من أجل سلمى - سامية أحمد
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

من أجل سلمى

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

عندما يصبح الإسلام كائنا يمشى على الأرض
عن الطبعة
  • 43 صفحة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.5 15 تقييم
65 مشاركة

اقتباسات من كتاب من أجل سلمى

عندما يصبح الإسلام كائنا يمشى على الأرض

مشاركة من إيمان حيلوز
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب من أجل سلمى

    15

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    كنت محتارة بين نجمتين و ثلاث نجوم.

    اخترت النجوم الثلاث لأنها ربما لم تشدني لأنني لست الجمهور المناسب لمثل تلك القصة القصيرة... جمهور هذه القصة يترواح بين عمر ال13 الى 16 برأيي. هي قصة قصيرة للمراهقين. ليست رواية للناضجين.

    اسلوبها سلس جدا و لغتها بسيطة. اللغة المستخدمة صحيحة لغويا لكنها بسيطة. تتحدث عن قصة فتاة عربية مسلمة تعيش مع والدتها في فرنسا - سلمى.

    سلمى مسلمة و محافظة جدا... تعايشت فترة صدور القانون في فرنسا لمنع الحجاب في الدوائر الحكومية و الشركات الخاصة. خلال عملها تتعرض للكثير من المواقف و احداها وقوع احد الفرنسيين الشبان في حبها... و هنا تبدأ قصتهما.

    لا تنتهي القصة بالنهاية السعيدة النقليدية... و فيها حبكة صغيرة في النهاية... مما أضاف للقصة نوع من الاختلاف عن غيرها من قصص المراهقين.

    لدي تحفظ على نقل صورة ملائكية جدا عن سلمى... و صورة ملائكية عن المقاومة الاسلامية في العراق ضد الجيش الأمريكي. هل فعلا كان لدينا مقاومة "اسلامية" في ذلك الحين؟ و هل كانت ملائكية؟ موضوع معقد قليلا و فيه الكثير من وجهات النظر و لا اعتقد انه تم نقل صورة حقيقية لما حدث فعلا. فلدي تحفظ هنا عن نقل بعض الوقائع غير الحقيقية.

    احسست بالقليل من المبالغة في رسم صورة الفتاة المسلمة -سلمى- ...تشبه مبالغة قصص الأطفال الأجنبية لرسم صورة الأميرة الكاملة و الخالية من اي عيب.

    الفرق ان سلمى ليست فاتنة الجمال ... لكنها ملاك.

    اعتقد انه كتاب يصلح لأن يكون كجزء من مجموعة قصصية لعمر المراهقة بعد التعديل على بعض التفاصيل المتعلقة بتاريخ حرب العراق و ربما صقل شخصية سلمى بشكل واقعي اكثر.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية "من اجل سلمى"

    رواية او قصة "من اجل سلمى" تنقسم قسمين: القسم التي كانت تعيش في باريس و القسم الاخر هو ما كان متخيلا و معتقدا في مخيلة اﻵن و مع ما كان حقيقة و ما حدث فعلا مع سلمى في مارسيليا.

    القصة من بدايتها قالت و اشارت الى ما بعد 11 سيبتمبر و ما عاناه الاسلام و المسلمين و هذه من حيث انها حقيقة اوضح من عين الشمس فاراى ان كشف مستور الغرض جاء ضد ان يقوي القصة او الرواية بدلا من ان يصل القارئ الى مدلولها بقراءته للرواية بنفسه، و هنا لا انكر وجود تشويق و لكن للاسف لم يتعدى -لدي- التشويق الحاصل في قراءة قصص العبر الواضحة التي تتكلم عن الحجاب و كره الغرب للاسلام فكانت كل هذه المعلومات واضحة، اللغة واضحة جليه سليمة لا غبار عليها و لكن جاءت لتصف شيئا: من ناحية "سلمى" بما انها مسلمة فهي فوق العادة ، كما في قول صديقتها كلوديا عنها "نعم القوه ............ان لديها قوه غريبه جدا لم ير مثلها أبدا قوه تنبع من داخلها" و كذلك نرى عبر صفحات الرواية تجلي صفات سلمى من انكار الذات و العمل من اجل الاخرين مهما كان ذلك الغير و كان من المفترض ان نتعاطف معها لتوصيل قضية هي جل الهدف لها و لكن انا شخصيا تعاطفت مع أﻵن و السبب كان تعنت سلمى من كون انها مسلمة و محجبة فكان تعاملها :

    اولا: لتوصيل رساله الاسلام فعلينا الاهتداء بروح الاسلام و وصايا رسول الله في ان الدين معاملة ، سلمى كانت خشنة الطباع مع أﻵن ، انا لا اقول و لا انادي بجواز التعارف و لكن المعاملة و الابتسامة صدقة ، و ما كان من سلمى غير الصد و الشك و الريبة في كل تصرف حتى لو كان في مطعم للشركة أو في مكان عام

    ثانيا: هل شخصية سلمى كانت مقنعة ، او بالاحرى هل هذه شخصية من حيث الانكار المطلق للذات فعلا موجودة ؟ اظن انها موجودة و لكن ليست حكرا على المسلمين ، هذا من ناحية ، و من ناحية اخرى، على مر صفحات القسم الاول الرابط كان متضمنا في أن كل تصرف لسلمى او من هم حولها لم يكن الا من خلال الحجاب أو بسبب الحجاب، فكأن الاسلام تم اختزاله فقط في الحجاب و هنا اشير الى القسم الاول فقط من القصة.

    ثالثا: عندما عملت سلمى في شركة والد اﻵن و استطاعت ان تغير شروط عقد مشروع جديد في حين لا احد من الشركة حتى اكبر راس لم يستطع، ذهبت سلمى و غيرتها دون ان نعرف كيف ! فلم اشعر بحقيقة هذا الموقف، و ايضا لما قلته سابقا تم وصفها بصفات كانها فوق الطبيعة و كل ذلك مربوط بالحجاب و منه يمر الى الاسلام ، فهل هذا هو ديننا فقط؟

    اعجبتني بنية القصة في الشق الثاني من حيث وجود عالمين احدهما متخيل في ذهن اﻵن و الاخر حقيقي في حياة سلمى ، و لكن لم اقتنع تماما في تركيب الاحداث ، من باب ان حتى جنرالات الجيش الامريكي استطاعوا مساعدته لدخول العراق. و البحث عن سلمى في السجون. فالذي اردته من اعجابي في وجود العالمين: فالمتخيل وهو يرمز لما يتخيله الغرب عن العرب و المسلمين أو ما هو العالم الذي أقاموه على حطام تاريخ فهموه بحسب رغبتهم في ما أرادوا فهمه، و اما الحقيقي و هو ما يدور فعلا على أرض الواقع و ما هي الحقيقة و من هو المعتدي و من هو القاتل، و أيضا في هذا الجزء تم تصوير الضحية كأنها ضحية كاملة و المجرم مجرم كامل و مطلق، قضية الغزو الامريكي للعراق و ما يحدث في فلسطين و أفغانستان كلها من صنع الرأسمالية القاتلة و مع هذا لم تكن قد حدثت لو لم يكون هناك من ساعدها من أرباب العروبة و الدين كذلك.

    أخيرا، الكاتبة من خلال "من أجل سلمى" أرادت تبليغ رسالة في قضية اصبحت مستهلكه و هي الحجاب مع ايماني بأنه رمز المرأة المسلمة و لكن نريد ايمانا حقيقيا قبل أن نسلم ، نحن أمة القضايا فهناك ما هو أهم لنعالج، و اذا أردنا أن نعالج دعونا من انكار الذات المطلق "فلنفسك عليك حق". و هذا لا يمنعني من قراءة أعمال أخرى لنفس الكاتبة، أحسست أن هناك شيئا جميلا في كتابتها.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    قصة قصيرة لم ترق لي. حكاية بنت مسلمة محجبة في فرنسا يقع في حبها فرنسي ثري يعجب بمناقبيتها ويحاول الزواج بها حتى وان كلفه ذلك الدخول في الاسلام،

    الحبكة غير مقنعة واعتقد انها ستسهوي فئة معينة من الناس دون غيرهم، وهذا اهم سبب لضعف الرواية وحصرها في خانة واحدة.

    نقطة ضعف القصة انها تروي احداث من وجهة نظر احادية: احداث العراق، معاناة المسلمات من قانون منع الحجاب في فرنسا، كراهية الفرنسيين للمسلمين.. الخ.. بصراحة لم اجد اي موضوعية في الطرح.

    لم اصدق حكاية الشاب الفرنسي الثري الذي يقع في حب سلمى فقط لاخلاقاها وصفاتها الحميدة ودخوله في الاسلام وسفره للعراق بحثاً عنها ووقوعه تحت ايد الارهابيين (لذي يثبت له مع التحدث معهم انهم ليس كذلك وهم ضحية الاعلام والاميركان الخ الخ).

    لم اقتنع كذلك بان كراهية الغير مسلمين للمسلمين في اوروبا بهذه الحدّة.. وهناك الكثير من المبالغة في المثالية لشخصية المسلم في المجتمع الاوروبي.

    اعتقد ان القصة بعد تنقيحها ومعالجتها لغوياً ستجد سوق جيدة في بعض الدول ومن قبل فئة معينة من الناس. ولكنها بالتأكيد لن تلقى رواجاً عند الجميع.

    قصة مراهقة حالمة بعيدة عن الموضوعية وعن الحبكة الجيدة.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    قصة جميلة وفيها من جميل العبر والقيم الشيء الكثير ، موضوع جيد وقصة جيدة .. أسلوبها قصصي جيد أقرب الى العادي.

    هي قصة تصلح للناشئة ، ليست رواية منمقة ..

    ولكن مع ذلك ..لا أظن أنها ستكون قراءتي الاخيرة للكاتبة. فقد أعجبتني طريقتها في السرد والتصوير ، ووصف الفتاة المسلمة والقيم والاخلاق الاسلامية باسلوب جميل محبب.ولكنها بالغت بعض الشيء في وصف بعض الاشخاص او الاحداث..

    اكتفيت بالنجمات الثلاث لوجود بعض الاحداث والصدف الخيالية التي -برأيي - كانت القصة أجمل دونها وأكثر واقعية ، وخاصة الخاتمة، فالواقعية هي التي تضفي الجمال على اي قصة اجتماعية كهذه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أعتبرها تجسيد لقول أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز :

    " كونوا دُعاة إلى الله وأنتم صامتون " فقيل: كيف ذلك ؟ قال: بأخلاقكم."

    ومن يحتاج لإظهار جمال الإسلام بأخلاقه كالمسلمين في الغرب ؟!

    ربما لم تنتهي الرواية بزواج البطل من سلمى كما هو حال أغلب الروايات ،

    لكنها انتهت بأن كانت سلمى سبباً في اعتناق البطل للإسلام ..

    و أجمل ما قيل في هذا كان على لسان الكاتبة :

    "هناك أشياء أغلى من الحب..بل أغلى من الحياة نفسها"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية في مجملها ناعمة وممتعة ..

    لكن اللي ازعجني فقط تسارع الاحداث ..

    رواية بهذا المضمون كانت مفروض تاخد وقتها اكتر من كده ويكون في تفاصيل اكتر ..

    لأنها تلمس المشاعر فمن المفروض يكون في شرح دقيق لبعض التفاصيل

    والنهاية لم تكن بالقوة اللي انتظرتها ..

    لكن بشكل عام احببتها ..

    4 نجوم من أجل سلمى :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون