غرفة المسافرين > اقتباسات من كتاب غرفة المسافرين

اقتباسات من كتاب غرفة المسافرين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب غرفة المسافرين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

غرفة المسافرين - عزت القمحاوي
تحميل الكتاب

غرفة المسافرين

تأليف (تأليف) 3.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لكن التاريخ علم عديم النفع.

    مشاركة من Nadeem
  • «قصر الشعب» الذي لم يكتمل في حياته. وهو الذي يجسد عن حق ولع الديكتاتور بالبناء. كلهم لديهم شغف البناء، كأن معجون الإسمنت يجري مع الدم في عروقهم!

    مشاركة من Nadeem
  • بدأت شفافية الزجاج، وثيقة الانتساب للغرب تغزو عمارة بوخارست؛ شفافية تقتصر على العمارة ولا تمتد إلى السياسة.

    مشاركة من Nadeem
  • كان غاودي معتدًّا بحضارة البحر المتوسط وأجوائه المضيئة، يقول في أحد حواراته: «أوريستيس يعرف طريقه، بينما هاملت تمزقه الشكوك»(10) معتبرًا نفسه أوريستيس الذي يعرف ما يريد

    مشاركة من Nadeem
  • ركزت باقي الطاقة للإبحار في برشلونة خاصة جدًّا؛ برشلونة أنطونيو غاودي (1852 ـ1926) المعماري الذي ترك أثرًا في ضخامة هرم خوفو هو كاتدرائية ساغرادا فاميليا «العائلة المقدسة» وعددًا من بيوت العائلات البرجوازية وحديقة ضخمة.

    مشاركة من Nadeem
  • يبقى الفلامنكو فن القوة والغضب والصخب الخارج من الفم، الموقَّع من القدم. التفافات الراقصات والراقصين الفجائية مثل خيل تلوي أعناقها من هول الهجوم المقابل، وفي الصوت والإيقاعات الحزينة الأبية حمحمات خيل متحمس.

    مشاركة من Nadeem
  • وإذا كانت أوروبا كلها قد تقاسمت حربين في القرن العشرين؛ فقد كانت لإسبانيا وحدها حرب كاملة جسدت جوهر الصراع بين الديمقراطية والفاشية (بين الرأسمالية والوطنية في رؤية أخرى) وكانت حروق مدريد النبوءة التي لم تتمكن أوروبا من تفادي تحققها في

    مشاركة من Nadeem
  • وآخذ المواثيق على نفسي

    مشاركة من Nadeem
  • هذه مدريد، ليست لاس فيجاس ولا القاهرة، هنا لا صراخ في اللافتات، ولا أستطيع أن أعتدي على حقوق الملاك الآخرين في البناية من أجل أن تصلني أنت!

    مشاركة من Nadeem
  • تحت باكية ظليلة تستدعي بواكي عمارات البارون

    مشاركة من Nadeem
  • ولسوف تسأل نفسك عندما تسير بشوارع روما: لماذا تتمكن مدن كهذه من الحفاظ على "ثوابتها المعمارية" بينما تتقبل كل جديد في الفكر، وفي المقابل نحافظ نحن على ما ندعوه "ثوابت فكرية" بينما نهدم كل ميراثنا المعماري بقلوب قاسية؟!

    مشاركة من Nadeem
  • فالبحر أحد وجوه اللامتناهي في الكون، وكل ما لا نحيط بحدوده جميل ومخيف

    مشاركة من Nadeem
  • «توصلت إلى المطلق في مرحلتين مختلفتين من عمري، وفي مكانين مختلفين عن بعضهما اختلاف النهار والليل، الجمال والقبح. توصلت إلى التوحد في ميدان سان مارك بفينيسيا لحظة غروب، وفي ظلمة بئر بيتنا القديم، وأنا أتوحد مع الموت».

    مشاركة من Nadeem
  • «توصلت إلى المطلق في مرحلتين مختلفتين من عمري، وفي مكانين مختلفين عن بعضهما اختلاف النهار والليل، الجمال والقبح. توصلت إلى التوحد في ميدان سان مارك بفينيسيا لحظة غروب، وفي ظلمة بئر بيتنا القديم، وأنا أتوحد مع الموت».

    مشاركة من Nadeem
  • لكن تجار فينيسيا الأثرياء كانوا يبنون لأنفسهم بيوتًا لها من الضخامة والفخامة ما للبيوت التي يبنونها للرب.

    مشاركة من Nadeem
  • المال، حجته قوية.

    مشاركة من Nadeem
  • ‫ ‏«السعداء لا يكتبون».‏

    ‫ ‏وأتمسك بافتراضي؛ لأن الأماكن التي عشت فيها سعادات قصوى لم أتمكن من كتابتها قط، أما تلك التي أتاحت فسحة من ألم أو شجن؛ فقد سجلتُ ما تبقى من أثر لوخزها على جدار قلبي. ‏

    مشاركة من Nadeem
  • الآن، تعددت وسائل السفر، لتناسب تعدد طبقات المسافرين واختلاف ظروفهم، من السياح بفئاتهم المختلفة إلى المسافرين للعمل، إلى النازحين هربًا من الفقر أو من حروب يغذيها اليمين الغربي بالسلاح لكي تقذف إليه بضحايا فزعين يستمتع بإخراج كراهيته ضدهم.

    مشاركة من Nadeem
  • أحد تعريفات الحرية عندي هو «امتلاك فرشاة ومعجون أسنان».

    مشاركة من Nadeem
  • لا يحتاج الإنسان إلى المزيد من الممتلكات، بل إلى تعميق علاقته بما لديه بالفعل.‏

    ‫ ‏هذا ما أدركته في لحظة إعداد أول حقيبة سفر. وهذه عبرة بالغة، لكنها لا تجدي؛ فالناس لا يكترثون ـ حتى ـ لعبرة الموت!‏

    مشاركة من Nadeem
المؤلف
كل المؤلفون