قلق السعي إلى المكانة > مراجعات كتاب قلق السعي إلى المكانة

مراجعات كتاب قلق السعي إلى المكانة

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب قلق السعي إلى المكانة؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

قلق السعي إلى المكانة - آلان دو بوتون, محمد عبد النبي
أبلغوني عند توفره

قلق السعي إلى المكانة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.3
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    ‏كتاب ساخر ثري وممتع

    كتاب للإنسان المُتخفف من كل المظاهر الزائفة ومن كل القشور الفانية

    ‏تكلم الكاتب عن نظام الكفاءة الذي انتشر في الدول المتقدمة ونظام الكفاءة هو أن المناصب لا توصل إلا بجهد الشخص وكفاءته بغض النظر عن ماله ونسبه

    ‏يُقسم الكتاب إلى جزء يبحث عن دواعي سعينا للمكانة وهي الغطرسة والإفتقار للحُب والتطلّع والكفاءة والإعتماد

    ‏و الحلول كما اعتمدها الفلسفة والفن والسياسة والدين والبوهيمية

    أن نشعر أننا محط انشغال وعناية حضورنا مُلاحَظ اسمنا مُسجّل آراؤنا يُنصَت إليها وعيوبنا تُقابل بالتساهل وحاجاتنا ملبّاه

    كتاب جميل ويستحق القراءة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب رقم 10/2021

    اسم الكتاب : قلق السعي الى المكانةStatus Anxiety

    اسم الكاتب : ألان دوبوتون Alain de Botton

    تصنيف الكتاب: تنمية بشرية

    الان دوبوتون Alain de Botton)‏، كاتب وفيلسوف بريطاني وُلد في 20 ديسمبر 1969، في سويسرالأبوين بريطانيين. تُناقش مؤلفاته مختلف القضايا المعاصرة، مؤكدةً على أهمية الفلسفة في حياتنا اليومية. نشرَ بوتون عددًا من المؤلفات، لأي تتعلق بالتنمية والحياة والحب منها كتاب قلق السعي الى المكانة

    يعالجُ كتاب قلقُ السعي إلى المكانة (الشعورُ بالرضاَ أو المهانَة) لآلان دو بوتون هوسَ الإنسان و سعيهُ ليحضى بمكانة في درجاتِ المجتمع او هرم الأمان الثروة والمنصب ليست الهدف لتلك النظرة و المكانة التي تعتمد بشدة على ما يراه الآخرون فينا لكن الأهم من ذلك شعورنا نحن بالرضا أو بالمهانة إتجاهَ أنفسنا. من اصدار دار التنوير طبعة 2018 وجزئين مع مقدمة وهم الأسباب والحلول اخذت 310 صفحة من صفحات الكتاب ناقش كتاب الان ترجمة محمد عبد الغني أسباب القلق المحموم نادرًا ما يبتسم الناس دون مبرر قوي للابتسام. المتفائلون إلى درجة الطيش الكامل فحسب. هم من يتّكلون على مثل تلك العملات العاطفية في تلبيه احتياجاتهم. قد تعمل تلك العملة داخل الأسرة أو بين الأصدقاء أو عند الانجذاب الجنسي. أما خارج ذلك، فتشغلنا رؤية الناس لنجاحنا، فهو عملتنا التي يمكننا الاعتماد عليها، إذا أردنا أن يشعروا بوجودنا.

    تلخيص لأفكار كتاب قلق السعي إلى المكانة .

    1-يبدء المؤلف كتابه بتعريف المكانة ،وهي مكانة المرء في مجتمعه وفق مقايس محدده يصنعها المجتمع .

    2-يتحدث عن أسباب سعي الإنسان الدائم نحو المكانة والتي كان أولها البحث عن الحب أو الرغبة في أن تكون محبوبا،حيث يبحث الإنسان دائما عن الشعور بالوجود، وأن وجوده ملحوظا، وأن كثير من الأثرياء إنما يعملون لكسب المزيد من المال للحافظ على نظر التقدير والحب والتملق من الآخرين -يعد التطلع للآخرين والحسد الذي يكون بين أبناء الطبقة الواحدة دافعا قويا للرغبة في المزيد

    .

    3-تتبع الكاتب مفهموم المساواة تاريخيا ،حيث كان الإنسان قديما يؤمن بالفوارق الإجتماعية والمادية ويرى أن هذة الفوارق شئ أساسي عليه قامت الحياة فكان العبيد أنفسهم لا بجدون غضاضة من كونهم عبيد لأن هذا الأمر طبيعيا، ولكن مع خروج أفكار الثورة الأمريكية للنور تغيرت هذة النظرة وأصبحت مكانة الإنسان تعتمد على ما يحققه من نجاح وما يحوذه من مادة، وهكذا بدأت معاناة الإنسان المعاصر،فهو لم يقنع ابدا بما لديه ،وظل في حالة بحث دائما عن المزيد، ومع توالي الثوارات وتداول نفس الأفكار نشأت الازمة النفسيه الكبرى للإنسان الحديث.

    صفحات إلكتاب :

    الجزء الاول الأسباب" ويتضمن فصولاً بعناوين: "افتقاد الحب، الغطرسة، والتطلع، الكفاءة، والاعتماد.

    أما الجزء الثاني فهو عن "الحلول"، ويشمل الفلسفة، والفن، والسياسة، والدين، والبوهيمية

    ..

    المقدمة

    تعريفات موجزة عن ما يقصد دوبوتون عن المكانة: فهي حسب تعريفه: موقع المرء في المجتمع، والكلمة مشتقة من الأصل اللات أو الوقوف وهنا يقصد ويبحث دوبوتون عن قيمة المرءِ وأهميته في أعينِ الناس،

    قلق المكانة: قهو كما يقول الكاتب قلق من أننا نشغلُ في الوقت الراهن درجةً بالغة من التواضع وقلق من أننا ننزلُ إلى درجةٍ أدنى عما قريب (إذن نحن بين نارين إن صح التعبير ) وتحقيق المكانة مهمة صعبة و الاحتفاظ بها على مدارِ عمرٍ كامل أشدُ صعوبةً من تحقيقها، ومن الإخفاق في تحصيل المكانة والاحتفاظ بها تتدفق المهانة (و هي وَعيٌ حارق بعَجزنا عن إقناعِ العالم بقيمَتنا ومن ثمّ الحكمُ علينا بالنظر إلى الناجحينَ بمرارة وإلى أنفسناَ في خِزي).

    المحبة الخارجية:

    الثابت الأول الذي ينطلق منه دو بوتون هو أن هنالك فرقًا بين «الحب الرومانسي» و«حب المكانة». ليس لـ «حب المكانة» غرض جنسي، ولكنه هو الشعور بأننا محط انشغال وعناية، وحضورنا ملاحظ، وآراؤنا يُنصت إليها وحاجاتنا مُلباة، وفي مثل تلك الرعاية ننتعش ونزدهر ونحصل على دافع لإكمال طريقنا.قصة سعينا وراء حب الناس لنا هي قصة مُخجِلة وأشد سِرِّية، نذكرها بتهكم كأنها تُهم ضعاف النفوس فقط. ولكن ما هدف الطموح والسلطة والثروة غير أن نكون تحت أنظار الآخرين وموضع إعجابهم، حيث من الممكن تثمين كل من المال والشهرة والنفوذ بوصفها شارات رمزية للحب وليس كهدف في حد ذاتها.يقول وليم جيمس في كتابه «مبادئ السيكولوجيا» إنه لا يمكن ابتكار عقاب أشد شيطانية من أن ينطلق المرء دون أن يلحظه أحد، من ألا يلتفت له أحد عندما يدخل مكانًا، وألا يجيب أحد عندما يتكلم، وألا يعبأ أحد بما يفعل، كأنه ميت، ليكون أقسى تعذيب بدني مصدرًا للراحة عن شعوره باليأس والحنق. .

    لماذا الغطرسةوالتطلع؟

    تطلعت المجتمعات الحديثة نحو التخلص من الاعتبارات الموروثة التي تمنح الامتيازات أو تحرم منها الإنسان، وذلك بغرض أن تقوم منزلة الإنسان على منجزه الفردي فقط. أدى ذلك إلى أن يصير تحقيق المكانة مرتبطًا بالريبة وعدم اليقين بما قد يحدث بالمستقبل، حيث يضع دو بوتون أمامنا أربعة مبررات وجيهة تجعلنا دائمًا لا نطمئن إلى بلوغنا المكانة المنشود

    . الاعتماد على الموهبة المتقلبة: فمن المستحيل في أغلب النشاطات أن نوجه الموهبة كما يحلو لنا، فقد تسطع ثم تتبدد، فتترك مسيرتنا المهنية حطاعمًا

    الاعتماد على الحظ: فتلك الظروف المواتية التي نُعرّفها بالحظ راح الاعتقاد بها يفقد قوته، مع ازدياد قدرتنا على التحكم في بيئتنا وتوقع مسلكها، وأصبحنا مسئولين عن صنع سيرنا الذاتية، محاطين بالقلق والمخاوف في عالم شغوف بأفكار السيطرة العقلانية التامة.

    الاعتماد على صاحب العمل وربحيته: فعندما تكون مكانتنا مرتبطة بأولويات من نعمل معهم نصبح عاجزين عن توقع ما قد يطرأ على حالتنا، متضمنًا ذلك ضرورة احتراف ألعاب التملق والتفاوض وضرورة الكذب والمبالغة وقبول الإهانة وأساليب الترهيب.4. الاعتماد على الاقتصاد العالمي: هنا سنبقى جميعنا مديرين ومرءوسين تحت تهديد أداء الاقتصاد إجمالًا من استثمار واستهلاك واقتراض وإقراض، وانزلاق نحو الركود ثم نمو واستثمار من جديد

    .

    الإجابة الأولى: المال؟

    تطرق بوتون إلى عجز الأفكار الماركسية أمام الواقع، فمنذ أن بدأ المسيح دعوته، وقبل ما حققه الغرب من تقدم مادي، كان على الطبقات الدنيا أن تتوارث ثلاث سرديات يقينية بشأن قيمتها وعزاء عميق إذا آمنوا بها.الفقراء غير مسئولين عن ظروفهم، وهكذا شاء الله، أن يقسم الناس إلى أثرياء وفقراء، بكل بساطة.

    فالتركيب الاجتماعي يتألف من ثلاث طبقات، رجال الدين والنبلاء والفلاحين، مع تقدير قوي للاعتماد المتبادل بين تلك الطبقات المختلفةالمكانة الدنيا ليست ذات دلالة أخلاقية.

    ساعد في نشر تلك السردية أن المسيحية اتخذت موقفًا محايدًا تجاه المال، بل حبّذت الفقر. فكل خير يكمن في الإقرار باعتماد المرء على الله، ويُعتبر شرًّا أي شيء قد يحضّ على الاعتقاد بأن الإنسان قد يعيش حياة راضية من دون نعمة اللهالأغنياء آثمون وفاسدون وقد اكتسبوا ثرواتهم بسرقة الفقراء.

    تطرق روسو أيضًا لما أسماه «الحياة الطبيعية»، حياة ما قبل التكنولوجيا والمتاجر والصحف، عندما كان للإنسان فهم أفضل لنفسه فينجذب للجوانب الأكثر جوهرية لعيش حياة سعيدة مثل حب الأسرة واحترام الطبيعة والإحساس بالجمال، حتى انتزعتنا الحضارة التجارية الحديثة لترمي بنا للحسد والاشتهاء والمعاناة في عالم من الوفرة، كما حدث مع مجتمع الأمريكيين الأصليين في القرن السادس عشر عندما اعتاشوا على الثمار والحيوانات متساوين ومتآزرين، حتى وصل الأوروبيون الأوائل لينقلب نظام المكانة في مجتمع الأمريكيين الأصليين وفق التعرف على منتجات التكنولوجيا والصناعة الأوروبية.

    الفلسفة: لا تعتمد لياقة المرء على شهادة شخص آخر

    في فصل «الفلسفة»، بدأ دو بوتون اقتراح الحلول. فعلى شبه الجزيرة اليونانية في القرن الخامس قبل الميلاد، ظهرت مجموعة من الأفراد ذوي لحى، وقد تحرروا من مخاوف المكانة التي كانت تعذب معاصريهم وتقتلهم أحيانًا. ولم تزعج هذه المجموعةَ التبعاتُ النفسيةُ أو الماديةُ لشغل مكانة متواضعة في مجتمعهم، واحتفظوا بهدوئهم في مواجهة الإساءة والاستنكار والعوز، فعندما رأى سقراط كومة من الذهب محمولة في موكب عبر شوارع أثينا صاح: «ما أكثر ما وضع هناك من أشياء لا أريدها». وبينما كان الإسكندر الأكبر مارًّا للقاء الفيلسوف ديوجين، عثر عليه تحت شجرة يرتدي ملابس بالية، فسأله الإسكندر إن كان بوسعه أن يفعل شيئًا لمساعدته، فقال له ديوجين:أطلق العامة الألقاب المهينة على هؤلاء الفلاسفة، وكانوا يسيئون إليهم في الأسواق دون إجابة منهم، كما حدث مع سقراط، ولكنهم دحضوا ضمنًا افتراض أن ما يعتقده الآخرون بشأننا لا بد أن يحدد ما قد نعتقده بشأن أنفسنا، وبالتالي لا بد أن نشعر بالخزي لكل إساءة تُوجّه إلينا. فما كان من الفلاسفة إلا أن أضافوا عنصرًا وسيطًا للعلاقة بين الرأي الخارجي والرأي الداخلي بالذات، وتخيلوا صندوقًا نجمع فيه وجهات نظر العامة ثم نرسلها إلى الذات إذا كانت صحيحة، أما إذا كانت خاطئة فتُلفظ دونما قلق ونودّعها بضحكة أو هزّة منكبين، وأطلقوا على هذا الصندوق اسم «العقل»، وبفضل العقل سنثبت مكانتنا اعتمادًا على الفطنة والإدراك السديد، بدلًا من تركها لساحات المشاجرات والمبارزات.

    وبماذا قد ينفعنا الفن

    إن الحياة ظاهرة تحتاج إلى النقد، لأن البشر كمخلوقات قاصرة طريدة الفردوس عرضة لمخاطر دائمة مثل العجز عن فهم المرء لنفسه، وإساءة تأويل سلوك الأشخاص الآخرين، وسيطرة القلق والرغبات عليهم بصورة هدامة. وهكذا فإن الأعمال الفنية، على اختلاف أشكالها، تستطيع أن تكون وسيلة تفسر لنا وضعنا الإنساني بحيلها وطرقها المستترة. وقد تكون أعمال الفن دليلًا نحو فهم العالم بصورة أصدق وأرشد وأذكى، كما أنه لو لم يوسع الفن حدود التعاطف الإنساني فلا نفع له من الناحية الأخلاقية.حلّل دو بوتون، عبر بعض النماذج، ما تمّ خلال القرنين التاسع عشر والعشرين عندما شنّت كل الروايات العظيمة هجومًا على التراتبية الاجتماعية السائدة، ونظرت إليها بعين الشك، وقدّمت نوعًا من إعادة الترتيب لدرجات سلم الأفضلية وفقًا للاعتبار الأخلاقي لا وفقًا للمناصب والممتلكات والنسب، حتى أصبح الفقراء أبطال وبطلات الروايات الخيالية، وأصبح هم من يستميلون تعاطفنا، مميزين بعظمة أخلاقية وحساسية نادرة مقابل الأغنياء بقلوبهم المتيبسة. وخلال هذه الفترة، كانت أفضل الروايات هي التي توسع حدود تعاطفنا الإنساني وتبسطه في كل اتجاه، ومعها كان الفن التشكيلي والمسرح.

    هل يساعدنا الموت على حياة بلا قلق؟

    نعم، سوف تساعدني إذا ابتعدت قليلًا، فأنت تحجب الشمس عني.

    في أشد فصول الكتاب كآبة، طرح دو بوتون فكرة الموت كحل لأزمتنا. ففي الأحوال النموذجية، سنتوقع من التفكير بالموت أن يرشدنا في الحياة نحو أهم الأشياء لدينا مهما كانت، ويشجعنا على تقليل اهتمامنا بأحكام الآخرين وآرائهم، وقد يقودنا استشراف نهايتنا نحو طريقة الحياة التي تمنحها أفئدتنا القيمة الأكبر.وفي حين يُساء استعمال فكرة الموت أحيانا لدفع البشر لفعل أمور لا يريدونها، فإنها قد تساعدنا أيضًا على تصحيح نزعتنا لأن نعيش الحياة كما لو كنا خالدين فيها أبدًا، مسوّفين ومؤجلين للأبد التزاماتنا تجاه أنفسنا لصالح الأصول والمكانة الاجتماعية.إذا كان من شأن تأمل موتنا أن يرشدنا وينوّرنا، فربما نجد أيضًا بعض الراحة من قلق المكانة عند تأمل موت أشخاص آخرين، خاصة أولئك الذين جعلتنا إنجازاتهم في الحياة نشعر بأقصى درجات القصور والحسد. ومهما عانينا من النسيان والتجاهل، ومهما حظي آخرون بالسلطة والتبجيل، فإن مآلنا سوف ينتهي في آخر المطاف إلى المادة الأكثر ديمقراطية: التراب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب مهم في موضوع حساس وهو المكانة التي يحوزها المرء في مجتمعه وبين أقرانه وقد قسمه الكاتب إلى قسمين رئيسيين هما : الأسباب والحلول وقسمهما إلى أقسام فرعية أيضاً , هناك نوعاً ما إطالة في الاستعراض التاريخي للأفكار التي ناقشها الكتاب ولكن بالعموم كتاب جيد جداً وأنصح الجميع بقراءته.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كل ما يصدر عن الان دو بوتون عظيم جداً. هذا الكتاب أحد تجليات عظمة هذا الفيلسوف. إيصال الفكرة بسلاسة وبساطة وطريقة ممتعة هي احد مميزات المؤلف.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب جميل يحدثنا عن قلق المكانة ونظرة المجتمع لنا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون