بماذا يؤمن من لا يؤمن ؟ > مراجعات كتاب بماذا يؤمن من لا يؤمن ؟

مراجعات كتاب بماذا يؤمن من لا يؤمن ؟

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب بماذا يؤمن من لا يؤمن ؟؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

بماذا يؤمن من لا يؤمن ؟ - أومبرتو إكو, سامح حنا, أماني فوزي حبشي, كارلو ماريا مارتيني
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    بماذا يؤمن من لا يؤمن.

    أمبرتو ايكو وكارلو ماريا مارتيني.

    الترجمة: د. أماني فوزي حبشي.

    مراجعة المحتوى: د. سامح حنا.

    كتاب شديد في واقعيته، ورغم ذلك يعد أشبه بالأحلام الوردية لثقافة ندرت - أو ربما انعدمت- في مجتمعاتنا على مستوى المؤسسات أو الأفراد؛ ألا وهي ثقافة الحوار..

    قلما نشهد حوارًا كاشفًا يقترب إلى المنطق والحقيقة مهما كانت صادمة وخاصة بين المؤسسات الدينية، يقرب بين الأطراف المتنازعة لا يزيدها بعدًا، ويضع كليهما في تساو واضح بلا تفرقة أو تمييز.

    طرفي الحوار ليسا برجال دين من طوائف مختلفة ولا يندرج حوارهما تحت نقاش أو مباحثات طائفية، وإنما ببساطة شديدة تجسد الحوار بين "من يؤمن" و"من لا يؤمن"، ليتطرقا إلى موضوعاتٍ قد تبدو عسرة في ألفاظها ولكنها سهلة بسيطة في مضمونها الذي يقترب إلى حد الواقع الحياتي اليومي.

    أسئلة شائكة سألها السابقون وستظل تتردد في أذهان أجيال قادمة، بلا إجابة قاطعة، تجسد هوية حياتنا كأفراد ومجتمعات..

    كرأي شخصي لا أتمنى أن تجد بشريتنا إجابة لهذه الأسئلة بقدر ما تصل إلى مستوى إنسانى يؤهلها - خاصة في عالمنا العربي وكنيستنا المصرية- إلى مسار صحيح نمضي عبره مختلفين فكرًا ومتطابقين إنسانيةً ورحمةً..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "تولد الأخلاق عندما يدخل الآخر إلى المشهد." - بماذا يؤمن من لا يؤمن، أومبرتو إكو وكارلو مارتيني 🇮🇹

    قرأت الترجمة العربية (أماني حبشي) لمراسلات بين الأديب والمفكر الإيطالي الشهير أومبرتو إكو والكاردينال (الشهير أيضاً) كارلو ماريا مارتيني بعنوان "بماذا يؤمن من لا يؤمن"، وهي المراسلات التي نشرت في عام ١٩٩٦ ثم تم جمعها في هذا الكتاب، بمبادرة من مدير تحرير مجلة ليبرال الإيطالية.

    جرت العادة في حوارات (أو بالأحرى، مناظرات) المتدينين وغير المؤمنين على تبادل الاتهامات ومقارعة الحجج بالحجج والتسفيه من وجهة نظر الآخر أو، على أقل تقدير، محاولة "الانتصار" لأتباع مرجعية ما، ولذا كان من الممتع قراءة هذه المراسلات بين إكو ومارتيني، والتي انتهجت مقاربة مختلفة تهدف إلى إيجاد أرضية أخلاقية وعقلانية مشتركة تجمع المؤمن والملحد والأغنوسطي معاً من خلال محاولة الإجابة على بعض الأطروحات والاعتراف المشترك باستحالة حسم بعض القضايا الخلافية وعجزنا عن الإجابة على بعض الأسئلة.

    ولعل أكثر ما احترم عقليتي في هذه المراسلات هو تواضع طرفي الحوار وجدية مساعيهما للبحث عن معنى، فإكو معجب بنموذج المسيح رغم عدم إيمانه، ومارتيني يُقر بعدم منطقية بعض الممارسات الكنسية ويعزوها إلى أسرار احتفظت بها الكنيسة الأولى، وكلاهما لا يستنكف عن إظهار جهله ببعض الأمور وشكوكه حول أمور أخرى: هنا تكمن عبقرية هذا الحوار الذي يُعنى بالحالة الإنسانية وببحث الإنسان عن معنى أكبر من ذاته.

    شملت القضايا المطروحة في الحوار قضية التاريخ وما إذا كان يتبع منطق أو نمط معين، وقيمة الرجاء، وماهية الحياة ومنبعها، وحقوق المرأة، وطبيعة الأخلاق ومنبعها وعلاقتها بالآخر، ومرجعية الصواب والخطأ لدى غير المؤمن. قراءة شيقة، وإن وددت لو كانت المراسلات قد استفاضت أكثر في التعاطي مع القضايا المطروحة.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حوار جميل.. استمتعت.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2