وقيل لعبد الله بن عمر: إنّ أسماء في ناحية المسجد
فخرج إليها ولقيها فقال لها : يا أماه
إن الجثث ليست بشيء، وإنما الأرواح عند الله فاصبري !
فقالت : وما يمنعني أن أصبر
وقد أُهدي رأس يحيى بن زكريا عليه السلام إلى بغيّ من بغايا بني إسرائيل
ثم قالت قولتها المشهورة : أما آن لهذا الفارس أن يترجّل ؟!
فبلغت الحجاج، فخجل وأمر بعبد الله أن يُفكّ من الصلب
مشاركة من Eftetan Ahmed
، من كتاب