باص أخضر يغادر حلب > مراجعات رواية باص أخضر يغادر حلب

مراجعات رواية باص أخضر يغادر حلب

ماذا كان رأي القرّاء برواية باص أخضر يغادر حلب؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

باص أخضر يغادر حلب - جان دوست
تحميل الكتاب

باص أخضر يغادر حلب

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الحزن والألم ممثلاً في رواية ممتعة .. تعودنا أن نستمتع بألام الآخرين .. (الآخرين المهم ألا نكون نحن) هل هي أو هل هناك نوع جديد من القراءة يمكن أن يسمى القارئ (المازوشى) .. وكما أقول مراراً وتكراراً لا أجيد كتابة المراجعات .. قراءة ممتعة (ممتعة) !!!!!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "في الموصل، رأيت فظائع أكبر مما رأيتها في كوباني. (…) امتلأت ثلاجات المستشفى بجثث الجنود العراقيين والمدنيين مسيحيين وإيزيديين وشيعة وصحوات كما سموهم وغيرهم كثير. كان علي أن أوقع شهادات الوفاة لمن يقتلهم عناصر التنظيم (داعش) داخل المستشفى. كذلك طلبوا مني أن أخيط أغشية بكارة السبايا الإيزيديات الصغيرات اللواتي كان عناصر التنظيم يستمتعون بهن، ثم يعرضونهم للبيع بأثمان أكبر، بِعَدِّهِنَّ أبكاراً." - باص أخضر يغادر حلب للكردي جان دوست 🇸🇾

    من أجمل ما قرأت هذا العام من روايات (وأكثرها إيلاماً). كنت قد قرأت ملحمة "كوباني" و"نواقيس روما" و"مَمَر آمن" لذات المؤلف، وها قد عدت إليه مجدداً، مدركاً مرارة ما كنت على وشك تلقيه من أخبار الحرب في سوريا.

    اختار دوست مدينة حلب الشهباء مسرحاً لأحداث هذا العمل، فعلى خلفية الصراع الدائر بين أطراف معلومة (الجيش العربي السوري، الجيش الحُر، تنظيم داعش، جبهة النُّصرة) وأخرى غير معلومة، تهصر رحى الصراع الرقاب ويحصد الموت أرواحاً عجّلت الحرب قطافها دونما تمييز. ومع تصاعد وتيرة المعارك، يختلط الحابل بالنابل ويُجَنّ المقاتلون، فيصبح الجميع هدفاً مستباحاً ولا يعلم الأبرياء من أي جهة يأتيهم وابل الرصاص أو أي سكين تنحر منهم الوتين.

    يزج بنا دوست في خضم المأساة من خلال بطله العجوز (أبو ليلى) الذي يغادر حلب في باص من حافلات النظام التي تخلي السكان عن حلب. يجتر العجوز آلامه متذكراً ما حاق بأفراد عائلته فرداً فرداً من قتل وتعذيب وألم، ويفقد الرجل قدرته على الفصل بين الماضي والحاضر، فتصير المأساة حضوراً آنياً لا ينقطع ولا يهادن: الأموات يتحدثون ويسردون ما شهدوه والعجوز ميت-حي يعبر عن واقع حال المدن-الأطياف التي صيرتها الحرب مقابر خرسانية مفتوحة.

    لا يفوت دوست أن يستعرض مصائر العرقيات والقوميات التي احترقت بلهيب الصراع العسكري-العقائدي، وبشاعة ما حاق بالأكراد والإيزيديين من تنكيل وترهيب واغتصاب وقتل على أيدي داعش وغيرهم، كما لم يفوته إدانة الدور القذر لتركيا وروسيا وغيرها من الأطراف الفاعلة في الحرب، الباحثة عن تصفية حسابات أو مكاسب مادية وسياسية على حساب الأبرياء.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كادت قلوبنا أن تغادر صدورنا مع هذا الباص الأخضر. و لماذا أخضر إذا كان السواد هو المسيطر على حلب و على سوريا و على كل أرض العرب من الماء إلى الماء.

    ربما لو قرأتها في ظروف مختلفة لتأثرت أكثر و لو أن شعورنا شابت فوق شيبها و تراكم على قلوبنا ما أثقلها من رؤية شعب يذبح منذ ما يربو على العام على بعد عدة أقدام من دورنا.

    شعب ليس فقط منا بل هو نحن و نحن هو. شعب غزة الصامد الناقم المتألم في غير صوت و لا ضجة خشية ايقاظ أمة لا تعرف إلا الكلام و لم تشتهر إلا بمعجزة اللغة و لكنها آثرت الصمت الأن.

    لذلك ربما رأيت ما يحكيه دوست من آلام هو العادي و الشائع و المفترض.

    عذرا سوريا و عذرا حلب و عذرا فلسطين و عذرا كل بلاد العرب. فبعد ما دققنا مع غسان جدار الخزان مع رجاله في الشمس ها نحن نركب مع جان دوست الباص الأخضر الذي يغادر و ليته يغادر.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ❞ الذكريات سكّين، قد ننتحر بها أحياناً ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون