريف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

حياتي: قصة فتى من الريف - أنطون تشيخوف, محمود الشنيطي
تحميل الكتاب

حياتي: قصة فتى من الريف

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • علينا أن نتعلم ونتعلم، ونحاول أن نجمع من المعارف ما يمكن جمعه، لأن الحركات الاجتماعية الجادة لا تكون إلا قرينة المعرفة. وسعادة البشرية المقبلة تقوم على العلم. لنشرب نخب العلم.

    ‫ ثم قالت ماريا فیكتوروﭪنا بعد فترة من

    مشاركة من khaled
  • سترته أو قفطانه الأسود يخطئ أربع مرات في كلمة واحدة إن الحياة المدنية لم تبدأ عندنا بعد ولا يزال بيننا من الوحشية والعبودية ما كنا نعانيه منذ خمسة قرون مضت أما الحركات والتيارات فكلها أشياء تافهة صبيانية قد مزجت مصالح

    مشاركة من khaled
  • ليس عندنا الآن شيء من الحركات الاجتماعية العميقة، ونحن لم نعرفها من قبل. لقد ابتدع الأدب الحديث جملة أشياء، وابتدع في حياة القرية مفكرين من العمال، ولكن اذهبا في قرانا جميعًا فلن تجدا غير السيد (منخر الصفيق) في

    مشاركة من khaled
  • ‫ - أجل ‫ قالت: ‫ - أنت رجل سعید، فإن شر الحياة كله يأتي فيما يبدو لي، من السأم والكسل، والفراغ الروحي، وتلك أشياء محتومة إذا كان المرء يعيش على حساب غيره من الناس لا تظن أني أتظاهر

    مشاركة من khaled
  • إن الكلاب كانت تعادينا، وتندفع نحونا في حقد غريب ولكن أهم ما راعني في وضعي الجديد هو فقدان العدالة، أو ما يسميه الناس "نسيان الله" فلا يكاد يمر يوم دون أن أغبن فصاحب الحانوت الذي يبيعنا الزيت، والمقاول، والعمال، والعملاء

    مشاركة من khaled
  • وفي الحوانيت كانوا يبيعوننا -نحن العمال- اللحم فاسدًا، والدقيق عفنًا، والشاي خشنًا وفي الكنيسة كانت الشرطة تدفعنا، وفي المستشفيات كان المساعدون والممرضات يغرموننا الغرامات فإذا أعجزنا الفقر عن رشوتهم قدم إلينا الطعام في أطباق قذرة وفي مكتب البريد كان أحقر

    مشاركة من khaled
  • وفي الخريف كان علي أن أورِّق جدران المكتبة وغرفتين في النادي، وقد دفعوا لي في الحجرة سبعة كوبكات، ولكنهم طلبوا مني أن أعطيهم إيصالًا باثني عشر كوبكًا، وحين رفضت ذلك قال لي سيد محترم ذو منظار ذهبي، ولعله أحد رؤساء

    مشاركة من khaled
  • جاءت الأمطار، وضاع الوقت، فكنا لا نعمل شيئًا بينما كان على راديش أن ينقد عماله أجورهم كل يوم فكان العمال الجائعون يكادون يتضاربون وإياه، ويدعونه غشاشًا ومصاص دماء ويهوديًّا، أما راديش المسكين فكان يتحسر ويرفع يديه إلى السماء، ولا يفتأ

    مشاركة من khaled
  • میولكم وحركاتكم، لأن فن الاستعباد قد تطور أيضًا تطورًا تدريجيًّا فنحن لا نجلد الآن خدمنا في الإسطبلات، ولكنا نجعل للعبودية أشكالًا أكثر تهذیبًا، ونحن على أية حال نستطيع أن نبررها في كل حالة على حدة الآراء عندنا لا تعدو أن

    مشاركة من khaled
  • أين هذا الخطر؟ إن التقدم يقوم على أعمال المحبة والتحقيق التام للقانون الخلقي فإذا لم تستعبد أحدًا، وإذا لم تكن حملًا على أحد، فماذا ترجو بعد ذلك من تقدم؟ ‫ قال بلاجوفو وقد احتد فجأة وانتصب واقفًا: ‫ - ولكن

    مشاركة من khaled
  • ولكن ألا تظن إذا كان على جميع الناس، حتى العظماء من المفكرين والعلماء، أن يشاركوا في الصراع من أجل الوجود، كل رجل لنفسه، فقاموا يكسرون الأحجار ويطلون السقوف، ألا تظن في ذلك تهديدًا للتقدم الإنساني؟

    ‫ فسألت:

    مشاركة من khaled
  • العمل الفكري أقل عندي من العمل اليدوي أنا أحتقر مثل ذلك العمل وأرفض أن يكون مسوغًا لحياة الفراغ والبلادة التي يحياها أهله فليس ذلك العمل في الحق إلا غشًّا، هو أحد مظاهر تلك البلادة أما العمل الفكري حقًّا فلست أعرف

    مشاركة من khaled
  • وماذا في ذلك؟ دعهم إنهم لا يصلحون لشيء آخر العمل اليدوي في وسع كل مخلوق حتي المتشردين، والبُله، والمجانين والمجرمين هذا العمل وقف على العبيد والبرابرة، أما الصفوة المختارة منَّا فقد منحت الشعلة المقدسة ‫ كان من العبث أن أستمر

    مشاركة من khaled
  • لا أمل فيهم، قد قضى عليهم الغرور، والماديّة، والإِلحاد. ويحمل على حفلات الهواة التمثيلية لأنها تشغل الشباب عن دينهم وواجباتهم.

    ‫ - سنذهب معًا في الغد، فتعتذر للمدير وتعده بأن تعمل في المستقبل بوحي ضميرك.

    مشاركة من khaled
  • تظن بنفسك؟ إن غيرك في مثل سنك لهم في المجتمع مكانة طيبة. وانظر من أنت، شحاذ، بلید، فظّ، يعيش على نفقة أبيه.

    مشاركة من khaled
  • وأصدقائي يعرفون ماذا يفعلون بي، نصحني بعضهم أن أتطوع في الجيش، ونصحني آخرون بأن أمتهن الصيدلة، وآخرون بأن أشتغل بالبرق، ولكني الآن وقد بلغت الرابعة والعشرين ودبَّ الشيب في صدغيّ، وجرّبت الجيش والصيدلة والبرق، واستغرقت الفرص جميعًا، لم يعودوا ينصحونني،

    مشاركة من khaled
1
المؤلف
كل المؤلفون