العادات الذرية | Atomic Habits > اقتباسات من كتاب العادات الذرية | Atomic Habits

اقتباسات من كتاب العادات الذرية | Atomic Habits

اقتباسات ومقتطفات من كتاب العادات الذرية | Atomic Habits أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

العادات الذرية | Atomic Habits - جيمس كلير, محمد فتحي خضر
تحميل الكتاب

العادات الذرية | Atomic Habits

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • فعندما تكون الإشارات التي تطلق إحدى العادات خافية أو مستترة، يكون من السهل تجاهل هذه العادة.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • يمتلك الجسم البشري نحو أحد عشر مليون مستقبل شعوري، نحو عشر ملايين منها مخصّص للإبصار. ويقدّر بعض الخبراء أن نصف موارد الدماغ مستخدمة في عملية الإبصار.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • إن البيئة هي اليد الخفيّة التي تشكل السلوك الإنساني. ورغم سماتنا المتفرّدة، فإن بعض السلوكيات تظهر مرارًا وتكرارًا في ظل ظروف بيئية معينة.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • فعاداتك تتغير استنادًا إلى المكان الذي توجد فيه والإشارات المعروضة أمامك.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • وكلما ربطت عادتك الجديدة بإشارة محدّدة، زادت احتمالات ملاحظتك للوقت الذي ستؤدّي فيه هذه العادة.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • إن تكديس العادات صورة خاصة من نيّات التنفيذ. فبدلًا من ربط العادة الجديدة بوقت ومكان محدّدين، أنت تربطها بعادة حالية.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • إن اتْباع كل عملية شراء بعملية أخرى له اسم، وهو: تأثير ديدرو.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • امنح عاداتك وقتًا ومكانًا محدّدين في هذا العالم. فالهدف هو أن تجعل الوقت والمكان واضحين تمامًا، لدرجة أنه بقليل من التكرار ستحصل على دفعة للقيام بالأمر الصحيح وفي الوقت الصحيح

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • غير أن الإشارتين الأهم قاطبة هما الزمن والمكان. وتعمل نية التنفيذ على استغلال قوة هاتين الإشارتين.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • راقب أفكارك وأفعالك من دون أن تصدر عليها أحكامًا أو تنتقدها داخليًّا. لا تلومن نفسك على أخطائك، ولا تمتدح نفسك على نجاحاتك.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • إن الصورة القصوى للتحفيز الداخلي تتحقّق حين تصير العادة جزءًا من هويتك. فالقول بأنك «تريد» شيئًا ما، يختلف تمامًا عن القول بأنك من نوعية الأشخاص التي تؤمن بهذا الشيء.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • إن الصورة القصوى للتحفيز الداخلي تتحقّق حين تصير العادة جزءًا من هويتك. فالقول بأنك «تريد» شيئًا ما، يختلف تمامًا عن القول بأنك من نوعية الأشخاص التي تؤمن بهذا الشيء.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • إن الصورة القصوى للتحفيز الداخلي تتحقّق حين تصير العادة جزءًا من هويتك. فالقول بأنك «تريد» شيئًا ما، يختلف تمامًا عن القول بأنك من نوعية الأشخاص التي تؤمن بهذا الشيء.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • إن الصورة القصوى للتحفيز الداخلي تتحقّق حين تصير العادة جزءًا من هويتك. فالقول بأنك «تريد» شيئًا ما، يختلف تمامًا عن القول بأنك من نوعية الأشخاص التي تؤمن بهذا الشيء.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • إن الصورة القصوى للتحفيز الداخلي تتحقّق حين تصير العادة جزءًا من هويتك. فالقول بأنك «تريد» شيئًا ما، يختلف تمامًا عن القول بأنك من نوعية الأشخاص التي تؤمن بهذا الشيء.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • النتائج هي ما تحصل عليه، والعمليات فهي ما تفعله، أما الهوية فهي ما تؤمن به

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • إن النتائج التي تحقّقها ما هي إلا مقياس متأخر لعاداتك.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • ❞ يمكن للجينات أن تهيئنا بصورة مسبقة، لكنها لا تفرض علينا شيئًا بصورة حتمية ❝

    مشاركة من Norhan
  • إن كل عادة لا تجلب لك نتائج وحسب، وإنما تعلّمك أيضًا شيئًا أكثر أهمية: أن تثق بنفسك.

    مشاركة من Marwa fathy
  • العالم الخارجي لا يرى إلا الحوادث المؤثّرة، ولا يرى ما سبقها من أفعال. غير أنك تعلم أن العمل الذي قمت به منذ وقت طويل - حين بدا أنك لم تكن تحقّق أي تقدم - هو العمل الذي جعل النجاح ممكنًا اليوم.

    مشاركة من Marwa fathy