اقتباسات من كتاب ربما عليك أن تكلم أحداً

العلاج هو مسعى لفهم ذاتك. لكن جزءًا من معرفة ذاتك ينضوي على عدم معرفة ذاتك - أن تتخلّى عن القصص المقيّدة التي أخبرتها لنفسك عن نفسك حتّى لا تكون محاصرًا بها، حتّى تعيش حياتك وليس القصة التي ما انفككت تردّدها لنفسك عن حياتك

«القواعد الجوهريّة للتربية الجيّدة -الاعتدال، والتعاطف، والتوافق المزاجي مع الطفل- بسيطة ولا يرجّح أن يتم تحسينها حتى مع أحدث النتائج العلمية».

«كثيرون من الآباء يصعّبون حياة أطفالهم، عبر محاولتهم، بكل زخم، أن يجعلوها أكثر سهولة»

‫ وهكذا كان. مواجهة الموت بكل جرأة ستجبرهما على عيش الحياة كاملة، ليس في المستقبل، مع لائحة أهداف مطوّلة، بل الآن، في الحاضر.

أن كل مريض ما هو إلّا لقطة واحدة لشخص، التقطت في لحظة معيّنة. إنّه كما الصورة التي تؤخذ لك من زاوية غير موفّقة وتعابير وجهك غريبة عجيبة. لكن قد تملك صورة أخرى تظهر فيها مشعًّا وأنت تفتح هديّة أو تضحك ملء رئتيك مع حبيبك. كلتا الصورتين انعكاس لك في جزء من الثانية، ولا يمثل أي منهما شخصك الكلّي.

ليس ثمّة ما يفوق المرض في سلب المرء إحساسه بإحكام السيطرة

السبيل الوحيد للنجاة هو في العبور

السبيل الوحيد للنجاة هو في العبور

السبيل الوحيد للنجاة هو في العبور

السبيل الوحيد للنجاة هو في العبور

ولو لم تقرّ أن «الأمثل هو عدو الجيّد»، فقد تحرم نفسك متعة الإحساس بالسعادة.

ولو لم تقرّ أن «الأمثل هو عدو الجيّد»، فقد تحرم نفسك متعة الإحساس بالسعادة.

إن التغيير والخسارة يسيران معًا جنبًا إلى جنب.

‫ليس ثمّة ما يرغب فيه المرء أكثر من تحرّره من بلاء، لكن ليس ثمّة ما يخشاه أكثر من سلبه سنده.

ولن يختفي أبدًا، أبدًا، الألم الذي يخلّفه هذا الشعور، أبدًا… لأن خسارة هذا الحلم لهي خسارة جد ملحوظة.

لو قضينا حاضرنا ونحن نحاول إصلاح الماضي أو السيطرة على المستقبل، فسنبقى عالقين في مكاننا، ف

ثمّة قرار متواصل يفترض اتّخاذه ويقوم على تفادي الألم، أو تحمّله، وبالتالي تعديله.

تذكّرت عبارة لفلانري أوكونور مفادها أن «الحقيقة لا تتغيّر بحسب قدرتنا على هضمها».

«ثمّة فرق بين الألم والمعاناة. لا بد لك من أن تشعري بالألم -فكلّنا يشعر بالألم بين الفينة والأخرى- لكن ليس بالضرورة أن تعاني إلى هذه الدرجة. أنت لا تختارين الألم، بل تختارين المعاناة».

«ثمّة فرق بين الألم والمعاناة. لا بد لك من أن تشعري بالألم -فكلّنا يشعر بالألم بين الفينة والأخرى- لكن ليس بالضرورة أن تعاني إلى هذه الدرجة. أنت لا تختارين الألم، بل تختارين المعاناة».