المجنونة > اقتباسات من كتاب المجنونة

اقتباسات من كتاب المجنونة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب المجنونة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

المجنونة - عبد الرحيم كمال
أبلغوني عند توفره

المجنونة

تأليف (تأليف) 3.3
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • «يَا لَلْعَنَاء‏

    ‫ يا لعناء الفرس أن يصبح كلبًا…‏

    ‫ يا لعناء الكلب أن يصبح عصفورًا…‏

    ‫ يا لعناء العصفور أن يصبح نحلة…‏

    ‫ يا لعناء النحلة أن تصبح جوادًا…»4‏ #لوركا

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • مدينة تستقرّ فوق كل العصور، أسفل مقابرها وبيوتها تقبع الحضارات القبطية واليونانية والفرعونية، وتعجّ بالأولياء من سيدي كمال الدين شرقًا إلى الست عزيزة كما يسمِّيها أهل أخميم، وهي ابنة الصوفي الكبير ذي النون المصري، وتستقر غرب أخميم.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تشعر أن هؤلاء النافرين يشبهونها إلى حدّ بعيد تجيد التعامل مع الحزانى واحدة تمامًا تجلس بمفردها في «ستوريل» وتستطيع معدتها الصغيرة جدًّا أن تستوعب ثماني زجاجات من البيرة، وحتى حينما ينتابها القيء في النهاية مع العَرَق والإغماء، تأتي إليه بوجه رائق أبيض قد هرب منه الدم.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • يمشيان معًا في دروب مصر القديمة، يمرَّان من جوار مقام سليمان باشا الفرنساوي وينحرفان يسارا إلى حَوارٍ ترتفع وتهبط، وتمرّ بجامع صغير مكتوب عليه «جامع سيدي محمد بن أبي بكر الصدي».

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • ‫ أمرته المضيفة -التي تَدلَّى رأسها من سقف الطائرة ولم يستطع تَبيُّن ملامح وجهها بوضوح- أن يفكّ حزامه وأن لا يبالغ في أهمِّية الذاكرة، حتى لا يفقد الطيَّار اتزانه أو خِفَّة دمه أو رغبته في مضاجعتها بين حين وآخَر.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أكثر تلك الأسماء استقرارًا كانت الأسماء التالية:…‏ ‫ لن نذكرها الآن لأنها آتيةٌ آتية، سواء على أسفلت القاهرة أو هناك في «ميدان أوروبي»، يشبه الميادين التي رأوها في أفلامهم المفضَّلة وقرؤوا عنها في الروايات المترجَمة، ميدان يُطِلّ على حديقة ويمتلئ بالتماثيل العارية البديعة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • القادم من البداري بعينين لامعتين ووجه أسمر، ويصحبه دومًا صوت الربابة المبحوح، التي جرحها المنشد عند كلّ انفعال، يصحب أشرطة الكاسيت في كرتونته معه من مدينة الطلبة في إمبابه إلى شُقَق عِدَّة آخِرها هنا، شقة الفرنساوي.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • «أوكتاف جوزيف أنتلمي سيف»، وُلد بمدينة ليون الفرنسية عام ١٧٨٨، مثلهم بعيدًا عن العاصمة، ووُلدوا بعده بمئتَي عام في بلادهم البعيدة في سوهاج وأسيوط أسند إليه محمد على باشا في عام ١٨١٩ مَهَمَّة تكوين جيش مصريّ على الأُسُس الأوروبية الحديثة،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1