اقتباسات من كتاب عقدك النفسية سجنك الأبدي

· لكل مَن عاش تحت الحماية المفرطة أريد أن أقول: «ما تحتاج إليه يا صديقي لتصل إلى نفسك ليس مزيدًا من المعلومات والكتب، بل مزيدًا من الخبرات والتجارب، فهمت هذه النصيحة متأخرًا ولكنها كانت نقطة التحول الحقيقي في مجريات حياة

البشر يجدون فيك ألف علة وعلة حين يكون التخلي مبتغاهم

«إن الحيوانات تولد حيوانات، أما الإنسان فلا تلده إنسانًا بل تربيه ليصبح كذلك» - جوستاين غاردر

هناك مقولة شهيرة لرجل الأعمال جيم رون بعد أن خسر كل شيء: (أنا الذي صنع الملايين مرة، وسأصنعها ألف مرة، لأنني أنا القيمة).

«ليس هناك أبشع من الحوار مع غبي يحمل شهادة الدكتوراه» - شريفة بنت عيسى. «الشهادة ورقة تثبت أنك متعلم لكنها لا تثبت أبدًا أنك تفهم» - ماثيو ماكونهي.

كن خلوقًا صلبًا واضحًا بحدودك ولا تسمح بتمادي أي شخص عليك.

‫ أن تخسر شخصًا بسبب الموت أقل إيلامًا من خسارته لانعدام الثقة، الموت يقضي على المستقبل فقط، لكن الخيانة تقتل الماضي أيضًا - يوهان دينيه.

سر خسارتنا لأنفسنا هو اكتراثنا بصورتنا أمام الآخر أو بإرضائه.

عقدة المثقف: هو شخص يقرأ ويقرأ ويقرأ، لكن فقط ليحصل على ثقافة بلا قياس على الواقع ودون أن يخوض تجارب ذاتية، فيصبح كالببغاء يردد كلمات لا يعرف أبعادها على أرض الواقع، يعشق بأن ينادى بالقارئ أو المثقف كجزء من هويته الذاتية، التي تمده بالاستحقاق. ولكن في واقعه تجده منفصلًا كليًّا عما يقرأ، ويعيش حياة الإنسان التقليدي.

إحدى الأفكار التي تطرق لها الفيلسوف نيتشه هي أنك إذا فكرت بالزواج فاختر شخصًا يشبه أعز صديق لك. لأن الحوار الحميمي هو الذي يدوم للنهاية.

ليس بالضروري اثبات من تكون للناس

يقال «أعطِ الإنسان سلطة وستعرف حقيقته» وفي مجتمعاتنا التسلط والخضوع هي الآلية المحركة للعلاقات، حيث يتسلط الرجل على زوجته والأم الخاضعة تتسلط على أبنائها، والأخ الأكبر يتسلط على الأصغر ولا أنسى ابن خلدون حين قال: «المجتمعات المقهورة تفسد أخلاقها»

❞ ⁠‫· الأفلام الإباحية هي سلاح فتاك لتدمير مفاهيم الجنس في عقلك، فكن حذرًا. ❝

أحد أصدقائي الأطباء كتب تحت صورته يوم التخرج «أين العظمة في القيام بما قام به الآخرون قبلك؟» حين قرأتها أدركت أنني لا أريد أن أكون طبيبًا عاديًّا يحفظ ما توصل إليه غيري ويعيد قوله، ولا أنسى مقولة الأديب الروسي دوستويفسكي

كلمات مثل عيب.. وخطأ.. ممنوع.. لا يجوز.. وماذا سيقول عنا الناس.. ترن في أذني دائمًا.

إلى مَن أرشدني إلى الطريق الأقل سفرًا، إلى مَن جعلني أدرك عظمة ذاتي، إلى مَن أشعل نار الوعي بروحي، إلى مَن أمسك بيدي يوم كانت ممزقة وحيدة، إلى مَن جعلني أعرف قيمتي الحقيقية، إلى مَن تعجز الكلمات عن وصف حبي له،....إلى معلمتي

أن تحيا وحيدًا فذلك أفضل من الحياة المستنزفة لطاقتك وروحك

حين تسأل البعض لماذا قررت الزواج يرد: «لأنها السن المناسبة، وجميع أصحابي تزوجوا في مثل هذه السن إلا أنا». ولكن الرد السوي هو وجدت شريكًا مناسبًا وفقًا لمعاييري، وأود بناء ارتباط من نوع أكبر معه.

❞ «الشهادة ورقة تثبت أنك متعلم لكنها لا تثبت أبدًا أنك تفهم» - ماثيو ماكونهي. ❝

«إذا كان الكتاب الذي نقرؤه لا يوقظنا بخبطة على جمجمتنا، فلماذا نقرأ الكتاب إذن؟ كي يجعلنا سعداء؟ كنا سنصبح سعداء حتى لو لم تكن عندنا كتب، والكتب التي تجعلنا سعداء يمكن عند الحاجة أن نكتبها، إننا نحتاج إلى تلك الكتب >>