اقتباسات من كتاب مع النبي صلى الله عليه وسلم

قراءه

" ولكنها رأتْ أن الغِنى الحقيقيّ هو غِنى القلب

⁠‫وأنَّ الثَّراءَ الحقيقيّ هو ثراءُ الإنسان بربِّه "

فالذي لا يرزقُ نفسَه أعجزُ من أن يرزقَ غيره

‫ والذي لا يملكُ موتَه أعجزُ من أن تُطلب منه الحياة

‫ فعلِّقْ قلبكَ بالله !

لتتقِ اللهَ النساءُ في الرِّجالِ فإنهن موضع شهوة

‫ وليتقِ اللهَ الرجالُ في النساء فإن لهن حقوقاً

من خانَ اللهَ لا تتوقعْ منه الوفاءَ مع النَّاس !

لا يمكن الوصول للايمان الكامل الا عند العلم أن منع الله عطاء!

"الحب مواقف عظيمة ، أكثر منه كلمات كبيرة ففي الرخاء كل الناس يستطيعون أن يكونوا عشاقا وحين يتعلق الأمر بالكلمات المؤثرة فكل الشعراء بهذا المعنى يكونون عشاقا ما قد يستحق و وجودك معهم ولكن الحب يتجاوز كل هذا إذا ما وقر في القلب يتجاوز الكلمات إلى الأفعال في الشدائد قد بتخلي المتحدث الجيد ، صاحب التعبيرات المؤثرة ، والجمل الرنانة بينما يثبت الصامت الذي لم يكن يثرثر بما في قلبه ، لأنه أكبر من الكلمات كثيرون لا يجدون في وج أن يحتملوا من أجله معاناة أو لا يجدوا في قلوبهم تجاهك ما بجبرهم على اجتياز عقبات الطريق ليكملوه معك هؤلاء لم يكن لك في قلوبهم المكان الذي تظن ولا يجدر أن يكون لهم في قلبك المنزلة التي تحمل في عيونهم ما دمت سها میسر البقاء واللقاء وما أن تتجلى الصعوبة في العلاقة حتى يجدوا عنك ألف بديل وعن الطريق الوعر معك ألف طريق لا مشقة فيه هنا قد تكون العقبات والمتاعب خيرا لك فبها تعرف الحب من المدعي ستكون جميلا".

لا تبحث عن الكمية وانما عن النوعية الاصدقاء ليسوا بكثرتهم بل بجودتها

أحياناً لا يكفي أن تقلب الصفحة ، ولكن يجب عليك أن تُغيّر الكتاب !

من أقام أمر الله أقام الله امره 🍃

نحن أمة تسأل في السجود وتُبشّرُ في المحاريب

« الشَّيطانُ يعِدُكم الفقرَ والله يعدِكُم مغفرةً منه وفضلاً «

قالوا قديماً : العمل عبادة !

أصلحَ دينه، فأصلح الله له دنياه !

هكذا نحن عندما نحبُّ الآخر أكثر من أنفسنا

‫ نفكر في ما يجمعنا به لا ما يفرقنا عنه

‫ حتى وإن كان كل ما يربطنا به هو روابط القلب فقط

‫ حتى وإن كانت روابط الواقع متقطعة تمامًا

‫ فقال النبي صلى الله عليه وسلم :

‫ والذي نفسي بيده ما علمت بشيء حتى سمعت ما سمعتم

‫ وإنه يجير على المسلمين أدناهم

‫ ثم ذهب إليها صلى الله عليه وسلم فقال له ا:

‫ أي بنية أكرمي مثواه ولا يخلص إليك فإنك لا تحلين له

أولَ من لحق بزينب هو «هَبَّارُ بن الأسود»، فروّعها برمحه

‫ فتأهب كِنانةُ للدفاع عنها، ونثر سهامه بين يديه وصاح فيهم :

‫ والله إنكم لتعلمون أني أرمي فما أخطئ، ولا يَدنُونَّ مني رجلٌ إلا وضعت فيه سهمًا

‫ فأقبل عليه أبو سفيان وقال : أيها الرجل كف عنا نَبْلك نكلمْك !

وإن كنا أُمرنا بالأخذ بالأسباب

‫ فلا ننسى ونحن نأخذ بها أنها بيد الله

‫ وأنّ الأخذ بالسبب لا يوصل إلى نتيجة لم يأذن الله بها أن تقع

‫ وأنّ الله إذا شاء أعطى دون سبب

‫ وتذكر دومًا أن المؤمن كريم عند الله

‫ كريم لدرجة أن يُعطِّل قانون الكون له إذا علم صدقه وإقباله عليه

لا تبحثْ عن الكمية وإنما عن النَّوعية

‫ الأصدقاء ليسوا بكثرتهم بل بجودتهم

‫ لا يغرنك تحلقهم حولك

وموسى الذي عُوتب لأنه قال أنه أعلم أهل الأرض

‫ لم يأمره ربه أن يذهب ليتعلم من الخضر

‫ وإنما طلب موسى عليه السلام هذا الأمر بنفسه

‫ إنه تواضع العظماء وقد كان موسى عليه السلام عظيمًا

‫ فلا تتحرج في أن تتعلم ممن هو دونك

‫ واقتدِ بموسى عليه السلام وما أحلاه من قدوة