من أجل البلوند - حماد عليوة
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

من أجل البلوند

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

في كل بلاد العالم تعيش الطيور والحيوانات، وكل حيوان ما هو إلا تجسيد للبيئة التي يعيش فيها، فإذا كان حيوان ضعيف فأهل تلك البيئة ضعفاء، وإذا كان حيوان قوي ونظيف، فأهل تلك البيئة سيكونون أقوياء، وإذا كان حيوان مكار أو لئيم فبالتالي أهلها سيكونون كذلك.. وهكذا، فمثلًا من المستحيل أن تجد الطيور تحلق فوق رأسك أو تقف على كتفك في ميدان رمسيس أو التحرير لكن يحدث ذلك في لندن وفي مدن أوروبية كثيرة. نحن والكلاب ثمة أشياء كثيرة تجمعنا تحت وصف واحد وهو "التخلف"، وعندما يتطور الكلب في مصر سيتطور معه الإنسان المصري، عندما يشعر الكلب البلدي بالقوة والكرامة سيشعر معه هذا الإنسان بالآدمية، شيء عجيب فعلًا! تأمل الكلب المصري والإنسان المصري، ستجد الطباع واحدة، والمعاناة واحدة! "هل الكلاب يشاهدون كثير من المصريين كلاب ولذلك يبادرونهم العداء والوحشية؟".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.5 2 تقييم
21 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية من أجل البلوند

    2
المؤلف
كل المؤلفون