ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا > اقتباسات من رواية ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا > اقتباس

ولازلتِ أنتِ في غيابك شعاعًا شمسيًّا يومض من ثقب في القلب فيضيء عامودًا من النهار، يُلهب كل ذرات الغبار المنسية لذكريات فتيات حزينات غيرك لم يقدرن على إضاءة جدران قلبي المعتمة فتحولن إلى غبار رماد منسيّ..

هذا الاقتباس من رواية