اقتباسات من كتاب قوانين الطبيعة البشرية | The Laws of Human Nature

❞ اعلم أنه لا يمكنك أن تسعد الجميع. ❝

❞ لا يمكنك أن تكون ماهرًا في كل شيء؛ بل أنت بحاجة إلى الانتفاع من قدراتك؛ ولا تتخيل أن بمقدورك أن تكون عظيمًا في أي شيء تعزم عليه، ❝

❞ تذكر: أن الله لا يرحم من يحلِّق بالولع بالعظمة، وسيجعلك تدفع الثمن. ❝

❞ أي نجاح نحققه في حياتنا يعتمد ولا شك على شيء من حسن الطالع، والتوقيت المناسب، ومساهمات الآخرين، ومعلمينا الذين ساعدونا في حياتنا، ونزوات عامة الناس في حاجتها إلى كل جديد ❝

❞ نحن عادةً لدينا رأي في أنفسنا متعالٍ على الواقع بعض الشيء. فلدينا حاجة عميقة للشعور بأنفسنا متفوقين على الآخرين في أمر ما؛ في الذكاء، أو في الجمال، أو في الجاذبية، أو في محبة الناس لنا، أو في الطهر والتقى، ❝

❞ الكسول، وعديم الانضباط، فهو الأكثر ميلًا إلى الشعور بالحسد. ❝

❞ فالامتنان [والشكر لله] أشبه بعضلة تحتاج منك إلى دُربةٍ وتمرين، فإن لم تدربها وتمرّنها آلت إلى ضعف وضمور. ❝

❞ لندرك أنه يكاد يكون من المستحيل أن نخلص أنفسنا من دافع لا يقاوَم، في مقارنة أنفسنا بالآخرين. فذلك أمر عميق جدًّا في طبيعتنا، نحن الكائنات الاجتماعية. ❝

❞ جميعنا نقارن أنفسنا بالآخرين؛ وجميعنا نشعر بأننا مضطربون إزاء من هم متفوقون علينا في مجال من المجالات التي نعتدُّ بها؛ وجميعنا يكون رد فعله على ذلك هو الشعور بصورة من صور الحسد. ❝

❞ الحسد أكثر انتشارًا وتفشيًا اليوم من أي وقت مضى، وبخاصة مع وجود وسائل التواصل الاجتماعي. ❝

❞ الحاسد إنسان بائس تعِس. وأفضل خطة تنجيك منه أن تتركه يتلظى في «سُمِّه البارد»، وأنت بعيد عنه، دون أن تترك له وسيلة تجرحك في مقبل الأيام؛ ❝

❞ الحاسد إنسان بائس تعِس. وأفضل خطة تنجيك منه أن تتركه يتلظى في «سُمِّه البارد»، وأنت بعيد عنه، دون أن تترك له وسيلة تجرحك في مقبل الأيام؛ ❝

❞ الحب والحسد لا ينفي أحدهما الآخر. ❝

❞ الحب والحسد لا ينفي أحدهما الآخر. ❝

❞ المرأة صاحبة الإنجازات الكبيرة تسبب آلامًا موجعة من مشاعر الدونية عند النساء الأخريات، وعند الرجال ([الذين قد يقول قائلهم] «أأنا أدنى منزلة من امرأة؟»)، فيؤدي ذلك إلى الحسد والعداء، لا الإعجاب. ❝

❞ إذا كانت عندك ملكات طبيعية ترفعك فوق الآخرين، فالواجب عليك أن تكون حذرًا من أخطارها، وتتجنب الزهوَّ بمواهبك. وبدلًا من ذلك عليك أن تكشف بطريقة محسوبة بعض عيوبك، لتضعف حسد الآخرين لك، وتخفي تفوقك الطبيعي ❝

❞ أسوأ ما في الأمر، أن الحسود يبغض في سريرته من لا يشعرون بالحسد. ❝

❞ أسوأ ما في الأمر، أن الحسود يبغض في سريرته من لا يشعرون بالحسد. فذلك يجعل طبيعته الحسودة تظهر بوضوح مضاعف لنفسه، فتثير فيه الرغبة في إيذاء الآخرين وإيلامهم. ❝

❞ إذا كان أصحاب الملكات الطبيعية يمتلكون إلى جانبها أخلاقيات عمل جيدة، ولديهم شيء من الحظ في الحياة، فإن الحسد سيتبعهم أينما ذهبوا. ❝

❞ لا تنسَ أن الناس الذين يتقدمون في العمر، وتكون حياتهم المهنية في انحدار، تكون الأنا عندهم رقيقة مرهفة، ويغلب عليهم بشدة الميل إلى الحسد. ❝