أعتبرها تجسيد لقول أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز :
" كونوا دُعاة إلى الله وأنتم صامتون " فقيل: كيف ذلك ؟ قال: بأخلاقكم."
ومن يحتاج لإظهار جمال الإسلام بأخلاقه كالمسلمين في الغرب ؟!
ربما لم تنتهي الرواية بزواج البطل من سلمى كما هو حال أغلب الروايات ،
لكنها انتهت بأن كانت سلمى سبباً في اعتناق البطل للإسلام ..
و أجمل ما قيل في هذا كان على لسان الكاتبة :
"هناك أشياء أغلى من الحب..بل أغلى من الحياة نفسها"