أين اسمي > مراجعات رواية أين اسمي

مراجعات رواية أين اسمي

ماذا كان رأي القرّاء برواية أين اسمي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

أين اسمي - ديمة الشكر
تحميل الكتاب

أين اسمي

تأليف (تأليف) 2.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    رواية "أين اسمي؟" للكاتبة السورية "ديمة الشكر" هي أحدى الروايات المُرشحة لجائزة البوكر العربية، وصلت إلى القائمة الطويلة.

    فهل كانت على قدر التوقعات الهائلة؟

    لا، قولاً واحداً ثابتاً. هذه رواية سيئة للغاية. والسوء حول هذه الرواية ليس في أنها لا تحتوي على قصة أو شخصيات ضعيفة، على العكس، هناك قصة، وهناك شخصيات، ولكن طريقة السرد هي السيئة. التناول الذي جعل الرواية أشبه ببحث تاريخي، سرد جامد كالصخر، حتى الأحداث آتت مُتفرقة وتشعر أنها شذرات، من هُنا ومن هُنا، وعلى الرغم أنه هناك حكاية مآسأوية لشخصية "قمور"، لم أرتبط بالشخصية، ولا حتى الشخصية التي آتت بعد أكثر من ثُلثي الكتاب، ولا أرى رابطاً بينهم.

    شعرت أن الحكاية تُحكى من خلف جدار، أحاول أن أسمع، أحاول أن أفهم، ولا جدوى، يتحدث الراوي بصوت ضعيف وبجمل غير مترابطة، وحكايات مبتورة، ورغم أنني التصق في الجدار آملاً أن اسمع شيء مما يحكيه، ولكن للآسف لم اسمع شيئاً من هذه الهمهمات، وفجأة ابتعد السارد، وذهب، وتركني وحدي، بعدما ظللت أتابع الحكاية وأحاول التمسك بأي شذرة، ولكن للآسف، كانت الرواية عبارة عن سلسلة من الإحباطات المُتتالية. وبكل تأكيد، أسوأ تجارب البوكر العربية حتى الآن.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رواية ضعيفة، مملة لأبعد حد، أحداث مبعثرة وغير مترابطة، جمل مصفوفة وكم هائل من الأحداث الغير مفسرة بالمطلق، بتر مخيف لأقسى درجة.

    الحسنة الوحيدة لهذا العمل تتمثل في عنوانه، حيث يسلط الضوء على تهميش النساء في القرن التاسع عشر في سوريا والذي تمثل في عدم ذكر اسم "قمور فتال" وعدم وضع اسمها على كتابها الذي ألفته عن مذبحة باب توما.

    أما ما هي المذبحة، من خلفها، تفاصيلها، فلم تفسر الكاتبة شيئاً وكأنها افترضت أن جميع القراء يعرفون عن هذه الواقعة لذا لا داعي لأن تشغل نفسها بالتوضيح، عوضاً عن ذلك، أسهبت في صف الجمل الغير مترابطة والأحداث المملة لدرجة جعلتني أردد كلمة "أففففففف" عشرات المرات خلال القراءة.

    والربط الذي أحدثته بين فصل قمور وفصل زينة التي اقتنت الكتاب كان ضعيف جداً، حيث لا تشعر بالربط بين الفصلين، شعرت أنها كتبت فصل زينة فقط لتعرج على الواقع السوري الحالي بعد الربيع العربي.

    ولأكون منصفة، كان المشهد الذي يصف وضع قمور عندما رأت والدتها مضرجة بدمائها في "أرض الديار" قوي، حيث كان فاتحة جيدة للعمل، لكن بعد ذلك ضاعت خيوط العمل هذا إن كان له خيوط. فطوال صفحات العمل كنت أنتظر أن أعرف ما الذي حصل لوالدتها ولغيرها من مسيحيي باب توما. انتظرت لأعرف عن هذه المذبحة، لكن بلا جدوى. غرقت الكاتبة في "صف الحكي بلا معنى".

    عمل ممل جداً ومن أسوأ ما قرأت قاطبةً!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1