قصتي الحقيقية > اقتباسات من رواية قصتي الحقيقية

اقتباسات من رواية قصتي الحقيقية

اقتباسات ومقتطفات من رواية قصتي الحقيقية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

قصتي الحقيقية - خوان خوسيه مياس, أحمد عبد اللطيف
تحميل الكتاب

قصتي الحقيقية

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‫ سأستمر بقية حياتي محاطاً بأناس عاديين دون أن ينتبهوا إلى أني لست واحداً منهم. لو قلتَ “حاضر” للجميع، يعاملك الناس على أنك طبيعي. ارتد معطفاً، الجو بارد. حاضر. من المدرسة إلى البيت مباشرةً. حاضر. إنها ساعة النوم. حاضر. لا يهم ما يطلبون، أنت فقط قل للجميع حاضر. وأحياناً، حتى تكون “حاضر” مقنعة، ينبغي أن تقول لا. هل تكذب كثيراً؟ لا. وهذه الـ “لا” هي “حاضر” في مضمونها. وبطريقة غامضة، أصابت روحي عدوى الحيادية المطبوعة على وجهي. أغدو متأملاً لطيفاً. لكن بقدر ما يتراخى الحصار خارج البيت، يشتد بداخلي.

    مشاركة من Ghada Ahmad
  • الشفقة بديل للحب، تكون أحياناً بديلاً طبق الأصل، من هنا يصعب التفرقة بينهما.

    مشاركة من Rehab saleh
  • أ أدركت بطريقة عملية ما كنت أرتاب فيه بطريقة نظرية: أن البالغين أيضاً أطفال، أنهم أشخاص هشون، يصنعون جبهة لمواجهة هجوم الواقع، ليس كما ينبغي عليهم بقدر ما يستطيعون إلى ذلك سبيلاً. ثم بعد ذلك يرتبون أمورهم ليحوّلوا ما يستطيعون فعله إلى ما يجب عليهم فعله. البالغون أيضاً مترعون بالهلع، هلع ربما تعلموا مداراته، لكن بنظرة واحدة مثل نظرتي يمكن الإمساك بسهولة بنظرة هلعهم. ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • وربما الخوف، الذي كان ينصت به من يكتبون لأبي، فكرتُ أن الكتابة إحدى طرق التبول في السرير، إذ أن هؤلاء البالغين كانوا يتصرفون كأنه يعاقبهم. وأنا واصلت التبول على نفسي، ربما لأني لم أكن بدأت الكتابة بعد.

    مشاركة من مريم العجمي
  • ❞ أعيش حياتين: حياة من يرى ومن لا يرى. في حياة من يرى أتحمل عبء الأعمى، وفي حياة من لا يرى، أتحمل عبء الرائي. ❝

    مشاركة من Hagar Salah
  • وتأكدتُ حينها بشكل غامض أن مكاني، لو كان لي مكان، سيكون بين من يكتبون، لأني تخيلتهم بسهولة يتبولون في السرير.

    مشاركة من مريم العجمي
  • ولماذا تكتب؟ أجيبه، لأنك تقرأ، ل

    مشاركة من Hala Ghattas
  • أكثر ما وددته في الحياة أن أكون عادياً.

    مشاركة من عبد الحليم جمال
  • كأن في فعل المضاجعة، كما في فعل الكتابة، نمارس بغرابة نوعاً من الانتقام.

    مشاركة من عبد الحليم جمال
  • إن أهم شيء أن أقبل أن نصيبي من الحياة

    مشاركة من عبد الحليم جمال
  • ها هي قصتي الحقيقية وبفضلها اكتشفتُ أن أبي بدأ يحبني منذ رآني كابن خيالي، على عكس أمي تماماً، التي حلمت دوماً أن أكون ابناً واقعياً هي تهاتفني من آن لآخر وتسألني بحزن كيف حالك إنها طريقتها في الغفران على دفعات

    مشاركة من Shorman Sara
  • ها هي قصتي الحقيقية وبفضلها اكتشفتُ أن أبي بدأ يحبني منذ رآني كابن خيالي، على عكس أمي تماماً، التي حلمت دوماً أن أكون ابناً واقعياً هي تهاتفني من آن لآخر وتسألني بحزن كيف حالك إنها طريقتها في الغفران على دفعات

    مشاركة من Shorman Sara
  • هل تقرأ كثيراً؟ أجيبه، لا أقرأ أبداً. يسأل، ولماذا تكتب؟ أجيبه، لأنك تقرأ، لو كنتَ سجّاناً لكنتُ سجيناً.

    مشاركة من Shorman Sara
  • وحين تعرف أني غير معمّد ولا تلقيت المناولة الأولى، يصيبها الذهول. وداخل الذهول يبدو لي ملمح من الإعجاب: ربما يمنحها ذلك أملاً في أن تغيرني.

    مشاركة من Shorman Sara
  • وحين تعرف أني غير معمّد ولا تلقيت المناولة الأولى، يصيبها الذهول. وداخل الذهول يبدو لي ملمح من الإعجاب: ربما يمنحها ذلك أملاً في أن تغيرني.

    مشاركة من Shorman Sara
  • أكتب ليقرأني أبي، رغم أنه لم يقرأني بعد.

    مشاركة من Shorman Sara
  • لو كان قد قرأني مثلما يقرأ الكتب، ما كنت ألقيت أبداً “بلية” زجاجية على السيارات.

    مشاركة من Shorman Sara
  • ❞ رحل بابا من البيت وبقيتُ أنا وماما، التي لم تكن تحبني لكنها كانت تشفق عليّ. ولا أنا كنت أحب نفسي، لكني أيضاً كنت أشفق عليها. هل تريدون معرفة الفارق بين الشفقة والحب؟ ابحثوا عنه داخل أنفسكم. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • الحياة محض صدفة. تعثر على كريّة زجاجية في فناء المدرسة في الصباح، وتغدو قاتلاً عند الظهيرة. وهكذا، لو أردتم أن تعرفوا، حقيقةً، فأنا هذا الذي لم يقرأ دوستويفسكي. ثمة آخرون، بالطبع، كثيرون لم يقرؤوا له، لكني الوحيد الذي في بقي في حالة عدم قراءته، ومع ذلك قرأته بشكل لا يصدق.

    مشاركة من Shorman Sara
  • سأستمر بقية حياتي محاطاً بأناس عاديين دون أن ينتبهوا إلى أني لست واحداً منهم. لو قلتَ “حاضر” للجميع، يعاملك الناس على أنك طبيعي.

    مشاركة من Shorman Sara
1 2 3 4 5
المؤلف
كل المؤلفون