علمتني المحن والابتلاءات > اقتباسات من كتاب علمتني المحن والابتلاءات

اقتباسات من كتاب علمتني المحن والابتلاءات

اقتباسات ومقتطفات من كتاب علمتني المحن والابتلاءات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

علمتني المحن والابتلاءات - هاني درغام
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • مشكلة الكثير منا - وأنا واحد منهم - أننا نحبس أنفسنا في زنزانة المحنة، نتصور أنها سرمدية، ونتخيل أن المعاناة ستطول، والألم مستمر، والهم متواصل، فالمنافذ كلها مغلقة فلا يوجد بصيص ضوء، أو بريق أمل! ‫ وننسى - ونحن ندفن

    مشاركة من Ayman Ali
  • 🔸️ما وجدت بلسما شافياً وعلاجاً كافيا لمتاعب الحياة ومشاكلها اليومية؛ مثل الصبر والصلاة. ففي الصبر تفويض للملك الواحد الأحد، ورضا بما قدّر ودبر، وبالصلاة يستمد المؤمن الهداية والإعانة والسداد من ربه، دون انقطاع 💛🌹

    مشاركة من Yassmen Hassan
  • لا يمكن للمرء أن يواجه المحن والشدائد في هذه الحياة بعزم وثبات ما لم يبصر الجانب الإيجابي فيها، فيرى المنن في ثنايا المحن، والأمل في جوف الألم، والعطاء في باطن المنع. وهل هناك عطاء أعظم من استرداد المرء هوية عبوديته، وانطراحه على عتبة الافتقار، وتقوية مناعته الإيمانية، والاعتصام بحصن الصبر والتوكل، وتذوق حلاوة الرضا والاستسلام، وغرس شجرة الأمل والتفاؤل، والفرار من هجير الذنوب إلى واحة التوبة ؟ ❤

    مشاركة من Yassmen Hassan
  • (من ظن انفكاك لطفه عن قدره، فذلك لقصور نظره)

    مشاركة من محمد فرخ
  • حسن الظن بالله وصدق التوكل

    عليه يُبصِّران العبد بقدر ما تَمنحه

    له المِحن من مِنح.

    مشاركة من راجي رحمة ربه
  • الغني الشاكر أفضل عند الله - تعالى - من الفقير الصابر

    مشاركة من Saad Elsaka
  • والضعف مكالمة تقول لك استجلب القوّة من القويّ..

    ‫ الحياة كلّها تصرخ في وجهك: لديك ربٌّ.. اصمد إليه.

    مشاركة من حنان
  • (أعجبتني مقولة نقلها أبو حامد الغزالي عن أحد العارفين، يقول فيها عن اسم الله الأعظم:

    ‫ «فرّغ قلبك من غيره، ثم ادعه بأي اسم يجبك».. وهذا فحوى معنى الصمد، اجعل في قلبك الله، ثم قل أي شيء من مرضاته سيكون إلهيّ المسحة، وربّانيّ الصبغة.. كل عارض يعرض إنّما هو رسالة تقول لك: لديك ربٌّ فالتجئ إليه.

    مشاركة من حنان
  • (أعجبتني مقولة نقلها أبو حامد الغزالي عن أحد العارفين، يقول فيها عن اسم الله الأعظم:

    ‫ «فرّغ قلبك من غيره، ثم ادعه بأي اسم يجبك».. وهذا فحوى معنى الصمد، اجعل في قلبك الله، ثم قل أي شيء من مرضاته سيكون إلهيّ المسحة، وربّانيّ الصبغة.. كل عارض يعرض إنّما هو رسالة تقول لك: لديك ربٌّ فالتجئ إليه.

    مشاركة من حنان
  • (أعجبتني مقولة نقلها أبو حامد الغزالي عن أحد العارفين، يقول فيها عن اسم الله الأعظم:

    ‫ «فرّغ قلبك من غيره، ثم ادعه بأي اسم يجبك».. وهذا فحوى معنى الصمد، اجعل في قلبك الله، ثم قل أي شيء من مرضاته سيكون إلهيّ المسحة، وربّانيّ الصبغة.. كل عارض يعرض إنّما هو رسالة تقول لك: لديك ربٌّ فالتجئ إليه.

    مشاركة من حنان
  • وعن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - قال: (والّذي لا إله غيره ما أعطي عبد مؤمن شيئًا خيرًا من حسن الظّنّ بالله - عزّ وجلّ - والّذي لا إله غيره، لا يحسن عبد بالله عزّ وجلّ الظّنّ إلّا أعطاه الله - عزّ وجلّ - ظنّه، ذلك بأنّ الخير في يده)(123)‏

    ‫ويحك يا صاح..

    مشاركة من حنان
  • ❞ ذكر الإمام القشيري في (الرسالة القشيرية) عدة تعريفات للرضا نقلها عن كبار الأئمة والتابعين، أذكر منها:

    ⁠‫(قال أبو عمر الدمشقي: الرِّضا: ارتفاع الجزع في أيَّ حكم كان.

    ⁠‫وقال ابن عطاء: الرضا: نظر القلب إلى قديم اختيار الله– تعالى - للعبد، وهو ترك ❝

    مشاركة من حنان
  • ‫(اضطرار العبد هو أخص أوصاف عبوديته، والاضطرار المطلوب منه: هو ألا يتوهم من نفسه حولًا ولا قوة، ولا يرى لنفسه سببًا من الأسباب يعتمد عليه أو يستند إليه، بل يكون بمنزلة الغريق في البحر، أو التائه في التيه القفر لا يرى لغياثه إلا مولاه، ولا يرجو لنجاته من هلكته أحدًا سواه

    مشاركة من حنان
  • (من ظن انفكاك لطفه عن قدره، فذلك لقصور نظره)

    مشاركة من حنان
  • وأضاف الإمام ابن القيم - رحمه الله -: (واسمه اللطيف يتضمن: علمه بالأشياء الدقيقة، وإيصاله الرحمة بالطرق الخفية) (66)‏

    ‫ ويقول عن هذين الم

    مشاركة من حنان
  • قال الإمام أبو حامد الغزالي - رحمه الله -:

    ‫ (اللطيف هو الذي يعلم دقائق الْمصَالح وغوامضها، ثمَّ يسْلك فِي إيصالها إِلَى المستصلح سَبِيل الرِّفْق دون العنف. فَإِذا اجْتمع الرِّفْق فِي الْفِعْل واللطف فِي الْإِدْرَاك، تمّ معنى اللطف، وَلَا يتَصَوَّر كَمَال ذَلِك فِي الْعلم وَالْفِعْل إِلَّا لله - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى -) (65)‏

    مشاركة من حنان
  • قال الإمام أبو حامد الغزالي - رحمه الله -:

    ‫ (اللطيف هو الذي يعلم دقائق الْمصَالح وغوامضها، ثمَّ يسْلك فِي إيصالها إِلَى المستصلح سَبِيل الرِّفْق دون العنف. فَإِذا اجْتمع الرِّفْق فِي الْفِعْل واللطف فِي الْإِدْرَاك، تمّ معنى اللطف، وَلَا يتَصَوَّر كَمَال ذَلِك فِي الْعلم وَالْفِعْل إِلَّا لله - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى -) (65)‏

    مشاركة من حنان
  • (النعم ثلاثة: نعمة حاصلة يعلم بها العبد، ونعمة منتظرة يرجوها، ونعمة هو فيها لا يشعر بها، فإذا أراد الله إتمام نعمته على عبده عرّفه نعمته الحاضرة، وأعطاه من شكره قيدًا يقيّدها به حتى لا تشرد; فإنها تشرد بالمعصية، وتُقيّد بالشكر، ووفقه لعمل يستجلب النعمة المنتظرة، وبصّره بالطرق التي تسدها وتقطع طريقها، ووفقه

    مشاركة من حنان
  • عرف الإمام ابن القيم - رحمه الله - الشكر؛ فقال:(الشُّكْرَ: ظهور أثر نعمة الله على لسان عبده ثناءً واعترافًا، وعلى قلبه شهودًا ومحبة، وعلى جوارحه انقيادًا وطاعة) (61

    مشاركة من حنان
  • وما أجمل ما قاله د. مصطفى الرافعي - رحمه الله -: (تأتي النعمة فتدني الأقدار من يدك فرع الثمر الحلو، وأنت لا تدري جذره ولا تملكه، ثم تتحول فإذا يدك على فرع الثمر المر، وأنت كذلك لا ترى ولا تملك. ألا فاعلم أن الإيمان هو الثقة بأن الفرعين كليهما يصلانك بالله - تعالى -، فالحلو فرع عبادته بالحمد والشكر، وهو الأحلى عندك حين تذوقه بالحس، والمرُّ فرع عبادته بالصبر والرضا، وهو الأحلى حين تذوقه بالروح) (16).‏

    مشاركة من حنان
1 2