اقتباسات من رواية عدوّي اللدود

لا بد أن الربيع يختبئ في مكان ما، فالطيور تعود من الجنوب، ألم يحن الوقت لتحذي حذوها

سأرى مالذي سيصنعه الثناء و التشجيع و الحب، عوضًا عن توبيخه

إن التفكير في كل هذه الحيوات الصغيرة التي تتمدد في كل اتجاه ترهبني على الدوام

يجب ان يعتاد الأطفال الحياة العائلية ، ما دامت العائلة هي وحدة المجتمع

أليس الرجال مضحكين؟ إن أرادوا أن يثنوا عليكِ أعظم ما يستطيعون من الثناء، أخبروك بسذاجة أن لك عقل رجل.غير أن ثمّة اطراء واحداً لن أقوله له بالمقابل، فلا يمكنني أن أقول إن له سرعة بديهية مثل النساء

أليس من المحزن أن يخطئ الناس في تقدير مهنهم

ليست ثمة متعة في الحياة سوى النوم

لقد وضعت قانوناً لا يخرق أما القوانين الأخرى فهي مرنة

ان الرسائل استراحة ممتعة من رتابة الحياة

إن قال ان الأرض مدورة فسأقول على الفور انها مثلثة

إنه حلم مدّوخ من اللون الأصفر

إن القدرة على إيكال أمر ما لأحدهم و ثقتك به باضطلاعه به هبة من السماء

يبدو أن لي روحاً حارسة تكشف لي الأعداء

لم أدرك قبلا أي اختلاف يحدثه محيط رفيع الذوق في سلام المرء الروحي

لا يمكن للكلمات أن تصف الثقل الرتيب لدورة الحياة اليومية في الدار

كيف أستطيع غرس ما يكفي من الحب و الدفء و المرح في كل هذه الأرواح الصغيرة الكئيبة؟

أن مستقبل مئة إنسان وصحتهم و سعادتهم في يدي، ناهيك عن أبنائهم الثلاثمئة أو الأربعمئة و حفدتهم الألف. إن الأمر يكبر هندسياً و هذا مريع!

لقد منحك الرب يدين اثنين وعقلا وعالماً كبيراً تستخدمها فيه.إن استخدمتهما على نحو حسن فسيجازيك الرب،وإن استخدمتهما على نحو سيئ، فستكون في فاقة.