تعلمت في السنين الخالية أن لا حزن يطول ولا فرح
باب الزوار > اقتباسات من رواية باب الزوار
اقتباسات من رواية باب الزوار
اقتباسات ومقتطفات من رواية باب الزوار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
باب الزوار
اقتباسات
-
حقًّا لم أشهد في حياتي إحساسًا أقسى من العجز، كأَنْ تُساق إلى قدَرٍ محتوم تشاهد ما يحدث لك ولا تقوَى على فعل شيء، أي شيء.
مشاركة من Shimaa Ali -
إن الرصاصة التي ندفع فيها.. ثمن الكسرة والدواء:
لا تقتل الأعداء
لكنها تقتلنا.. إذا رفعنا صوتنا جهارًا
تقتلنا، وتقتل الصغار!".
مشاركة من Shimaa Ali -
يشعُّ الحماس من عينيه، تلمعان برغبةٍ عنيدةٍ في الحياة، تخيَّلت أن روحًا شابَّة سكنت محل روحه الخاملة.
مشاركة من Halima Belarbi -
الزين كيما الزيت ماتلقاهش غير في بجاية
مشاركة من Halima Belarbi -
مؤخرًا صار يرى اليوم كطرقة طويلة تشبه ممرات المستشفيات؛ حائط كالح اللون، بلاط متآكل، إضاءة خافتة قذرة لا تُمكِّنك من رؤية نهاية هذا الممر بوضوح. يسير فيه متمهلًا آملًا في بلوغ منتهاه
مشاركة من Halima Belarbi -
مثلها لا تعرف الغلَّ فقد ملأ الجمال كل فراغاتها حتى لم يبقَ للقبح أي مكان يسكنه
مشاركة من Halima Belarbi -
مَنْ علَّم اللغة لأجيال يمكن أن يصبح أحمق يصيب رأسه بسهم الخطابة.
مشاركة من Halima Belarbi -
لسنواتٍ خلت كانت ترى الإرهاب كنصل كبير يمسكه طرف واحد يحلق به رقاب من يقف في طريق وصوله للحكم، اليوم تراه كمقصٍّ يحكمه إصبعان متضادَّان يتناوشان فتسقط الرؤوس فلا يرثي لهم أحد.
مشاركة من Halima Belarbi -
مصادفة وجه مريح وسط الزحام هو أحد أكثر المشاعر دفئًا، كمغترب يعرف تلك الحقيقة جيدًا؛ ولذا حرص على منحها ذلك الدفء الذي تحتاجه بعد رحلةٍ كتلك.
مشاركة من Halima Belarbi -
فحنين كهذا يحتاج لفيلم أو مسلسل مصري لتصبح حجرة معيشته جزيرة مصرية منعزلة عن واقعه الموحش
مشاركة من Halima Belarbi -
من الذي يقتل المواطن ليحيا الوطن؟
مشاركة من Halima Belarbi -
تزداد كل الصور قبحًا كلما اقتربنا منها أكثر. ربما اتضح جمالها إذا تعمقنا فيما وراءها
مشاركة من Halima Belarbi -
تقول التوراة إن اللـه أنزل اللغات كلعنةٍ على عمال كُثر بالعراق كيلا يتفاهموا كانوا يبنون برج بابل ليصلوا به إلى السماء فعندما أراد اللـه وقف هذا البناء ضربهم باختلاف ألسنتهم حتى لم يفهم بعضهم بعضًا فلم يكتمل الصرح هل
مشاركة من Halima Belarbi -
لم يتعلم الفرنسية رغم طول بقائه هنا. قال كاتب يس(1): "اللغة الفرنسية غنيمة حرب"، لم يحضر الحرب ولذا لم يغنَم مع الغانمين
مشاركة من Halima Belarbi -
لم أكن أتغزَّل فيها بيدَ أني أردت أن أعلق بصري على إنسانٍ بعد أن مللتُ النظر إلى الفراغ.
مشاركة من Halima Belarbi -
تخرج من المطبخ أوانٍ معدنية وطواجن تُسيل لُعاب الشبعان، فما بالك بالجائع مثلي؟ خزينة مغلقة تعزل من بداخلها عن الواقع بالخارج. لولا بقايا من كدر خفيّ يستتر خلف الابتسامات، لما شعرت أني ببلد يأكل الإرهاب أبناءه وموارده.
مشاركة من Halima Belarbi -
حقًّا، لماذا نتشبث بمعركة يخسر فيها الجميع؟ ربما كان الإفراط في الخسارة هو السبب، حيث نصل لنقطة اللاعودة بعد ألَّا يصبح لدينا المزيد لنخسره. ينصبُّ تركيزنا على إلحاق خسارة أكبر بالخَصْم أيًّا كان الثمن حتى لو تكبدنا نحن ما هو أفدح، لا يهم.
مشاركة من Mohamed Gaber -
أصابها ما يصيب بيدق الشطرنج الذي وصل بعد سعي بطيء لآخر الرقعة فترقَّى وزيرًا من حيث لا يحتسب.
مشاركة من Mohamed Gaber -
أتساءل كثيرًا عن جدوى سَنِّ القوانين وبذل الجهد والوقت في التشريعات إذا كانت الأحكام تُطبخ في قدور الچنرالات.
مشاركة من Mohamed Gaber