اقتباسات من كتاب القفزة : علم نفس الاستيقاظ الروحي

❞ كلّما انتقل منّا عدد أكثر وأكثر نحو اليقظة التامة، يُصبح أسهل بالنسبة إلى الآخرين أن يفعلوا الشيء ذاته ❝

❞ عندما نخضع للاستيقاظ كأفراد، فنحن نُساهم فـي استيقاظ الجنس البشري بالكامل ❝

❞ من المُهمّ أن نتذكّر أنّ روحنا الفردية مرتبطة ومؤثرة بـجنسنا البشري ككل ❝

❞ عندما تُصبح الخلايا أكثر عدداً وأكثر تنظيماً على نحو أكثر تعقيداً، فإنها تُمكّن الكائنات الحية من أن تُصبح أكثر تشبّعاً بطاقة الحياة، أي أكثر حيويّة. ❝

❞ هناك الكثير من الأدلة على أنَ شعوب عصر ما قبل التاريخ كانت أكثر تطوراً من الناحية التقنية ممّا كان يُعتَقَد عموماً ❝

❞ رُبّما نكون الكائنات ذات الأجساد الأكثر تعقيداً على هذا الكوكب، ورُبّما أيضاً الكائنات الحية الأكثر وعياً وإدراكاً فـي الوقت ذاته. ❝

❞ الاستيقاظ لا يعني انعدام النفس بقدر ما يعني وجود ذات جديدة. إنّ الاستيقاظ يعني ظهور نظام ذاتي جديد. ❝

❞ عندما نستفـيق، تنفتح هويتنا، وتتوسّع نحو الخارج. إنها تتسع وتشمل حقائق أوسع. ❝

❞ نستطيع الاستمرار فـي العمل كأفراد، بدرجة من الاستقلالية والهوية الخاصة بنا، فـي الوقت نفسه الذي نكون فـيه متحدين مع الكون كله. ❝

❞ إنّ السماء ليست مكاناً ولا زماناً. قد تكون السماء ليست هنا فقط ولكن الآن أيضاً. أين أجد الإله؟ فـي ذاتي. هذه هي العقيدة الصوفـية الحقيقية ❝

❞ الأشخاص الذين هم أكثر استيقاظاً سيكونون أكثر تحرراً من السلبية فـي المقابل، وبالتالي أقل عرضة للتضاربات النفسية والاضطراب العاطفـي. حيث أنه فـي درجات أعلى من اليقظة التامة، قد تتلاشى السلبية تماماً. ❝

❞ هناك دائماً شيء فـي الجانب الآخر. لقد بدأتُ أتساءل عمّا إذا كان هناك نهاية ❝

❞ عندما نستفـيق يكون هناك شعور بالعودة إلى الوطن، وإلى المكان الذي كان من المفترض أن نكون فـيه دائماً. ❝

❞ تقريباً منذ الولادة، يكون لدى الأطفال القدرة على التعرّف على الآخرين، وأخذ مشاعر الآخرين فـي الاعتبار ❝

❞ جوهر وجودنا هو تدفّق الطاقة الروحيّة للكون. ❝

❞ "إنّ الأمور المتعلّقة بالآخرين، التي رُبّما تكون قد أزعجتني أو أغضبتني لا تُؤثّر عليّ إطلاقاً. أنا فقط أسمح لها بالعبور". ❝

❞ "لديها الكثير من الرحمة والتفهّم. إذا كان الناس يتصرّفون بطريقة معينة، فأنا أُدرك أن هناك أسباباً وراء ذلك". ❝

❞ تتعمّق العلاقات لدى الأشخاص المستفـيقين، حيث يرجع ذلك جزئياً إلى زيادة التعاطف والرحمة، ممّا يعني أنهم يُصبحون أكثر تسامحاً وتفهُّماً وأقل إطلاقاً للأحكام. ❝

❞ يوجد صلة هنا بين نقص الحاجة إلى هوية الجماعة للأفراد المستفـيقين وإحساسهم بالأمان الداخلي. ❝

❞ غالباً ما يُدرك الناس أنه قبل الاستيقاظ، لم يكونوا يعيشون حقاً حياتهم الخاصة ولكنهم كانوا إلى حدّ كبير يتبعون الأعراف الاجتماعية أو يُحاولون إرضاء الآخرين فقط. ❝