اقتباسات من رواية فتاة القطار

لا أفهم أبداً كيف يستطيع الناس التغاضي بلا مبالاة عن الأذى الذي يتسببون به عندما يتّبعون قلوبهم

يبدو إنني أفهم هذا رغم كوني غير واثق من أنه نوعاً من أنواع السعادة الحقيقية. إنه ليس ذلك النوع من السعادة الذي يمكن أن يستمر، الذي يمكنك أن تعيشي عليه

لا شيء أكثر ألما من الشك. لا شيء يأكل المرء مثل داخله

أنا لست الفتاة التي كنتها من قبل، لم اعد مرغوبة، أنني منفرة على نحو ما ليس لأن وزني أزداد أو لأن وجهي منتفخ نتيجة الشرب وقلة النوم، لا، المسألة هي أن الناس كأنهم يستطيعون رؤية الخراب الذي أصابني، يستطيعون رؤيته في وجهي وفي طريقة تصرفي وفي حركتي, وليس لي إلا أن اترك نفسي تحسّ بكل هذا الألم، لأنني إذا لم أفعل، فلن يزول مني إبداً

الفشل أحاط بي مثل العباءة، طغى عليّ وشدني إلى الأسفل

•إنه يحبني كثيراً إلى درجة تجعلني أتألم

من الممكن أن يفتقد المرء شيئاً لم يكن لديه من قبل، وأن يقيم حداداً عليه

أحياناً، أضبط نفسي محاولة تذكر المرة الأخيرة التي كان لي فيها احتكاك جسدي له معنى مع شخص آخر… مجرد معانقة، أو ضغطة ودود على يدي.

اضن ان الرواية جميلة

رواية جميلة جدا

كلو زق كل شي مقفول وبفلوس

مخجل ان يكون المرء موضع شفقه.

احتاج الى وجود شخص لا يقول لي : ألم أقل لك ؟

ان الفجوات في حياتك أمر دائم ، عليك أن تنمو من حولها مثلما تنمو جذور الشجرة من حول الاسمنت، عليك ان تعيد تشكيل نفسك من خلالها.

لو كنت استطيع فقط ان اكتشف كيف اركّز على هذه السعاده، كيف استمتع باللحظه من غير ان اتساءل من أين ستأتي اللحظه الرائعة الأخرى-لو تحقق لي هذا لصار كل شيء بخير.

كم هو مخجل ان يكون المرء موضع شفقه.

H

text

text

هل الاشتراك الشهري آمن أي لن يتعرض حسابي لأي خطر