تكاد تضيء > مراجعات رواية تكاد تضيء

مراجعات رواية تكاد تضيء

ماذا كان رأي القرّاء برواية تكاد تضيء؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

تكاد تضيء - سامية عياش
تحميل الكتاب

تكاد تضيء

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    جميلة هي الروايات التي تحس خلال قراءتها بأنها قريبة من روحك والتي تستطيع اقحامك في تفاصيلها حتى تظن أنك جزء منها أو شخص من شخوصها !

    بالنسبة لي اعتبر قدرة الكاتبة على الوصول لهذه النقطة هو في حد ذاته شيء ملفت للنظر خاصة وأنها روايتها الأولى

    ربما تكون هناك بعض الملاحظات على الأسلوب الذي كان في مجمله جيداً ولكن لا يخلو الأمر من بعض التفاصيل فمثلا في ربطها بين قصتي حنان وتيماء كنت في بعض الأاحيان أشعر بانفصال القصتين عن بعضهما وفي احيان اخرى تحس انهما جزءان مرتبطان إلا أن حدث التداخل في القصتين في نهاية الرواية .

    أكثر ما أعجبني في الرواية هو هذا الدمج في الحديث عن الوطن وعن تفاصيل حياتنا اليومية الصغيرة وقد نجحت الكاتبة في هذا إلى حد كبير

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كرواية أولى تعد رواية جيدة جدًا

    تستحق فعلاً هذه الجائزة

    لدى "سامية" لغة جيدة وبناءً روائيًا وأسلوبًا سرديًا مشوقًا

    بدأت الرواية بالحديث عن الغربة والوطن والألم الفلسطيني، إلا أنها سرعان ما غرقت فل البحث عن طوق نجاة من خلال الحب والحلم الذي يبدو ممكنًا ومتحققًا .. يضيء طرقات هذه الرحلة الطويلة

    .

    ربما آخذ عليها قليلاً إقحام بعض الحكايات الداخلية التي لم تنج في جعلها نسيجًا واحدًا مع حكاية بطلها الرئيسية

    .

    ولكني أنتظر منها المزيد

    .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أن تقرأ رواية فتغطي بعض فقراتها بيدك لما يعتريك من ألم ذكريات مرّت في حياتك وتشابه بعض فصول الرواسة مع فصول حياتك يعني اثبات أنّ الأدب الحقيقي هو مايعكس حياة الناس.

    اعتقدت في البداية ان الرواية ستتخذ من تيمة القضية الفلسطينية بشكلها التقليدي حجر زاوية ستقوم عليه، لكن الحقيقة أنها ركزت على حق العودة بشكل عام وجعلتنا نتغلل مع شخوص الرواية .

    شخصية قصي المحامي المنفتح الذي تزوج نتاليا أثناء فترة الدراسة ثم عودته لنابلس بعد وفاتها كأن الكاتبة بتؤكد على أهمية السعي وراء حق العودة بكل أشكاله "القانون والمقاومة والانتخاب" .

    في الرواية تناثرت مظاهر الفرح الفلسطيني وبعض أغاني التراث .

    نهاية الرواية كانت محاولة لإرضاء القراء أصحاب توجه " النهايات السعيدة"

    غلاف الرواية جعلني في البداية أحجم عن قرائتها لاعتقادي أنها تتحدث عن الحق الفلسطيني بشكل مباشر لكنها حملت رسالة واضحة " للإنسان ... أي إنسان حق ممارسة كل المشاعر "

    رحم الله شريفة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون