إن الغفران أشبه ما يكون بالمضاد الحيوي الذي لن يجدي نفعًا دون تنظيف الجرح من سموم الغضب والحزن والأفكار السحرية الشريرة عبر النّوح
شخصي جداً : الجنس في حياتنا > اقتباسات من كتاب شخصي جداً : الجنس في حياتنا
اقتباسات من كتاب شخصي جداً : الجنس في حياتنا
اقتباسات ومقتطفات من كتاب شخصي جداً : الجنس في حياتنا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
شخصي جداً : الجنس في حياتنا
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour
-
كلما تقدمنا نحو الأمام في نضجنا الروحاني والوجداني، استطعنا إذ ذاك أن نتعامل مع الجنس بالطريقة التي نختبر بها بركته وجماله
مشاركة من zahra mansour -
رااائع جداً الكتاب ، اتمنى ان كل العالم تبدأ بقرائته
مشاركة من اسيل المطيري -
المقصود بالنضج الوجداني قدرتنا على إدراك مشاعرنا والتعبير عنها وإدارتها، كما يعني إدراك مشاعر الآخرين وفهم الحالة الوجدانية التي يمرون بها
مشاركة من zahra mansour -
إن النضج الوجداني عنصر غائب بصورة مأساوية عن أذكانا وأكثرنا مواهبًا بل وعن أكثرنا تدينًا وروحانية
مشاركة من zahra mansour -
يستطيع الراشد أن يحترمَ الآخرين ويَقبلَهم دون أن يشعر أنَّه مضطرٌّ إلى تغييرهم أو إدانتهم أوِ انتقادهم. كما يَقبل الراشد واقع أنه لا أحدَ كاملٌ، وأنَّ الخير والشرَّ موجودان معًا في نفسه ونفوس الآخرين أيضًا؛ لذا فهو قادرٌ على التعامل مع أخطائه وأخطاء الآخرين بقبولٍ وغفرانٍ واحتمال. أ
مشاركة من Kerollis Eqladios -
إنْ كان سعي الذات المزيَّفة هو إلى التفوُّق، فإنَّ ما تطلبه الذات الحقيقيَّة هو الانتماء. وإن طلبَتِ الذاتُ المزيَّفةُ القوَّةَ والسلطة، فإنَّ ذاتنا الحقيقيَّة تطلب السلام والاكتمال. وإن سعَتِ الذات المزيَّفة إلى اللذَّة الجنسيَّة مهما كانَتِ الطريقة ومع أيِّ شخص، فإنَّ الذات الحقيقيَّة تطلب الحبَّ والعلاقة والتواصل.
مشاركة من Asma Adam -
إنْ كان سعي الذات المزيَّفة هو إلى التفوُّق، فإنَّ ما تطلبه الذات الحقيقيَّة هو الانتماء. وإن طلبَتِ الذاتُ المزيَّفةُ القوَّةَ والسلطة، فإنَّ ذاتنا الحقيقيَّة تطلب السلام والاكتمال. وإن سعَتِ الذات المزيَّفة إلى اللذَّة الجنسيَّة مهما كانَتِ الطريقة ومع أيِّ شخص، فإنَّ الذات الحقيقيَّة تطلب الحبَّ والعلاقة والتواصل.
مشاركة من Asma Adam -
إنَّ الإنسان كائنٌ روحيٌّ وأعني بهذا أنَّه يبحث فطريًّا عنِ الاقتراب في علاقته بالمُطلَق الذي هو الله. ولا بدَّ أن تكون العلاقة الصحِّيَّة علاقةً واقعيَّةً يعرف فيها كلُّ طرفٍ ‘‘حدودَه’’. إنَّ الله هو الخالق وأصل الوجود، فيما الإنسان كائنٌ مخلوقٌ ومحدود.
مشاركة من Asma Adam -
‘‘عندما يتَّصل شخصان ويتَّحد كياناهما بشكلٍ حميمٍ خلال التواصل الجنسيّ، فإنَّ شيئًا ما ينسكب من أحدهما إلى الآخر، وهو شيءٌ يحوز قدرةً على شفاء أعمق جروح نفس الشخص الذي يقبله، ويستردُّ تلك النفس إلى الصحَّة. يختبر هذا الشخص المستقبِل فرحةَ الشفاء، فيما يختبرُ مَن يُعطي فرحةً أكبر؛ إذ يُدرك أنَّه قد لعب دورًا في شفاء شخصٍ آخر. إنَّ هناك أمرًا صالحًا في قلب البشر، لا سيَّما أولئك المؤمنين بالله منهم، يقوى على أيِّ أمرٍ سيِّئ. يوجد هذا الأمر الصالح في قلب كلِّ واحدٍ من البشر منتظِرًا أن يخرج منه نحو آخر ليعملَ فيه سحره’’.[8]
مشاركة من Asma Adam -
لقد بدأت بقراءة الكتاب بدايته جيدة
مشاركة من Shawkat Assaf
السابق | 1 | التالي |