خمنوا معي : الأعداد الخاصة (ما وراء الطبيعة - سفاري - فانتازيا) 5 > اقتباسات من رواية خمنوا معي : الأعداد الخاصة (ما وراء الطبيعة - سفاري - فانتازيا) 5

اقتباسات من رواية خمنوا معي : الأعداد الخاصة (ما وراء الطبيعة - سفاري - فانتازيا) 5

اقتباسات ومقتطفات من رواية خمنوا معي : الأعداد الخاصة (ما وراء الطبيعة - سفاري - فانتازيا) 5 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لو رضيت انتهيت..! العالم يعج بالحمقى الراضين عن أنفسهم..

    مشاركة من عبدالله الودعان
  • دائماً ما نتصور أن هناك لحظة قادمة تكون فيها الحياة أكثر هدوءاً ، و نكون في حالة تصالح مع ذواتنا و الآخرين ، و عندئذ سنصير رائعين و سنفعل كل شىء أجلناه حتى اللحظة ، المشكلة أن هذه اللحظة لا تأتي أبداً ، وتظل الأشياء المعلقة معلقة .. و في يوم تكتشف أنها صارت قديمة لا لزوم لها

    مشاركة من Nesreen Alaa
  • هل ترين ؟ لا شىء يموت في ذاكرتك أبداً .. فقط تعتقدين أنه مات حتى تأتي لحظة استدعائه ، ولو ظلت الذكريات حية في أذهان البشر طيلة الوقت لجنوا ..

    مشاركة من Nesreen Alaa
  • كل عواطف الأنثى نحو الرجل تحوي في جزء منها نوعا من الأمومة

    مشاركة من عبدالله الودعان
  • ❞ «هل من مشكلة هذه المرة»؟

    ⁠‫- «لا أدرى.. أحيانًا تعاودنى حالة عدم الرضا عن نفسى».

    ⁠‫- «هذا جميل وصحى.. مثل الفنان الذى لا يرضى عن عمله أبدًا.. كما يقول الشاعر (عزت الحريرى): بص للعالم بسخط وامشى مرفوع الدماغ.. لو رضيت انتهيت! ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ «هل من مشكلة هذه المرة»؟

    ⁠‫- «لا أدرى.. أحيانًا تعاودنى حالة عدم الرضا عن نفسى».

    ⁠‫- «هذا جميل وصحى.. مثل الفنان الذى لا يرضى عن عمله أبدًا.. كما يقول الشاعر (عزت الحريرى): بص للعالم بسخط وامشى مرفوع الدماغ.. لو رضيت انتهيت! ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ لو أضفنا لهذا حبها للفرار والخيال، لعرفنا أن القراءة لعبت فى حياتها دومًا دور باب الفرار الخلفى.. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ أحبت القراءة وقرأت كثيرًا جدًّا، لكنها لم تكوِّن نظرة متكاملة للكون والحياة.. باختصار لعبت ذات دور النظارة التى على عينيك.. تقرأ كثيرًا جدًّا ولا تستوعب الكثير، أو هذا ما تعتقده، ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ تفتنها تلك الطريقة لتخليد الأفكار على الورق.. حقيقة أن كل سطر إنما هو روح تفكر.. إنما هو شخص قرر أن ينقل ملاحظاته أو هواجسه أو أحلامه للآخرين.. هذا كان يفتنها كثيرًا.. إنها تدخل رءوس الآلاف.. تدخل رءوسًا أمريكية وروسية وألمانية ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ لا تعرف حقًّا السبب فى حبها للقراءة.. منذ نعومة أظفارها اعتادت أن الحروف صنارة تقتنص عينيها متى وجدت أمامها أية صفحة مفتوحة.. صفحة كتاب أو مجلة أو ورقة من جريدة.. حتى طوابع البريد، لا بد أن تجرى عيناها على حروفها ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ المشكلة أن هذه اللحظة لا تأتى أبدًا، وتظل الأشياء المعلقة معلقة.. وفى يوم تكتشف أنها صارت قديمة لا لزوم لها. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ دائمًا ما نتصور أن هناك لحظة قادمة تكون فيها الحياة أكثر هدوءًا، ونكون فى حالة تصالح مع ذواتنا والآخرين، وعندئذ سنصير رائعين، وسنفعل كل شىء أجلناه حتى اللحظة، بدءًا بتعلم اللغة الفنلندية، مرورًا بإجادة لعبة الماجونج ورياضة الغطس ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ ثم وجدت أنه تأخر أكثر من اللازم، وأن البال لا يروق، والوقت لا يتسع، بل العكس صحيح أحيانًا. ❝

    مشاركة من Fatma
1
المؤلف
كل المؤلفون