يتوقف القلب عن هدوئه المتكلف الذي تصنعين منذ تصافحت العيون.. ترتعش يداك ويثبت قلبي.. لقد كشفك قلبك المضطرب..
ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا > اقتباسات من رواية ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا
اقتباسات من رواية ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا
اقتباسات ومقتطفات من رواية ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
خطأ في الرسم كما كان يصفها، خطأ سيطر على حياته.. لم يستطع مقاومته، لم يقدر على عدم الانتباه لكل هذا الحضور والانطلاق والثورة الكامنة في عينيها.. والحب إذا حلّ أوحل..
مشاركة من Ayat Ahmad -
أنا وأنتِ طرفا علاقة ربطها الزمن، وصلها الود، أرهقها القلق، أبقتها العِشرة، أهلكها الغموض وقلة البوح.. حيرتها المشاوير.. وقطعها التردد !
مشاركة من Huda Khalil -
لو أن حياتنا تكتمل فجأة؟ لو أننا نمتلك ماكينة تعمل بالضغط والحرارة والغليان فنصبح فجأة ندرك كل شيء! لو يمكننا معرفة كل ما قد يحدث لنا مرة واحدة ودون انتظار لكل تلك الفترة من الاكتمال وكل تلك السنين من النضج!
مشاركة من Huda Khalil -
حياتي صُنعت مثل فنجان قهوة لكنه فنجان قهوة تركية، تم تسويته على نار هادئة.. استلزم نضجي وإدراكي للأمور الكثير من الأسى إضافة للوقت.
مشاركة من Huda Khalil -
أنت مش تايه.. أنت ضايع.. ضايع زي ميدالية مفاتيح وقعت من حدا.. زي محفظة نسيتها في مكان.. زي سماعة موبايل في شنطة مليانة كراكيب.. ضايع وما حدا بده إياك هلا ولا حدا بيدور عليك.. ضايع ومش هتتلاقى إلا لما حد
مشاركة من Huda Khalil -
لقد أهلكنا الزمن حتى أصبحنا نتصنع الابتسامات بعد أن كانت تسبقنا إلى حيث سنبقى!
مشاركة من Huda Khalil -
في الخمسين من العمر تنقضي الأحلام، تبهت الطموحات، وتموت كل الرغبات الدفينة.. يصبح على المرء أن يكمل في الساقية كما الثور ليطعم ما خلفه الزمن من التزامات.
مشاركة من Huda Khalil -
تبدأ الأحلام بسيطة ثم تتعقد فتتحول إلى عبء،
مشاركة من Huda Khalil -
وبين كل المحبين ألف عبارة لم تُقل وألف اعتراف لم يتم التصريح به، وألف معنى غائب يدور في العقل وتختنق المفردات فلا تجد تعبيرًا مناسبًا،
مشاركة من Huda Khalil -
من قال إن العمل ينتهي؟! الحقيقة الأزلية التي لا يفصح بها أحد أنه لا يوجد ما يسمى Deadline، فكل تسليم لمهمة هو بداية العديد من المهام الجديدة..
مشاركة من Huda Khalil -
كان في المرحلة الرمادية الصفرية التي لا يرغب فيها بفعل أي شيء، لا هو يريد الاستمتاع، ولا البكاء على ما مضى، لا يفكر في الخروج من الحالة الرتيبة ولا يعجبه استمراره فيها، لا هو أبيض ولا أسود.. لم يكن يعلم
مشاركة من Huda Khalil -
للمواعيد قدسية خاصة لا يؤمن بها إلا أصحاب القلوب النقية
مشاركة من Huda Khalil