من أول نظرة - أنيس منصور
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

من أول نظرة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

مقالات عن الحب والمرأة والزواج والجنس وما يرتبط بهم من عواطف ومواقف
عن الطبعة
  • نشر سنة 2006
  • 455 صفحة
  • ISBN 9771483781

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.6 5 تقييم
23 مشاركة

اقتباسات من كتاب من أول نظرة

هذه قاعدة: نحن نتعب في البحث عن الراحة.. ونشقى في البحث عن السعادة.. ونفلّس وراء الفلوس.. ونولد ونموت وننسى أن نعيش.

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب من أول نظرة

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    أن تقرأ لأنيس منصور..بالتأكيد ستكون هذه تجربة فريدة... فقد سبق وأن ذكرت في مراجعتي لكتابه "كل معاني الحب" وأعيدها هنا.. أنك إذا قرأت كتابا لأنيس منصور فكأنك قرأت عشرين كتابا في الأدب والشعر والتاريخ والفلسفة والفكر والدين...

    في هذا الكتاب يتحدث أنيس منصور عن كل شيء يتعلق بالحب والمرأة والجنس وتاريخ ذلك كله ونظرة الفلسفات والحضارات والشعوب الشرقية والغربية المختلفة المتعلقة بذلك... فهو يستشهد بالعديد من القصص والروايات التاريخية والادبية ... ويلخص الكثير من الكتب والأفلام والمسرحيات التي لها علاقة بالموضوع ..وما أكثرها بالفعل...

    أعود فأقول أن أنيس منصور يمتاز بأسلوب سلس ممتع في الكتابة تجعلك تطلب المزيد .. وهذا ما يجعل كتبه شيقة ويمكن قراءتها بسرعة..كما لا يخلو أسلوبه من السخرية المعتدلة ...

    اعتراضاتي على هذا الكتاب بالذات وعلى كتابات أنيس منصور لم تتغير حقيقة... فهو وللأسف ممن تأثروا تأثرا بالغا بالحضارة والفلسفة الغربية والتي تعود جذورها إلى الفلسفات الإغريقية واليونانية..... يتحدث أنيس منصور بشيء من السرور عن الحريات التي تعطيها بعض المجتمعات الغربية لشعوبها بممارسة الحب والجنس أينما كان وكيفما كان.. وهو لا يعترض على ذلك بل على العكس هو يعرضه بطريقة توحي للقارئ أن هذا هو الوضع السليم الذي يجب أن تكون عليه مجتمعاتنا.. وترى بين الأسطر قليل من الفخر بأنه قد واتته الفرصة ليشهد هذا التنوع الكبير من الحضارات والثقافات...

    بينما تجده – وللأسف – يتعرض لبعض قيم وأخلاق المجتمعات العربية والإسلامية بالسخرية والقدح.. وقد نسي أو تناسى بأن هذه القيم إنما هي مستمدة من ديننا القويم الذي ارتضاه الله لنا وإن أساء البعض استخدام الصلاحيات التي أعطاها إياه الدين ...

    وذلك فترى أنيس منصور يعرض أفكار ومبادئ الدين الإسلامي جنبا إلى جنب الإيدولوجيات والفلسفات الغربية والوثنية الأخرى دونما تفرقة.. بل حتى إن القارئ ليحس بميوله إلى الفلسفات الأخرى...ويظهر ذلك بشكل جلي في تعرضه للزواج بالسخرية في غير موضع واصفا إياه بأنه "الحل الذي يصر الناس على أنه الأفضل للعلاقة بين الرجل والمرأة"

    وفي أحد فصول كتابه تراه أيضا ميالا إلى أفكار العالم سيجموند فرويد الذي يعزي كل ما يقوم به الطفل والكبير إلى الحاجات والنزعات الجنسية في داخله... وهو لا يعترض على شيء من ذلك بل يثبته على أنه حقيقة.. ويتناوله بلا نقاش...

    للحق أقول إن الكتاب يعينك بشكل أو بآخر على فهم أكبر للجنس الآخر... وذلك لكثرة القصص والاقتباسات عن آراء الناس والمشاهير عن النساء ومحاولاتهم في فهم وتحليل شخصيات النساء في حياتهم.... فالكتاب يعطيك لمحات عن طريقة تفكير النساء وكذلك يعطي النساء فكرة عن تفكير الرجال... فهو يغطي تقريبا جميع الجوانب الخلافية بين الرجل والمرأة...وبالرغم من أنني قد قرأت الكثير من الكتب العربية والأجنبية التي تتحدث عن الاختلافات بين الرجل والمرأة إلا أن هذا الكتاب أضاف إلى معلومات الشيء الكثير..

    بالنسبة لتقييمي... فلو كان التقييم يقتصر على الأسلوب الأدبي لأعطيت الكتاب خمس نجمات بلا تردد.. ولكن بسبب النقاط والتحفظات التي ذكرتها آنفا فلا أجد الكتاب يستحق أكثر من ثلاث نجمات....

    أنصح بهذا الكتاب جميع الأزواج والزوجات...والمقبلين على الزواج

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    فهمت بعض التصرفات الإنسانية و خاصة من جانب المرأة

    و قد قيّمت هذا الكتاب بثلاث نجوم فقط لشعورى بزيادة الفلسفة فيه و قد أغير التقيم فى حالة قرائتى مرة أخرى لهذا الكتاب

    و أفضل ما أعجبنى هو الجزء لأخير من الكتاب " قرود فى كل مكان " فقد فهمت معنى الكتاب تماما مثلما قال المؤلف و قدد أعود لقراءة هذا الجزء مرة أخرى فيما بعد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون