ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا > اقتباسات من رواية ساعتين وداع: ربما جريمتنا الأولى أننا تعلقنا > اقتباس

في الخمسين من العمر تنقضي الأحلام، تبهت الطموحات، وتموت كل الرغبات الدفينة.. يصبح على المرء أن يكمل في الساقية كما الثور ليطعم ما خلفه الزمن من التزامات.

هذا الاقتباس من رواية