المنوَر > مراجعات رواية المنوَر

مراجعات رواية المنوَر

ماذا كان رأي القرّاء برواية المنوَر؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

المنوَر - جوزيه ساراماجو
أبلغوني عند توفره

المنوَر

تأليف (تأليف) 4.1
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    #ريفيوهات_فلورا

    _ اسم الرواية : المنور

    _ اسم الكاتب: جوزيه ساراماغو

    _ اسم المترجم: هيثم لمع

    _ عدد الصفحات: 448

    _ تصنيف الرواية: اجتماعية واقعية

    * عن الرواية :

    الرواية التي فقدت في زمن و عثر عليها مع الزمن، رفض نشرها طالما هو على قيد الحياة مفسرا أن ذلك يتعارض مع مبدئه بأن " لا أحد مجبر على أن يحب أحد لكن كلنا ملزمون باحترام بعضنا البعض" و بأن المسودة التي يسلمها صاحبها لدار النشر هي أكثر من مجرد كلمات متراصة إنما تضم في طياتها كائنا بشريا بأحاسيسه و ذكائه، فكان إهمال دار النشر للرد سببا في ٱلمه الصامت الذي استعصى عليه نسيانه، صدرت بعد وفاته بسنة عن مؤسسة "جوزيه ساراماغو للنشر" تحت قيادة زوجته.

    الفكرة العامة لخصها ساراماغو في اقتباس استهل به روايته للكاتب راوول براندو الذي يقول " في كل نفس، كما في كل بيت، توجد، غير الواجهة، زوايا مخبئة"...

    * أحداث الرواية:

    تدور أحداث الرواية في إحدى مباني لشبونة التي تضم سكان من الطبقة الوسطى رسمهم الكاتب في سرد ووصف سينمائي بسيط و سلس مما يجعلك تعايش حياة كل فرد بكل حالاته عاطفيا و نفسيا

    تُظهر هذه الرواية التي نشرت بعد وفاته بوضوح أن موهبته كانت موجودة عندما وضع القلم على الورق لأول مرة. مراقبا عن كثب حياة الناس العاديين مما مكنه من استخلاص دروس في الحياة من الطريقة التي نحاول بها مع المعرفة غير الكاملة لأنفسنا والآخرين أن نعيش حياتنا بطرق ذات مغزى. هذه اللوحات المرسومة لسكان العمارة توفر مشهدا ليس فقط للحياة الخارجية للشخصيات ولكن أيضا في أرواحهم الذي تذبذبت مابين أرواح ضائعة وأخرى قابلة للاسترداد أو المفقودة تمامًا

    أن نرى كيف كان ساراماغو بالفعل قبل أن يعرفه العالم ويمدحه. كيف كانت روايته الأولى بمثل هذه القوة التي أشاد بها النقاد العالميون إذ تتضمن العناصر الرئيسية للرواية ورسمه للأحداث و الشخصيات بصورة رائعة فكانت بداية مبشرة لكاتب ازدهرت في نهاية المطاف موهبته و توجت بجائزة نوبل للأدب عن استحقاق و تميز .

    * اقتباس من الرواية:

    _ الحياة كما يفهمها الأخرون لاقيمة لها عندي، لا أحب أن يلتقطني شيء، والحياة أخطبوط كثير الأذرع، ذراع واحدة تكفي لحبس إنسان، عندما أشعر بالضغط أقطع الذراع. هذا مؤلم أحيانا لكن لا يبقى لي غير هذا الحل....

    _ تعلمت من وراء هذه الحياة البائسة التي يعيشها الناس هناك مثل أعلى وألم كبير، تعلمت أن حياة كل واحد فينا يجب أن توجه نحو هذا الأمل وهذا المثل الأعلى، وإن كان من يرى العكس؛ فلأنه مات قبل أن يولد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هي قراءتي الأولى لساراماجو .. جميع من قرأوها قالوا بأنها تختلف عن باقي كتاباته .. ولكنها جميلة أيضاً وليست مبهرة كما سمعت عن أعمال ساراماجو.

    الذي شدني لقراءة هذه الرواية دون غيرها للكاتب هو أنها وصفت بأنها "الرواية التي فقدت ثم عثر عليها في الوقت المناسب" هي ثاني كتابات ساراماجو كان قد أرسلها لدار النشر ولم يتلق منهم جواباً إلا بعد 36 عاماً فاحتج ساراماغو على ذلك ورفض نشرها إلا بعد وفاته.

    رواية اجتماعية تقع في 444 صفحة .. سهلة بسيطة يكمن جمالها في بساطتها .. تتحدث عن أشخاص يسكنون في مبنى واحد "جيران" لكل منهم قصته حياته مشاكله همومه دواخله ننظر إليها من خلال منور كل شخص.

    قائمة على الحوارات بين الأشخاص ولكنها حوارات عميقة مليئة بالأفكار وخاصة بين "العجوز سلفستري والشاب أبيل".

    اقتباسات

    "لا تعطي الحرية لأعداء الحرية"

    "كلما كانت رغبتك في السعادة أقوى؛ ستكون أكثر تعاسة"

    "تعلمت من وراء هذه الحياة البائسة التي يعيشها الناس هناك مثل أعلى وألم كبير، تعلمت أن حياة كل واحد فينا يجب أن توجه نحو هذا الأمل وهذا المثل الأعلى، وإن كان من يرى العكس؛ فلأنه مات قبل أن يولد"

    "الزمن الذي يمكن أن يكون الحب فيه أساس كل بناء لم يحن بعد"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون