شمس بيضاء باردة - كفى الزعبي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

شمس بيضاء باردة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

في صباه ،كان بطل الرواية يجلس على عتبة باب غرفته الخارجي ينظر إلى الفضاء والتلال البعيدة ، يقتات على الكتب ،ويتخيل أن لا شيء يعيقه عن القفز خلف تلك التلال للبحث عن مغزى كل من الحياة والخلود ،لكنه لا يصادف مع صديقيه أحمد ومازن سوى الفقر والجوع والكوابيس .. . "أسئلة كثيرة تؤرق شخصيات "شمس بيضاء بادرة"، رواية كفى الزعبي التي تدفعنا للتساؤل إنْ كان كل ما في هذا الكون يدعو إلى الجنون" رصيف22 . . "بارعة كفى الزعبي في عمليّة بناء روايتها، في إيهامنا بحقيقة شخصيّة الراوي/ راعي المتخيّلة، بصدق مشاعره الثريّة، الملتبسة، المتناقضة، العدميّة، والمحيلة، بكل هذا، على واقع اجتماعي معيش تخلّى فيه القادرون عن الضعفاء، والأثرياءُ عن الفقراء، والأولياءُ عمَّن هم برعايتهم" القدس .. . "تقول كل ما لا نعرفه عن دواخلنا أو تلك الأشياء التي نخشى أن نقولها أو نعترف بها. أنها مقطوعة فلسفية وجودية أكثر مما هي رواية"وكالة بترا . . " رواية «شمس بيضاء باردة» تقرأ البؤس الاجتماعي والاقتصادي والنبذ الذي تعاني منه شخصياتها الرئيسة وعدم قدرتها على التكيف والاندماج في واقع مشوه متعصب ومغلق وعدواني تجاه الاختلاف،" الشاعر والناقد مهدي نصير . وقد منعت رواية شمس بيضاء باردة من الأردن من دون إبداء أي سبب
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 39 تقييم
694 مشاركة

اقتباسات من رواية شمس بيضاء باردة

فجأة يخطر في بالي أن مأساة الإنسان هي عقله، فبفضل ذكائه اكتشف الإنسان الشر وفاق بوحشيته كل الكائنات الأخرى.

مشاركة من zahra mansour
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية شمس بيضاء باردة

    40

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل ما قرأت رغم كآبة الرواية، لدرجة أني كنت لا أريدها أن تنتهي. الكلام في الصميم ومؤلم وواقعي وساخر أحيانا، أسلوب الكتابة عذب ومليء بالأفكار والمشاعر التي قد تتفق معها كثيرا، عن الوجودية والحياة وأخلاقيات الناس وتدينهم الظاهري والخوف وسبب المعاناة في الدنيا والحب وعذابه. أكثر من رائعة، ولكن قلبي موجوع على أبطال الرواية البؤساء!

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لماذا تتفشى السوداوية بين المثقفين؟

    مراجعة لرواية ( شمس بيضاء باردة)

    لكفى الزعبي

    " لا أحب القراءة بل إنني لم أقرأ في حياتي مرغمة إلا الكتب المدرسية ، مع ذلك أحترم الذين يقرأون فهم ( يعقّدون) الحياة على نحو جميل، على نحو سُر.. ها قد نسيت الكلمة ثانية، فأكملتها سُريالي."

    لا تختلف إجابة صديقتي المقربة كلما دعوتها إلى حضور لقاء لمناقشة كتاب ما عما ورد في الاقتباس . فهل حقا هذا هو حال المثقفين؟ و ما علاقة هذا الأمر برواية ( شمس بيضاء باردة) المرشحة الآن لجائزة البوكر العربية؟

    يقول الفيلسوف سينيكا القريب جد إلى قلبي : " إن ما يدفعنا إلى التألم و الإحباط من الحياة هو التفاؤل المبالغ فيه تجاه الحياة و الأشياء. "

    و أن ثمة بنية أساسية في قلب كل إحباط ناجمة عن تعارض أمنية مع واقع قاسٍ!

    فكيف إن كانت هذه الأفكار التفاؤلية تخص رؤية الذات لنفسها؟ تعتقد أنها متميزة عمن حولها ، وأن القراءة قد منحتها وعيا يخوّل لها أن تستعلي عن هراء هذا العالم الذي يهدد تميزها! ذاك الغول الذي يوشك أن ينقض عليها، أليس من الأجدى أن تعتزل عن المجتمع؟ أن تكرس كل وقتها لالتهام الكتب و رثاء الذات التي لا يفهمها أحد؟ أم عليها أن تبدير ظهرها للحياة و تضرب بتفاهتها ضرب الحائط، فهذه الذات المميزة تستحق أن تكون خالقة لشرط وجودها الإنساني ؟ لكن مهلا .. لنتوقف قليلا ! ماذا لو لم تكن صورة الذات التي ترسمها لنفسها هي في أرض الواقع فعلا مميزة؟ و لا تختلف في خستها أو دناءتها عن أي ذات أخرى؟

    ماذا سيحدث حينها للأنا حين تصدم بذاتها الفعلية لا الموهومة؟ هل هناك إحباط أعظم من هذا؟ أي صدمة تلك التي جرتها علينا أفكارنا التفاؤلية تجاه أنفسنا!؟

    بطل روايتنا ( راعي) المثقل بصورة الأنا السامية ، الأنا المستعلية على بخل والده و خسته المادية، تلك الأنا التي تعهدها راعي بالقراءة و الأحلام الرومانسية حول الحب و سمو الروح، في مجتمع قروي بسيط غايته الكبرى أن ينمو أفراده في كنف العائلة و يصلون و يصومون دون أن يكلفوا أنفسهم عناء طرح الأسئلة الكبرى، تلك الأسئلة الوجودية حول الأنا، ولماذا وجدت ؟ لا أحد في قريته يمتلك ترف التفكير في تلك المسائل ، لا أحد يعاني مثله من ظمأ أنطولوجي ( وجودي) !

    يمكننا أن نرسم الصورة التي نشاء لأنفسنا، يمكننا أن ندعي أن نرسل عصر التنوير الجديد، بأننا مناصرو الحرية أو المرأة، بأننا أتقى من مشى فوق البسيطة . لكن كما تقول الفيلسوفة ( جوديث بتلر) في كتابها القيم ( الذات تصف نفسها ) :

    " لا يمكن للمرء الإحالة إلى( أنا ) إلا في علاقة مع ( أنت) .

    أي أن ذاتنا الحقيقية لا تظهر فعليا إلا عندما تدخل معترك الحياة و تتفاعل مع المجتمع، فشرط وجود الانا هو علاقتها بمن حولها .

    قد نصاب بالدهشة من أنفسنا حين تتعارض أفكارنا و مبادئنا مع مغريات الحياة أو المصالح، قد تظهر أنا فينا لا نعرفها .. فالكل شريف حتى تظهر العاهرة.

    وفِي روايتنا هذه قد ظهرت للبطل ، لذاك الشاب القروي الوجودي، فجأة ، تبخرت تلك المبادئ، تلاشت مع حمى الشهوة ، لكن المفارقة ، أن لم تلك المرأة لم تكن ( عاهرة ) فعلا ، بل كانت فتاة بلهاء ، فتاة أقرب للتخلف العقلي . فأي صدمة قد أصابت صاحب المبادئ العظيمة ، الذي كان بعيب على والده استغلاله المادي لثروة عائشة البلهاء، ليأتي راعي مستغلا ساذجتها و يستجيب لرغبتها في ممارسة الحب معه.

    فأيهما الجلاد و أيهما الضحية ؟

    هل يمكن محاسبة الفتاة المتخلفة عقليا بنفس مقدار محاسبة ذاك المثقف ؟

    يقال إن الحضيض لا قرار له. و ما أن انحدر مثقفنا إلى الهاوية حتى مضى في انحداره محملا الله، و المجتمع ، و الكون مسؤولية صدمته من ذاته!

    فأي مزحة قاسية هي الحياة بنظره!

    يبدو أن بطلنا قد عانى مما أسمته جوديث بتلر ب( عتمة المرء) أذ ترى الأنا مصيبة و تسأل نفسها : من أنت ؟ من هذا ال ( أنت) الذي يستوطن داخلي و الذي لا أستطيع أن أستخلص نفسي منه . " و ما ينجم عن ذلك من تعنيف الأنا لذاتها ، فكما قال نيتشه : " نحن لا نصبح واعيين بأنفسنا إلا بعد أن تتعرض الأنا لأضرار معينة . "

    تعج الرواية بأسئلة وجودية كبرى، بعد أن تصاب الأنا بتلك الخيبة، و تحمل معها رمزية تتعدى ظاهر النص . فعائشة البلهاء قد ترمز للحياة، و ما سقوط راعي بالرذيلة إلا تعبير عن سقوط الانسان في امتحان الوجود الذي قد يبدو ساذجا.

    راعي الذي انشغل بالبحث عن معنى الخياة عن ممارسة الحياة! و اتخذ موقفا سلبيا ، و غرق في تدمير الذات بالخمر و الكسل، لم تشفع له ثقافته ، و لا مئات الكتب التي قرأها في الخروج من شرنقة الماضي و خطيئته الأولى، بل مضى عمره يجتر ألمه.

    دعونا نتوقف لحظة عند ( راعي) . فالرواية تتناص مع ملحمة جلجامش الباحث عن الخلود ، و تحيل قصة راعي مع صديقه أحمد إلى قصة جلجامش مع أنكيدو . لكن و أن تشابهت نهاية أحمد مع نهاية أنكيدو بالموت، إلا أن نهج راعي في البحث عن الخلود لم يتعد مرحلة اجترار الماضي و التشبث باليأس و النقمة على الحياة و الغرق في أحزن الأنا، فهو لم يقاتل مثل جلجامش ، لم يتحد الآلهة إلا لفظا. دون أن تعبر إرادته عن فعل مقاومة حقيقي .

    وجودية راعي منعته أن يتعاطى مع هموم مجتمعه السياسية و الحياتية، لا مكان لديه للقضايا الكبرى، فنظره لا يتعدى أناه، إنسان مغرق بذاتيته، الكون كل الكون يتآمر عليه، وهو يقضي أيامه جائعا و لا يحسن سوى شتم الحياة و لعنها، و لا يمتلك جرأة الانتحار و لا جرأة الإقبال على الحياة.

    هل تعاني مجتمعاتنا أزمات وجودية؟

    قد أتفهم تجاهل المجتمع لنماذج تماثل شخصية راعي الوجودي.

    فالوجودية جاءت لتجيب الأنا الحائرة عن معنى الوجود و الحياة. و مجتمعاتنا لم تصل بعد لمرحلة (أن تحيا) حتى تفكر ( بمعنى الحياة) .

    تمضي الحياة بالكثيرين وهم يلهثون وراء تحصيل لقمة العيش ، في ظل ظروف سياسية واقتصادية قاسية، أقل ما يمكننا وصفها بأنها سلبت إنسانية الانسان وحريته.

    لذا يرى الكثيرين أن تلك الأسئلة ترف فكري. بينما يرد البعض أن هذه الظروف المجتمعية القاسية مدعاة للسؤال عن جدوى الوجود!

    تعكس الرواية مواقف متعددة من الدين. فإن كان راعي ينفجر في نوبات غضب نحو السماء ، و يساءلها عن معنى الوجود. فإن شخصية أحمد تمثل أنموذجا للمثقف الوجودي الذي يرى أن حل مشاكل الانسانية يكمن في تدخل الاله ليحد من الظلم و القهر و الفقر . فهو يرى :

    " أن المشكلة ليست في وجود الله ، بل في غيابه.

    فيسأله راعي : كيف تخشى أن يغتالك وأنت تعتقد أنه غائب؟

    _ تلك هي المشكلة ذلك بأنه سيغتالني بغيابه.! "

    يبدو أن البعض كما يشير ميشيل فوكو يعشق رمي حمولة الحياة على قوى غيبية أو على خرافات ، و يهوى الارتماء في حضن النوم و الكسل ، " الشك المنهجي مودع داخل تلك الإرادة الخاصة بالصحوة و التي تعد في كل لحظة انتزاعا إراديا من إغراءات الجنون."

    تماما، عندما يصر البعض على إلقاء مسؤولية القهر و الفقر على السماء، فإنه يتملص من مساءلة الجهة المعنية. لإنه يخاف من تبعات المواجهة في الأرض . إذا لا بأس بنفث نيران الغضب على السماء، و لينعم القادة بطول البقاء!

    تحمل العتبة العنوانية في الرواية تضادا لكل ما هو مألوف و متعارف عليه. فالشمس بأشعتها الصفراء الحارة قد استعاض البطل عنها بشمس بيضاء باهتة باردة لا تبعث على الحياة، فكيف لمن ماتت في روحه جذوة الأمل أن يرى الحياة و جمالها؟!

    إن كان جلجامش قد نال بركة الإله ( شمش) في ملحمته، فإن بطلنا لم يجد من يباركه فكانت شمسه باردة ميتة .

    يتصدر المكان في الرواية مشهد الأحداث. كعادة الروايات الروسية التي يبدو تأثر الكاتبة واضحا بها.

    فغرفة البطل بلا نافذة، بما تحمله النافذة من دلالة التطلع للخارج ، للمستقبل، للضياء، للأمل.

    الغرفة الإسمنتية تشبه ذاته المنغلقة على نفسها ، التي لا ترى إلا ما داخلها. و تأتي أصوات العجوز الميت الذي كان يسكن الغرفة قبل راعي ، كصوت الضمير المتعفن الذي يذكره بدناءته.

    في باقي الغرف التي انتقل اليها راعي، لم تكن الغرف تطل إلا على خرابة أو على أنابيب الصرف الصحي. في انعكاس لنفسيته المتهالكة. التي مضت إلى ( قبو) تسكنه عاهرة نشدانا لمتعة جنسية ، على مرأى أطفالها !

    القبو ها هنا يعكس العوالم السفلية للذات ، حيث تختبئ دناءاتها.

    تمضي الرواية على نهج ( الليالي البيضاء) لديستويفسكي في تقسيمها الفصول إلى ليال و نهارات مرقمة. يتوقف القارئ مليا و هو يتأمل هذا التشريح النفسي الذي يمارسه أبطال الرواية : هل حقا ساعدتهم الكتب في فهم الحياة ؟ أم لم تجعل من شمس حياتهم سوى شمس بيضاء باردة؟

    #رائدة_نيروخ

    #شمس_بيضاء_باردة

    #كفى_الزعبي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تغوط...حاد لاذع مر...كان يزعجني المرور البطىء للزمن...انتظار حدث ما لا يحدث...وعي متشائم للعالم لا ينفك ينخزني كسوسه دؤوبه....لا ادري ان كان هذا التشاؤوم فطريا...ام انه ناتج عن المأساويه التي طالما واجهتني بها الحياه...ان الحياه فقاعه وهم تنفقىء فجأه من دون سابق انذار...انا مريض...مريض جدا...اريد ان اشفى من الخوف و الانتظار...لقد فقدت اهتمامي بمعارك الارض و السماء على حد سواء و لم تعد تعنيني....اكتشفت انني اشد الناس انحطاطا...من انا ؟ ما انا؟ما الذي يحدث لي...كنت مررت في محن و الام اشد من هذه قسوه و نجوت...كيف نجوت...لا ادرى و لكن ذلك بالضبط ما يبعث لدي الامل في ان انجو هذه المره ايضا...ستنجو و ستبقى لماذا ...من اجل ماذا ابقى...لماذا لا انتحر الان...راقدا تحت ثقل هواء بلا هواء...يتعبني التفكير و يتعبني الصمت...لا اريد البقاء هنا...هنا حيث يتعفن الهواء من فرط سكونه...هنا حيث لا يزهر شيء سوى الاوهام و المخاوف...كذئب يعوي في وجه السماء المظلمه لا يشكو بل يحاكم...هذا الوجود...و يستجوبه و يحقق معه و يدينه بالم و عتاب حار...عتاب هذا الوجود على تستره على المعنى...معنى هذه العزله الماساويه التي نحياها...معنى الالم الخالص الذي يلتهب في وجداننا...كيف اكف عن السقوط...كيف اكف عن الانتظار....هذا العالم كله مزيف...يبدو لي اننا نعيش في بطن عالم تافه و نتعفن فيه...اننا ماده للعفن ليس الا...ما السر الذي يدفعنا للتمسك بهذه المهزله...كل شيء في هذا العالم يشوبه النقصان الا الالم انه الاحساس الوحيد المكتمل...انا هو ذلك المتشظي...ايها الموت لماذا لا تاتي؟انا مريض بالانتظار...مكوم كانقاض خرقه باليه...لا تكف عن الانتظار يا للمهزله...

    هذه الروايه لها البوكر بامتياز حاد ...لغه سرديه متماسكه بقوه كاني اقرا كاتب متخصص بالادب الروسي ...كاني اقرا لكاتب من كتاب الوجوديه متماسكه و حتى اللحظات الاخيره التي شارف فيها حامل اثقالها... سيزيف- ها- راعي صخره الالم ...الم الحياه ...العبث و التيه...في صعوده المستمر و انكساراته الماحقه و تشوهاته و عذاباته...المتدفقه بلا نهايه... على وصوله لمشارف نهايته هو نفسه...اضحيه على مذبح الحياه ....اضحيه ابانا ابراهيم ...و كم مننا اضاحي ...عبثيه وجوديه ...محاكمه اخرى ...في معنى الوجود او الاوجود!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ذكرتني الرواية برواية "الحالة الحرجة للمدعو ك" . رواية هادئة روتينية. لكن بعيدة عن الملل.والسبب هو اسلوب الكاتبة الذي راقني. وما زاد اعجابي هو جراة الكاتبة على مناقشة مواضيع لا نجدها في عديد الروايات الاخرى.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل الروايات النفسية الفلسفية الصعبة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتب و روايات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    جميل 💙

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون