إبراهيم عليه السلام، الرجل الذي أفنى حياته سائرًا إلى الله
منذ نعومة أظفاره وحتى شاخ، يُكابد ويُجاهد
حطّم الأصنام فتًى فأُلقي في النار
وقف في وجه النمرود شابًا فطُرد من «أدر» وطنه ومسقط رأسه
ارتحل إلى فلسطين حيث عبدة الكواكب فأقام عليهم الحجة
ارتحل إلى مصر فلاقى هناك فرعون يريد زوجته
حُرم الولدَ فصبر حتى بلغ المشيخ
ثم ها هو قد رُزق به أخيرًا فيؤمر أن يترك زوجته وفلذة كبده
مشاركة من Eftetan Ahmed
، من كتاب