قوة الآن : الدليل إلى التنوير الروحي | The Power of Now > اقتباسات من كتاب قوة الآن : الدليل إلى التنوير الروحي | The Power of Now

اقتباسات من كتاب قوة الآن : الدليل إلى التنوير الروحي | The Power of Now

اقتباسات ومقتطفات من كتاب قوة الآن : الدليل إلى التنوير الروحي | The Power of Now أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • يصلّب عدم الإستسلام شكلك النفسي، قشرة الأنا، خالقًا إحساسًا قويًا بالإنفصال. ترى العالم حولك، والناس خاصةً، مهدِدين لك. ينشأ اللاواعي القسري لتدمير الآخرين من خلال الحكم، والحاجة إلى المنافسة والسيطرة. تمسي الطبيعة نفسها عدوًا لك ويتحكم الخوف بإدراكك وتفسيرك. ما المرض النفسي المدعو جنون الإرتياب سوى شكلٌ أكثر حدةً من حالة الوعي الطبيعية هذه والمختلة.

    مشاركة من قارئ
  • فإن علقت في الوحل، على سبيل المثال، فلن تقول حسنًا، أذعن لوقوعي في الوحل. الإذعان ليس إستسلامًا. ليس عليك قبول ما لا تستسيغه، ولا خداع ذاتك بالقول أنه لا بأس بالوقوع في الوحل. كلا. بل تعترف تمامًا برغبتك في في الخروج من الوحل. ثم تحصر إنتباهك باللحظة الراهنة دون تسميتها عقليًا بأي شكلٍ من الأشكال

    مشاركة من قارئ
  • الإستسلام هو الحكمة البسيطة والعميقة لمطاوعة مجرى الحياة عوضًا عن معارضته.

    مشاركة من قارئ
  • ينتج العذاب من التماثل مع الشكل

    مشاركة من قارئ
  • ❞ أفاد العلماء العظماء أن إبداعاتهم أتت في لحظة من السكون العقلي. وهذا ما أكده البحث الذي أجري بين علماء الرياضيات البارزين على مستوى أميركا، ومن ضمنهم أينشتاين – والذي اكتشف من دراستة لآلية عملهم أن التفكير يلعب دورًا ثانويًا فحسب ❝

    مشاركة من Ph Adnan
  • ‫ يجهل الكثيرون أنه ما من خلاصٍ في أي شيء يفعلونه أو يملكونه أو يصلون إليه. يصبح من يعي ذلك مرهقًا ومكتئبًا: فإن كان لاشيء يمنحك الاكتفاء الحقيقي، فلما تجاهد، وما المغزى من أي شيء؟ يبدو أن نبي العهد القديم أدرك ذلك حين كتب: ((رأيت كل ما حدث تحت السماء وعرفت أن ذلك كله سدى وقبض ريح)). أنت، حين تصل إلى هذه النقطة، على قاب قوسين أو أدنى من اليأس، ومن التنوّر أيضًا.

    مشاركة من قارئ
  • ترى الأنا نفسها كشظيةٍ منفصلةٍ في كون عدائي، بلا علاقةٍ حقيقيةٍ مع أي كائنٍ آخر، ومحاطةٍ بأنوات ترى فيها تهديدًا محتملاً أو تحاول إستعمالها لغاياتها الخاصة. صممت أنماط الأنا الرئيسة خوفها العميق وشعورها بالعوز. وهي المقاومة والسيطرة والنفوذ والجشع والدفاع والهجوم. بعض استراتيجيات الأنا في منتهى الذكاء، لكنها لا تحل أيًا من مشاكلها، لأن الأنا، ببساطة، هي المشكلة.

    مشاركة من قارئ
  • تذكر أننا لا نتحدث عن السعادة هنا. فعلى سبيل المثال، حين يموت محبوبٌ أو حين تشعر بقرب موتك، لا يمكن أن تسعد. هذا مستحيل. بل يمكنك أن تكون بسلام. قد يكون ثمة حزنٌ ودموعٌ، لكنك ستشعر تحت الحزن، إن تخليت عن المقاومة، بسكونٍ عميقٍ وحضورٍ مقدس. هذا هو إنبعاث الكينونة، هذا هو السلام الداخلي، الخير الذي لا نقيض له.

    مشاركة من قارئ
  • غفران الحاضر أهم من غفران الماضي. فإن غفرت في كل لحظةٍ - سمحت لها بالتواجد كما هي- فلن يتراكم الإمتعاض المحتاج إلى الغفران لاحقًا.

    مشاركة من قارئ
  • يبدو العالم أجمع كأمواجٍ على سطح مياه محيطٍ شاسعٍ وعميق. أنت المحيط والموجة أيضًا، لكنك موجةٌ أو تموجٌ حقق هويته الحقيقية كمحيطٍ، أما عالم الموجات والتموجات فغير ذات بالٍ مقارنةً بهذه الشساعة والعمق

    مشاركة من قارئ
  • يبدأ كل إدمانٍ بالألم وينتهي به.

    مشاركة من قارئ
  • إن كان ((لحبك)) نقيض فهو ليس حبًا، بل حاجةٌ أنويةٌ قويةٌ لشعورٍ أعمق وأكمل بالذات، حاجةً يلبيها الآخر مؤقتًا. فهو بديل الأنا للخلاص، ويبدو الأمر، لفترةٍ وجيزةٍ، خلاصًا.

    مشاركة من قارئ
  • إن كان ((لحبك)) نقيض فهو ليس حبًا، بل حاجةٌ أنويةٌ قويةٌ لشعورٍ أعمق وأكمل بالذات، حاجةً يلبيها الآخر مؤقتًا. فهو بديل الأنا للخلاص، ويبدو الأمر، لفترةٍ وجيزةٍ، خلاصًا.

    مشاركة من قارئ
  • إن كان ((لحبك)) نقيض فهو ليس حبًا، بل حاجةٌ أنويةٌ قويةٌ لشعورٍ أعمق وأكمل بالذات، حاجةً يلبيها الآخر مؤقتًا. فهو بديل الأنا للخلاص، ويبدو الأمر، لفترةٍ وجيزةٍ، خلاصًا.

    مشاركة من قارئ
  • يخلق الإصغاء للصمت الخارجي، الصمت الداخلي: يسكن العقل. وثمة باب يفتح.

    مشاركة من قارئ
  • فلتكن ممارستك الروحية هي هذه: لا تولِ كامل إنتباهك، في حياتك اليومية، للعالم الخارجي ولعقلك. أبقِ بعضه في الداخل. سبق وتحدثت عن ذلك. اشعر بالجسد الداخلي ولو كنت منهمكًا بالنشاطات اليومية لا سيما في علاقاتك أو حين تتصل بالطبيعة. اشعر بالسكينة في أعماقها. أبقِ الباب مشرعًا.

    مشاركة من قارئ
  • ‫ قلت أن الحضور هو الوعي المستعاد من العقل. من يستعيده؟

    ‫ أنت. ولكن، بما أنّك الوعي في جوهرك، فلنا أن نقول أنه إستيقاظ الوعي من حلم الشكل.

    مشاركة من قارئ
  • يقول: السيد المسيح: ((كن كالخادم المنتظر عودة سيده)). لا يعلم الخادم ساعة رجوع السيد، فيبقى صاحيًا، ويقظًا، وساكنًا، لئلا يفوته وصول السيد. ويتكلم، في حكاية أخرى، عن خمسة عذارى مهملات (لا واعيات) لا يملكن ما يكفي من الزيت (الوعي) لإبقاء قناديلهن مشتعلةً (البقاء حاضرات)، فيفوتهن العريس (الآن) ولا يصلن إلى حفلة العرس (التنور). على عكس خمسة حكيمات ملكن ما يكفي من الزيت (بقين واعيات).

    مشاركة من قارئ
  • ترتبط مقاومة الآن، بصفتها إختلالٌ وظيفيٌ جمعيٌ، ارتباطًا وثيقًا بخسارة الإدراك بالكينونة، وتشكل أساس حضارتنا الصناعية المجردة من الإنسانية. تعرّف فرويد هو الآخر على ظاهرة الارتباك هذه وكتب عنها في كتابه الحضارة وسخطها ( Civilization and its discontents) لكنه لم يتعرّف إلى الجذور الحقيقية للإرتباك، وفشل في إدراك إمكانية التحرر منها. خلق هذا الإختلال الوظيفي الجمعي حضارةً تعيسةً وبغاية العنف، أضحت تهديدًا لنفسها ولكل الحياة على وجه هذه الأرض

    مشاركة من قارئ
  • التحرّر من الزمن، هو التحرّر من الحاجة النفسية إلى ماضٍ لهويتك، وإلى مستقبلٍ بحثًا لاكتفائك. فهو أعمق تحوّل للوعي يمكنك تخيله.

    مشاركة من قارئ
المؤلف
كل المؤلفون