ليكن الرب في عون الطفلة - توني موريسون
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

ليكن الرب في عون الطفلة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
2 2 تقييم
12 مشاركة

اقتباسات من رواية ليكن الرب في عون الطفلة

إن كنتِ تظنين أن الأمومة تتعلق بالترنيمات والجوارب والحفاضات فستكون صدمتك عظيمة، عظيمة!

‏إنكِ على وشك انَ تكتشفي ماذا يتطلب أن تصبحي أماً وكيفَ هو العالم، وكيف يسير وكيف يتغير. | توني موريسون

مشاركة من Fatima R. Jebur
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

    عدد الصفحات غير معلوم.
    أدخل عدد صفحات الكتاب حفظ
  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ليكن الرب في عون الطفلة

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    عنوان عميق مع محتوى سطحي جداً

    عنوان الرواية لا يُمت للأحداث بصلة كبيرة كنت أعتقد في البداية انّ الرواية سوف تتحدث عن قصة حياة "لولا آن" أو برايد وطفولتها البائسة، وكيف كانت حياتها صعبة ومؤلمة بسبب لونها الذي تفردت بهِ وذلك بناءاً على أسم الكتاب.

    تتناول الرواية فكرة العنصرية ولكن من دون الغوص في الموضوع، والتحرش بالأطفال

    في الواقع كنت متشوقة جداً لقراءة هذا الكتاب ولكن للأسف احسست بأن القصة غير واضحة وانّ هناك الكثير من الحلقات المفقودة، تَركتني موريسون مع فضولي الذي كاد انّ يأكل عقلي

    الأسلوب ممل وطريقة سرد الأحداث سريعة جداً

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    للأسف توقعت الكثير من الرواية فخاب ظني

    لم أفهم الهدف من الرواية ولم أستثغها مُطلقاً

    من المفترض أن القصة تتناول قضية العنصرية التي يتعرض لها السود في أمريكا

    ومن المفترض أن البطلة الرئيسية التي تدور حولها القصة هي "برايد" الفتاة السوداء

    كل هذا جميل

    ولكن فجأة تجد أن القصة تسير في مليون إتجاه آخر

    والتركيز ينصب على مليووون فكرة

    كمية من الدماء والبيدوفيليا والحوادث الغريبة ... لا أفهم لم كل هذا؟

    وكأن الكاتبة حاولت تجميع أكبر عدد ممكن من الجرائم والأحداث المأساوية لصنع قصة جيدة!

    أيضاً جميع مرتكبي الفظائع في القصة بيض البشرة وكأن السود منزهين عن أي عيب أو خطأ

    وهذا ما نطلق عليه "العنصرية المضادة"

    تقريباً جميع الشخصيات مُصابين بعُقد منذ الطفولة

    مشاهد إباحية ليس لها أي فائدة للقصة

    ترتيب الأحداث مُربك وعشوائي

    تناول القصة سطحي مليء بالهراء والسخافة الأمريكية المُعتادة

    صفحات وأحداث كثيرة "ملهاش لازمة" ولا تخدم الحبكة في شيء

    الترجمة ركيكة جداً

    والعنوان في رأيي مُضلل ... وأوحى لي بقصة مختلفة تماماً

    فأي "طفلة" نتحدث عنها هنا؟

    وأي قضية نناقشها أصلاً؟

    أظن أن لو كانت الكاتبة ركزت على فكرة واحدة وشخصية واحدة رئيسية وتناولت القصة بشكل إنساني أكثر، لكانت القصة طُرحت بشكل أفضل من ذلك وكانت أكثر تأثيراً

    أيضاً إن كنت تريد أن تقرأ قصة مؤثرة حقاً عوضاً عن هذا الهراء

    فاقرأ لـ "توني ماجواير" ... كتابيها الشهيرين

    "لا تخبري ماما"

    "تركوا بابا يعود"

    هذا ما نسميه مأساة حقاً من تجربة للكاتبة حقيقية ومأساوية حد النشيج والنحيب

    هذه الطفلة التي يمكننا فعلاً قول

    "كان الله في عونها"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق