ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا > اقتباسات من رواية ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا

اقتباسات من رواية ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا

اقتباسات ومقتطفات من رواية ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا - أحمد مهنى
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • صعب أوي يبقى حد واحشك ومعندكش حيلة!

    مشاركة من Huda Khalil
  • أن هذا ليس منطقيًّا، تمامًا كشعوره الدائم بالوحدة رغم كل من حوله، كإحساسه بأنه وحده في الدنيا مسافر على متن سفينة تتقاذفها الأمواج، لا هو يعرف السباحة ولا هو يحب النزول في أقرب مرسى، هو يشعر دائمًا برغبته في الاستمرار

    مشاركة من Huda Khalil
  • العلاقة أشبه ببناء مبنى كبير، عمارة سكنية، لا تستقر وتنبني إلا بوجود الأساس في الأرض، الأساس السليم الموزون الذي يحمل المبنى كله، الأساس في العلاقات هو الثقة،

    مشاركة من Jawaher Abo Aboo
  • نحن لا نملك المستقبل ولا يمكننا تغيير الماضي، لذا فإن اللحظة الحالية هي كل الحياة، هي كل أيام العمر، هي الزمن، هي الشيء الوحيد الحقيقي الذي نمتلكه

    مشاركة من Jawaher Abo Aboo
  • أحيانًا أشعر أن أعظم ما يملكه الشخص هو حكايته الشخصية، أسطورته الذاتي

    مشاركة من Jawaher Abo Aboo
  • سلامًا على الجنة، سلامًا على كل ما تركناه لله وأبدلنا خيرًا منه، وما تركناه رغمًا عنا فعوضنا عنه، وعلى كل ما تركنا وبكينا حسرة عليه فهدانا نسيانه، سلامًا على أنفسنا الهشة أنفسنا الطيبة، أنفسنا التي كلما بعدت عادت وكلما أخطأت

    مشاركة من Ahmed magdi
1 2 3