اقتباسات من كتاب قوانين الطبيعة البشرية | The Laws of Human Nature

❞ ومهما كلفك الأمر، عليك أن تغير وجهة نظرك؛ فدرِّب نفسك على تجاهل المظهر الذي يُظهره الناس، وتجاهل الأسطورة التي تحيط بهم، ❝

❞ ما من أحد يمكنه القيام بكل شيء ❝

❞ عليك أن تعرف طبعك أنت بعمق؛ لتستطيع التخلص من أنماطك [الحياتية] القهرية، وتتحكم بمصيرك. ❝

❞ إن كلمة (الشخصية personality) إنما هي مشتقة من الكلمة اللاتينية (persona) التي تعني (القناع)، وجميعنا شخصيات ترتدي الأقنعة أمام عامة الناس ❝

❞ كل اهتماماتنا الاجتماعية تقريبًا تشغلها أقوال الناس؛ التي هي فعليًّا في معظمها تخفي حقيقة أفكارهم ومشاعرهم. ❝

❞ إننا كائن اجتماعي تفوَّق في هذا الكوكب، بالاعتماد على قدرته على التواصل مع الآخرين في سبيل البقاء والنجاح. وهناك تقديرات بأن ما يربو على 65% من التواصل البشري بمجمله، هو تواصل بلا كلام، ❝

❞ أنا لا أسأل الجريح عن شعوره … أنا نفسي أصبح الشخص الجريح.

⁠‫والت ويتمان Walt Whitman ❝

❞ طريقة تفكير القائد تنتقل إلى مجموعته بالعدوى، وأكثر ذلك يحدث بلا كلام؛ فالناس يفهمون إيماءات القائد ونبرة صوته، ❝

❞ لا تنسَ بأن منظومة القيم عند الطرف الآخر ستمكنك من الدخول إلى روحه ومنظوره ❝

❞ فالإنسان في قرارة نفسه يتلهف إلى التخلي عن مقاومته، ومن المضني له أن يكون دائمًا دفاعيًّا للغاية، وكثير الشك. ❝

❞ المبدأ الأعمق في الطبيعة البشرية هو التماسها التقدير.

⁠‫ويليام جيمس William James ❝

❞ القبول التام بشخصيتك، بما فيها من عيوب، فذلك هو ما يجعلك ترى بوضوح، ❝

❞ إنها تجعلك تبحث عن برهان يثبت ما تريد مسبقًا تصديقه ❝

❞ عندما نرتكب خطأً، فإننا نعزوه إلى الظروف التي دفعتنا إلى ارتكابه، أما عندما يرتكب الآخرون أخطاءهم، فإننا نميل إلى رؤيتها عيوبًا في شخصياتهم، وأشياء ناتجة عن شخصياتهم الناقصة، ❝

❞ افتح عقلك لترى الناس من منظور آخر، ولا تفترض بأنك تشبههم، أو بأنهم يشاطرونك ما عندك من القيم ❝

❞ أكبر خطر تواجهه هو افتراضك العام بأنك تفهم الناس بالفعل، وأن بإمكانك الحكم عليهم سريعًا، وتصنيفهم، وبدلًا من ذلك عليك أن تبدأ من الافتراض بأنك جاهل ❝

❞ علينا أن نكون صادقين فيما يتصل بطبيعتنا الداخلية، ولا ننكرها، فجميعنا نرجسيون، فترانا في أحاديثنا لا نطيق صبرًا لنتحدث، ونخبر الآخرين بقصصنا، ونعطي رأينا ❝

❞ فالناس لا يبالون إلى حدٍّ كبير بمصيرنا، فلديهم الكثير من المشكلات الخاصة التي تشغلهم، ❝

❞ كان أنطون تشيخوف ينزع الصبغة الأسطورية عن الهمج والبغاة؛ فيقلصهم إلى الحجم البشري، فلم يعودوا يثيرون الكراهية، بل أصبحوا مثيرين للشفقة ❝

❞ الأشخاص المنحرفين -مهما كانوا منحرفين- لديهم أسباب يبررون بها ما أصبحوا عليه، مبررات يرونها منطقية، وبطريقتهم الخاصة، ❝