مع النبي صلى الله عليه وسلم > اقتباسات من كتاب مع النبي صلى الله عليه وسلم

اقتباسات من كتاب مع النبي صلى الله عليه وسلم

اقتباسات ومقتطفات من كتاب مع النبي صلى الله عليه وسلم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

مع النبي صلى الله عليه وسلم - أدهم شرقاوي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الزُّهدُ تركُ ما لا ينفع في الآخرة

    ‫ والورعُ ترك ما تخاف ضرره في الآخرة !

    مشاركة من Ad Ad
  • ❞ أحياناً لا يكفي أن تقلب الصفحة، ولكن يجب عليك أن تُغيّر الكتاب! ❝

    مشاركة من ajwan Asiri
  • « الشَّيطانُ يعِدُكم الفقرَ والله يعدِكُم مغفرةً منه وفضلاً «

    مشاركة من Ad Ad
  • قالوا قديماً : العمل عبادة !

    مشاركة من Ad Ad
  • أصلحَ دينه، فأصلح الله له دنياه !

    مشاركة من Ad Ad
  • هكذا نحن عندما نحبُّ الآخر أكثر من أنفسنا

    ‫ نفكر في ما يجمعنا به لا ما يفرقنا عنه

    ‫ حتى وإن كان كل ما يربطنا به هو روابط القلب فقط

    ‫ حتى وإن كانت روابط الواقع متقطعة تمامًا

    مشاركة من Eftetan Ahmed
  • ‫ فقال النبي صلى الله عليه وسلم :

    ‫ والذي نفسي بيده ما علمت بشيء حتى سمعت ما سمعتم

    ‫ وإنه يجير على المسلمين أدناهم

    ‫ ثم ذهب إليها صلى الله عليه وسلم فقال له ا:

    ‫ أي بنية أكرمي مثواه ولا يخلص إليك فإنك لا تحلين له

    مشاركة من Eftetan Ahmed
  • أولَ من لحق بزينب هو «هَبَّارُ بن الأسود»، فروّعها برمحه

    ‫ فتأهب كِنانةُ للدفاع عنها، ونثر سهامه بين يديه وصاح فيهم :

    ‫ والله إنكم لتعلمون أني أرمي فما أخطئ، ولا يَدنُونَّ مني رجلٌ إلا وضعت فيه سهمًا

    ‫ فأقبل عليه أبو سفيان وقال : أيها الرجل كف عنا نَبْلك نكلمْك !

    مشاركة من Eftetan Ahmed
  • وإن كنا أُمرنا بالأخذ بالأسباب

    ‫ فلا ننسى ونحن نأخذ بها أنها بيد الله

    ‫ وأنّ الأخذ بالسبب لا يوصل إلى نتيجة لم يأذن الله بها أن تقع

    ‫ وأنّ الله إذا شاء أعطى دون سبب

    ‫ وتذكر دومًا أن المؤمن كريم عند الله

    ‫ كريم لدرجة أن يُعطِّل قانون الكون له إذا علم صدقه وإقباله عليه

    مشاركة من Eftetan Ahmed
  • لا تبحثْ عن الكمية وإنما عن النَّوعية

    ‫ الأصدقاء ليسوا بكثرتهم بل بجودتهم

    ‫ لا يغرنك تحلقهم حولك

    مشاركة من Eftetan Ahmed
  • وموسى الذي عُوتب لأنه قال أنه أعلم أهل الأرض

    ‫ لم يأمره ربه أن يذهب ليتعلم من الخضر

    ‫ وإنما طلب موسى عليه السلام هذا الأمر بنفسه

    ‫ إنه تواضع العظماء وقد كان موسى عليه السلام عظيمًا

    ‫ فلا تتحرج في أن تتعلم ممن هو دونك

    ‫ واقتدِ بموسى عليه السلام وما أحلاه من قدوة

    مشاركة من Eftetan Ahmed
  • فالأمور لا تُحسب في مجال واحد وإنما تؤخذ جملة

    ‫ ولتبسيط الأمر نضرب الأمر بالصحابة رضوان الله عليهم جميعًا

    ‫ أبي بن كعب أقرأ من عمر لكتاب الله ولكن عمر أفضل

    ‫ وخالد بن الوليد أعلم من أبي بكر في الحرب ولكن أبا بكر أفضل

    ‫ ومعاذ بن جبل أعلم من عثمان بالحلال والحرام ولكن عثمان أفضل

    ‫ وقد يفضل أحد الصحابة عليًا في أمر ولكن علي بالمجمل أفضل

    ‫ وهذا كذاك !

    ‫ الخضر أعلم من موسى عليه السلام في أشياء علّمه الله إياها

    ‫ ولكن موسى عليه السلام أفضل من الخضر جملة لمقام نبوته

    مشاركة من Eftetan Ahmed
  • الذي أخرج الماء من الصحراء قادر على أن يُخرج من المشكلة حلًا

    ‫ فأحسن الظن بالله فإنه لا يُعجزه شيء

    ‫ كلّ الأزمات التي حلّها الله بكلمة كُنْ فكانت

    ‫ أشدّ تعقيدًا من كل أزماتك فسلّمه أمرك

    ‫ الذي أخرج ناقةً من الصَّخر يخرج من قلوب الناس رحمة

    ‫ والذي شقَّ البحر لنبيه بعصا، يشقُّ صعابك

    ‫ والذي انتقمَ لنوحٍ ينتقمُ لك

    ‫ والذي رزقَ زكريا على المشيب ابنًا يرزقك

    ‫ والذي أوقفَ الشَّمسَ ليوشع يوقف أعداءك

    ‫ يحدثك عن قدرته لتأوي إليه

    ‫ يحدثك عن غضبه لتحذّره

    ‫ ويحدثك عن رحمته لتطمع فيه وتقصده

    مشاركة من Eftetan Ahmed
  • أيها المكسورُ إن الجابر في السماء

    ‫ أيها الوحيدُ إن السَّلوى في السماء

    ‫ أيها المحرومُ من الولد إن الرازق في السماء

    ‫ أيها المغمومُ إن الكاشف في السماء

    ‫ الناس ليسوا إلا أسباباً واقعة في قدر الله

    ‫ فلا تركن إلى السبب وتنسى المُسبب !

    ‫ العمل سبب والرازق الله

    ‫ الزَّواجُ سبب والواهبُ الله

    ‫ الدِّراسة سبب والمُسدد الله

    ‫ البنادقُ سبب والرّامي الله

    ‫ خُذ الأسباب ما استطعت ولكن إياك أن تُنسيك الأسباب من سببها !

    مشاركة من Eftetan Ahmed
  • في وادٍ غير ذي زرع ولا ماء

    ‫ حيث لا يفد الناس ولا يقدم البشر

    ‫ ولكن إبراهيم لا يعنيه كل هذا

    ‫ إن الله أمر بهذا فليكن أمره ولتكن مشيئته !

    مشاركة من Eftetan Ahmed
  • إبراهيم عليه السلام، الرجل الذي أفنى حياته سائرًا إلى الله

    ‫ منذ نعومة أظفاره وحتى شاخ، يُكابد ويُجاهد

    ‫ حطّم الأصنام فتًى فأُلقي في النار

    ‫ وقف في وجه النمرود شابًا فطُرد من «أدر» وطنه ومسقط رأسه

    ‫ ارتحل إلى فلسطين حيث عبدة الكواكب فأقام عليهم الحجة

    ‫ ارتحل إلى مصر فلاقى هناك فرعون يريد زوجته

    ‫ حُرم الولدَ فصبر حتى بلغ المشيخ

    ‫ ثم ها هو قد رُزق به أخيرًا فيؤمر أن يترك زوجته وفلذة كبده

    مشاركة من Eftetan Ahmed
  • يقول ابن حجر في فتح الباري : الغيرة في النساء أمر غير مكتسب

    ‫ أي أنهنّ جُبلن عليه ولا يستطعن منه خلاصًا

    ‫ والله لا يُحاسب على الشعور ما دام شعورًا

    ‫ ولكنه يؤاخذ على الأعمال التي تنتج عن هذه المشاعر !

    ‫ وكان من الطبيعي جداً وسارة متعلق قلبها بزوجها

    ‫ وهي امرأته الوحيدة ردحًا من الزمن

    ‫ أن تغار وقد صار له زوجة غيرها وصار له منها ولد أيضًا

    مشاركة من Eftetan Ahmed
  • وقيل لعبد الله بن عمر: إنّ أسماء في ناحية المسجد

    ‫ فخرج إليها ولقيها فقال لها : يا أماه

    ‫ إن الجثث ليست بشيء، وإنما الأرواح عند الله فاصبري !

    ‫ فقالت : وما يمنعني أن أصبر

    ‫ وقد أُهدي رأس يحيى بن زكريا عليه السلام إلى بغيّ من بغايا بني إسرائيل

    ‫ ثم قالت قولتها المشهورة : أما آن لهذا الفارس أن يترجّل ؟!

    ‫ فبلغت الحجاج، فخجل وأمر بعبد الله أن يُفكّ من الصلب

    مشاركة من Eftetan Ahmed
  • أيها المبتلى بظلم الإخوة، تعزّ بيوسف عليه السلام

    ‫ أيها المبتلى بعمٍ مؤذٍ، تعزَّ بمحمد صلى الله عليه وسلم

    ‫ إن كان هؤلاء لا يصلحون عزاءً بنظرك

    ‫ فلا شيء في الأرض سيُعزيك

    ‫ وإن السخط على قدر الله لن يرفعه

    ‫ ولكنه يجمع الإثم والعذاب

    ‫ وإن الرضا بقدر الله قد لا يرفعه

    ‫ ولكنه يُضاعف في الأجر ويرفع في المنزلة !

    مشاركة من Eftetan Ahmed
  • أيها الأب الذي يعاني عقوق ابنه، تعزّ بنوح عليه السلام

    ‫ أيها الابن المبتلى بعصيان أب، تعزّ بإبراهيم عليه السلام

    ‫ أيها الزوج المبتلى بزوجة سيئة، تعزَّ بلوط عليه السلام

    ‫ أيتها الزوجة المبتلاة بزوج سيء، تعزّي بآسيا زوجة فرعون

    ‫ أيها المبتلى بالمرض، تعزّ بأيوب عليه السلام

    ‫ أيها المبتلى بالفقد، تعزّ بيعقوب عليه السلام

    مشاركة من Eftetan Ahmed
المؤلف
كل المؤلفون