إن الأقدار تضرب بشدة وعنف أكبر كلّ من استسلم لها ولم يقاوم.
صولو > اقتباسات من رواية صولو
اقتباسات من رواية صولو
اقتباسات ومقتطفات من رواية صولو أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
تحميل الكتاب
صولو
تحميل الكتاب
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
-
وكيف كان يمكن أن يبقى كل شيء كما كان إن نحن عبرنا بوابة الفهم والإدراك؟!
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
نعم الألم جبان وخسيس. لا يختار سوى الضعفاء. يضرب ضربة واحدة وينتظر. إن قاومناه.. إن رددنا الضربة هرب، لكن إن نكسنا رأسنا يشحذ قواه ويكشر عن أنيابه الدنيئة ويضرب في كل مكان ومن كل اتجاه وبلا رحمة أبدًا.
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
من أكبر أخطاء الكبار أن يظنوا أن الصغار لا يكبرون.
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
كيف تنزلق الأيام والشهور من بين أصابعنا كقطرات المطر من دون أن نشعر أو ندري، ومن دون حتى أن تغتسل بها أكفّنا؟
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
الاستسلام! نعم استسلامنا للظلم جريمة يعاقبنا الله عليها!
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
لماذا لا تأتي الطعنات إلا من أيدي من نحبهم وأسلمنا لهم أرواحنا وأقدارنا؟
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
طفلان لا يدركان أن أقسى وأعنف أنواع الحب هو ذاك الذي لا نعرفه ولا نعترف به ولا نصدق أنه يسكن أضلعنا!
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
هي المرة الأولى في كل شيء لو تجاوزناها لما عاد هناك صعب
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
الحب أحيانًا ليس هو المهم، الطريقة التي نمارسه بها هي التي تصبح أكثر أهمية!
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
عندما يكون أولادنا صغارًا نتمنى أن تمر الأيام ليكبروا ونتنسم حياتنا وحريتنا ثم نستجدي عودة صغارهم وبقائهم معنا عندما نكتشف أن بهم وحدهم نتنسم الحياة!
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
كيف لا يرانا أقرب الناس إلينا ونحن نحتضر، بينما يمد الغرباء أيديهم نحونا للعون والإنقاذ؟
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
نطلب ما لا ثمن له لقاء أثمن الأشياء ولا يفعلون.
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
التقدير هو صانع الحب وهو قاتله
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy
| السابق | 2 | التالي |
المؤلف
نور عبد المجيد
الروائية نور عبد المجيد، حاصلة على ليسانس الآداب من جامعة أم القرى وعلى دبلوم في التربية وعلم النفس من جامعة عين شمس في القاهرة، وشغلت منصب مسؤول تحرير مجلة «مدى» السعودية لمدة عامين، ومنصب مساعد رئيس تحرير مجلة «روتانا» لمدة عام واحد، ولها الآن زاوية ثابتة في مجلة «كل الناس»،
قامت نور عبدالمجيد وأثناء فترة عملها الصحفي باجراء العديد من التحقيقات والحوارات الهامة ومن أبرزها حواراتها مع:
1- فضيلة الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية.
2- الصحفي والكاتب محمد عبدالقدوس.
3 - الصحفي والكاتب مفيد فوزي.
4 - الصحفي رئيس تحرير جريدة الأسبوع مصطفى بكري.
هؤلاء كتبوا عن نور ومؤلفاتها:
لاقى صدور أولى مؤلفات نور عبدالمجيد «وعادت سندريلا حافية القدمين» صدى طيب في الأوساط الأدبية وكتب الشاعر الكبير فاروق جويدة مقدمة رائعة لديوانها المذكور وتوالت بعد صدور الديوان الكثير من المقالات التي تشيد بجمال ورشاقة أسلوب الكاتبة.
ثم تبع ظهور الديوان خروج روايتها الأولى «الحرمان الكبير» والتي خرجت من الدار العربية للعلوم حيث حقق هذا الكتاب نجاحا كبير لشدة ما تمتعت به هذه الرواية من محاكاة لأدق المشاعر الإنسانية والنسائية وأيضاً كتب الكثير من كبار الكتاب والنقاد عن هذا العمل، وبعد مرور عام علي نجاح رواية «الحرمان الكبير» خرجت روايتها الثانية «نساء ولكن» عن ذات دار النشر وجاءت الرواية الثانية أكثر قوة وتنوع وزاد عدد شخصياتها وتعمقت نور في أغوار النفس وكشفت النقاب عن مشاعر الطبقة الكادحة وكل لطمات القهر والفقر التي تتعرض لها.
وتقدمت الدار العربية للعلوم بالرواية الثانية «نساء ولكن» مسابقة جائزة بوكر العربية لأنها رأت فيها عملاً من أفضل ما خرج من الأعمال..
ومن أهم من كتبوا عن أعمال نور عبدالمجيد هم:
1 - الكاتب السعودي الكبير عبدالله الجفري.
2 - الكاتب والصحفي الكبير سمير عبدالقادر.
3 - الكاتب والصحفي مصطفى غزال.
4 - الكاتب الكبير محمد قابيل.
5 - الكاتب والصحفي محمدحسن البنا.
6 - الناقدة مي باسيل من جريدة الحياة الدولية.
وصدر لها:
1- ديوان وعادت سندريلا حافية القدمين
2- رواية " الحرمان الكبير"الدار العربية
للعلوم
3- رواية "نساء ولكن" الدار العربية
للعلوم
4- رواية " رغم الفراق" الدار المصرية اللبنانية
5- رواية "اريد رجلا" دار الساقي
6- رواية "احلام ممنوعة" الدار المصرية اللبنانية
7-روايتي "انا شهيرة" و "انا الخائن"
عن الدار المصرية اللبنانية.
8- رواية صولو دار الساقي