الرسائل مع سميح القاسم - محمود درويش, سميح القاسم, إميل حبيبي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الرسائل مع سميح القاسم

تأليف (تأليف) (تأليف) (تقديم)

نبذة عن الكتاب

رسائل متبادلة بين "شقي البرتقالة الفلسطينية"
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
5 3 تقييم
14 مشاركة

اقتباسات من كتاب الرسائل مع سميح القاسم

ولكن شجرة الخروب إياها التي دلت المستوطن الأجنبي "البريء" علي وعلى أجدادي، هي هي غلاف هويتي، وهي أيضًا جلد روحي إذا كان للروح جلد. هناك ولدت..هناك ولدت. وهناك أريد أن أدفن. ولتكن تلك وصيتي الوحيدة!

مشاركة من عبد الرحمن أبونحل
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الرسائل مع سميح القاسم

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    من محمود درويش إلى سميح القاسم

    "لقد حاولت كثيراً أن أتخلص من مشاغلي العامة غير الأدبية، فقدمت استقالتي من عدة مهام ادارية لأتفرغ للشعر. وبعد عام من هذا التفرغ وجدت روحي خالية من الشعر، وخالية من النثر أيضاً. لم أكتب شيئاً لأنني لم أُنجز وقتي المُبْدَع. لم أسرق وقتاً للشعر من هذا الوقت المعطى والمسموح بلا حرمان وصراع".

    من سميح القاسم إلى محمود درويش

    "إنني أسند جسدي المرهق إلى شجرة الروح العالية أبداً، أسند جبيني إلى راحتي وأكابر قليلاً لأكتب إليك".

    الرسائل بين محمود درويش وسميح القاسم حروف انسابت لا أدري كيف بدأت ولا كيف انتهت، غير أني أدري معانيها وصدقها وجمالها وكُل شيء فيها كفيضان الروح بعد التعب، وقد كانت البداية: "وماذا بعد؟ أما آن لتعب السؤال أن يُجزى براحة الجواب؟.." رسائل فيها الشعر يتحدث.

    قرأته الكترونياً على فترات متفرقة أملاً بالحصول عليه ورقياً، لكن كل شيء يعتذر، فكتبت بيساري ما كنت أُعلم عليه لو كان الكتاب ورقياً، وبذلك احتل عندي المنزلتين منزلة الغياب ومنزلة الحضور.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب عظيم جدًا. من أجمل وأعمق ما قرأت. ليتهما واصلا حديث القمم الحوار بين شقي البرتقالة الفلسطينية جناحي الشعر المقاوم

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون