اقتباسات من كتاب الحياة تحبك: الممارسات الروحية السبع لتشفي حياتك

❞ الشفاء هو التحرر من الماضي، حيث أن ماضي أيّ منا يتضمن بعض الكوارث والآلام. لا يوجد سوى طريقةٍ واحدة للنجاة من ماضيك، وذلك بممارسة الغفران. بدون المغفرة لا يمكنك تجاوز تاريخك، وستشعر بأنك عالقٌ في مكانك، وحياتك لا تتقدم لأنك ❝

❞ الشفاء هو التحرر من الماضي، حيث أن ماضي أيّ منا يتضمن بعض الكوارث والآلام. لا يوجد سوى طريقةٍ واحدة للنجاة من ماضيك، وذلك بممارسة الغفران. بدون المغفرة لا يمكنك تجاوز تاريخك، وستشعر بأنك عالقٌ في مكانك، وحياتك لا تتقدم لأنك ❝

❞ إٍذا لم تحب الطفل الذي بداخلك، لن يكون لديك أي فكرة عن مدى كونك محبوباً، ولن ترى مدى حب الحياة لك ❝

❞ نحن نتوق إلى الحب، ولكننا نبتعد عنه عندما يأتينا، لأننا نشعر بعدم الجدارة، وشعورنا بعدم الاستحقاق هو ما يجعلنا نشعر بأننا غير محبوبين. ليس هذا فحسب، بل يجعلنا نتصرف بأساليب غير محبّبةٍ تجاه أنفسنا وتجاه الآخرين. ❝

❞ يبدأ معظم الناس حديثهم بما لا يريدونه»، فيقولون: (( أنا لا أريد العلاقة التي أنا فيها حالياً))، أو ((لا أريد العمل الذي أزاوله الآن))، أو ((لا أريد أن أعيش حيث أعيش الآن». هذه هي البداية على الأقل، ولكنها ليست قويّةً ❝

❞ إن الـ نعم الخاصة بك تجدك دائماً، أينما كنت»، فأحببت إجابتها، التي تعني بالنسبة لي بأن اتباع الـ نعم الخاصة بك لا يتعلق بالانتقال إلى مكانٍ ما، ولا يتعلق باتخاذ القرارات الصحيحة. بل يتعلق بحضورها، وبكونها موضع ثقة، وباستعدادك لأن ❝

❞ في معظم الوقت كان الأمر معجزةً. . . فإذا اتبعت سعادتك الخاصة، فإنك تضع نفسك في نوعٍ من المسار الموجود طوال الوقت في انتظارك، والحياة التي يجب أن تعيشها هي الحياة التي تعيشها. عندما تستطيع أن ترى ذلك، تبدأ في ❝

❞ في معظم الوقت كان الأمر معجزةً. . . فإذا اتبعت سعادتك الخاصة، فإنك تضع نفسك في نوعٍ من المسار الموجود طوال الوقت في انتظارك، والحياة التي يجب أن تعيشها هي الحياة التي تعيشها. عندما تستطيع أن ترى ذلك، تبدأ في ❝

((كلما قللت من استخدام كلمة يجب ضمن قائمتك، كلما قلّت الضوضاء التي تعاني منها في رأسك، ويصبح من الأسهل سماع إيقاعك الداخليّ مرةً أخرى

عندما تتوقف عن اتباع صوتك الداخلي، تصبح في غربةٍ عن نفسك، فتنسى من أﻧت، ولا يكون ﻟدﯾك أي ﺳﺑيلٍ ﻟﻣﻌرﻓﺔ ﻣﺎ ﺗرﻏب ﻓﻲ ﺗﺣﻘﯾﻘﮫ بشكلٍ فعليّ. وتسعى وراء السعادة مثل أيّ شخصٍ آخر، وتطارد النجاح، وتبحث عن الحب، ولكن فقدانك للتوجيه الداخليّ يعني أن ينتهي بك المطاف في الأماكن الخاطئة

((إن إيقاعي الداخليّ هو الطريقة التي تحبني بها الحياة»،

إن نظام تحديد المواقعGPS لروحنا يعمل بشكلٍ مثاليّ، ولكننا نتصرف كما لو كان فاشلاً. نتعلم الاعتماد على الأنا وعقلنا لكي نمضي وننطلق. وهذا مناسبٌ للرحلات القصيرة، ولكن ليس للرحلة التي هي مسارنا الحقيقي. نقضي جلَّ حياتنا ونحن نحاول استعادة حكمتنا الداخلية –الإيقاع الداخليّ،

إن نظام تحديد المواقعGPS لروحنا يعمل بشكلٍ مثاليّ، ولكننا نتصرف كما لو كان فاشلاً. نتعلم الاعتماد على الأنا وعقلنا لكي نمضي وننطلق. وهذا مناسبٌ للرحلات القصيرة، ولكن ليس للرحلة التي هي مسارنا الحقيقي. نقضي جلَّ حياتنا ونحن نحاول استعادة حكمتنا الداخلية –الإيقاع الداخليّ،

((الحياة لديها خطّةٌ لكلّ واحدٍ منا، وهذه الخطة من أجل تحقيق ما هو أفضل ما لدينا وأعظم خيرٍ للجميع. وهي خطّةٌ كونيّة تفوق أي إشباعٍ للأنا، وهي تحمل اهتماماتنا العليا في القلب، وكل ما يمكننا فعله هو أن ندع الحب يقود المسار».

((نعم ، الحياة تحبك أنت، أنت الحقيقي»، تقول لويز.

‫ ((نحن محبوبون كما نحن، وليس لما نعتقد أنه يجب علينا أن نصبح»، أقول.

‫ ((الحياة تحبك الآن!» تؤكد لويز.

((العالم ليس ضدنا». و ((الحقيقة هي أننا جميعاً محبوبون والحياة تحبنا».

❞ واقع حالنا اليوم هو

⁠‫حصيلة أفكارنا بالأمس،

⁠‫وأفكارنا الحالية تبني حياتنا في الغد:

⁠‫حياتنا هي من ابتكار عقولنا. ❝

❞ عزيزي

⁠‫لا يمكنك الحكم على نفسك ومعرفة من أنت.

⁠‫لا يمكنك الحكم على حقيقتك.

⁠‫ضع أحكامك جانباً إذاً،

⁠‫لإحدى اللحظات الحلوة المقدّسة،

⁠‫واسمحوا لي أن أريكم

⁠‫شيئاً رائعاً.

⁠‫انظر كيف يبدو الأمر عندما تكون أنت كما أنت

⁠‫عندما تتوقف عن الحكم على نفسك.

⁠‫ما تحكم عليه هو مجرد صورة.

⁠‫بعد ❝

❞ أحبّ نفسك بالقدر الذي تستطيع أن تحبها به، وستعكس جميع جوانب حياتك هذا الحب إليك. ❝

❞ أحبّ نفسك بالقدر الذي تستطيع أن تحبها به، وستعكس جميع جوانب حياتك هذا الحب إليك. ❝