الداروينية المتأسلمة (أزمة منهج) - عمرو عبد العزيز
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الداروينية المتأسلمة (أزمة منهج)

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

إنها حكاية الداروينية المتأسلمة .. و أزمة المنهج الذي أربّ فكرتها في العقول .. بدأ الأمر عندما أشهر هذا الشيخ إسلامها لتتزوج المسلم .. سعد ذو المعطف الأبيض فرحاً بتوافقه أخيراً مع الكنيسة البيضاء العالمية .. فها قد تزوج ابنتها المفضلة ..راح يقدم عروسه للجميع فخوراً .. و الحقيقة أنها لم تكن مسلمة فعلاً .. إنها متأسلمة مدعية .. فقط الإفساد يتطلب الخفاء .. لكن الأزمة لم تكن منها .. بل من منهج مقدميها .. في هذا الكتاب نستعرض الداروينية المتأسلمة .. و أزمة منهج ..
التصنيف
عن الطبعة
  • نشر سنة 2014
  • 161 صفحة
  • القمري للنشر و التوزيع

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4 9 تقييم
29 مشاركة

اقتباسات من كتاب الداروينية المتأسلمة (أزمة منهج)

أراد العقلانيون المسلمون محاكاة سابقيهم من عقلانيي العرق التاريخي الغربي، في ترويج أن دينهم يقبل نظرية التطور، والقذة بالقذة قاموا طبعًا بتزويج الداروينية بالإسلام عنوة، وبرغم أنها ملحدة أصلًا لا يصح الزواج منها، إلا أنهم أنطقوها الشهادتين بعجالة ثم أعلنوا انتصارهم: قد تزوجت الداروينية بالإسلام .. هكذا خرج إلى النور مولودها المشوه: الداريونية المتأسلمة!

مشاركة من عصام العياري
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الداروينية المتأسلمة (أزمة منهج)

    10

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    مما دورد:

    -مع الوقت اكتشف العلماء أن إنسان النيانتندرال فيه اختلاف كبير بالجينات مع الانسان وأنه لايمكن أن يكون سلفاً له.

    -يوجد عند علماء الجيولوجيا ما يسمى بالانفجار الكمبيري العظيم والذي يقال أنه ظهرت فيه جميع الكائنات الحية في وقت واحد.. وهذا دليل على أنها خلقت ولم تتطور. فكيف يقولون أن جميع الكائنات لها أصل واحد وظلّت ملايين السنين تتطور، بينما حفريات لملايين الأنواع تطورت فجأة في ذاك العصر بالتحديد؟!

    -ناقش الكتاب أيضاً كيف أن حجّة أن الإنسان شيء والبشر شيء آخر يلغيها القرآن عندما يخاطب الإثنان بآيات واضحات..

    -كيف يكون الانسان متطوراً عن كائن غيره وهو خلق طوله ستون ذراعاً بينما باقي المخلوقات أصغر حجماً؟

    -كلما اكتشف العلماء الدروانة حفريات جديدة لكائنات منقرضة وضعوا سيناريوهات عجيبة لا عقلانية وضموها الى سلسلة التطور، واذا قدمت الاعتراضات قالوا ايتينا بسيناريو أفضل! فالمهم عندهم ألا تخرج عن محور التطور وإلا صرت شخصاً معادياً للعلم..

    -حجّة أن التفاسير استعانت بالإسرائيليات لتفسير آيات خلق آدم باطلة عندما يوجد العديد من الأحاديث التي رواها الصحابة وتذكر أن النبي حكى قصة بدء الخلق..

    الكثير الكثير من الإثباتات والحجج التي أعدها الكاتب لدحض نظرية الداروينية المتأسلمين بل وداروينية الملاحدة أيضاً.

    والآن أقول كما قال الكاتب.. مادامت النظرية غير متماسكة عند التطبيق وتخضع للتطوير والتحديث كلما جد جديد فلم علي ان أؤمن بها على أنها حقيقة مطلقة؟

    الكتاب جيد وممتع لكننا لو نظرنا بأعين من يتبنى هذه النظرية قد يجد ضعف في بعض المواضع والنقاشات الحاصلة في الكتاب، حيث لو أنه فصّل أكثر واعتمد على معطيات علمية أعمق لكان كتاباً رائعاً.. لكن أقول إن هذا الكتاب يرد على بعض المبادئ الأساسية لنظرية الداروينية المتأسلمة خاصة وليس للرد على النظرية كلها.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الداروينية المتأسلمة: تطرق فيه عمرو عبد العزيز لموضوع بات اليوم شائعاً ومنتشراً في أوساط الشباب كما لم يكن يوماً، ولم يعد الخوض فيه حكراً على من يعرف، بل بات من لا يعرف ولم يكلف نفسه عناء المعرفة يوماً مؤمناً به ومتحدثاً بارعاً يذود عن حياضه. وأصبح من يعرف يحاول ليّ أعناق المعلومات والأدلة والدوران حول حقائق ودفن أخرى من أجل أن يأمن جانب الدين في نفوس الناس ليدخل فيها أفكاره الـ "متطورة". هذا الموضوع هو بالطبع نظرية التطور لداروين التي أصبح لها فرع جديد في مجتمعاتنا اسمه الداروينية المتأسلمة، والتي حمل لوائها عدد من المفكرين والباحثين ليقنعوا بصحتها الشباب المسلم، بتفسير خاطئ لبعض الآيات لتناسبها وبتكذيب وتشويه لتفاسير أخرى -بل ولآيات- لحشرها في العقول، وبتفسير خاطئ للنظرية نفسها وقص ولصق من أجل إخفاء العيوب وترقيع الفجوات. فجاء هذا الكتاب محذراً وموضحاً وشارحاً وفاتحاً للعيون على حقائق ومعلومات وتفاسير وشخصيات وكتب فيما يتعلق بهذه النظرية.

    يقول الكاتب بأن الهدف من الكتاب كان بشكل رئيسي هو الرد على عبد الصبور شاهين وعمرو شريف الذين قادا هذا الفكر. ففند آراءهما وأفرد قسماً خاصاً للرد على الأول (على الرغم من الطول النسبي لهذا القسم). وقد كان هذا ممتازاً برأيي لأنني كنت دائماً ما أنوي قراءة كتب عمرو شريف إيماناً مني بإسلامية الطرح دون أن أعرف الزلات التي وقع فيها. فأفادني هذا الكتاب بشكل كبير فيما يتعلق بهذه النقطة.

    صب الكاتب تركيزه على الجوانب التي يتمسك بها مأسلمو الداروينية لا على الداروينية بشكل عام، فشرح نقاطاً وجدتها غاية في الأهمية بأسلوب علميّ ودينيّ وفكريّ لا يمكن أن نقول عنه موضوعياً بل هو متحيز لجانب الحق كما يراه.

    كان الطرح والشرح ممتازين، واللغة كذلك. تناول معظم الجوانب التي قد يدخل منها معارضوه ليثبتوا النظرية، ولكن في بعض الأحيان وجدت الشرح غير مناسب نوعاً ما لعرضه كدليل أو لتقديم الكتاب لشخص لإقناعه بعكس ما يؤمن به، وهذه كانت نقطة ضعف الكتاب الكبرى، فلو كان طرحه موضوعياً ومحيطاً بجميع الجوانب دون انتقائية لنقاط وإهمال لأخرى لكان الكتاب ممتازاً. كما وجدت في الطرح العلمي بعضاً من الضعف على الرغم من عقلانيته وصحته بسبب تركيز الكاتب على الجوانب السلبية والاستفاضة في شرحها دون أن يترك مجالاً لاحتمالية الصواب أو بعضه على الأقل.

    لا أحد يستطيع إنكار وجود التطور في بعض الأجناس على الأقل، اعتراضنا هو ليس على التطور بذاته، ولكن على قضية خلق الإنسان وعلى قضية السلف المشترك لجميع المخلوقات بناء على الخريطة الجينية التي اتضح أنها غير مكتملة لتثبت شيئاً أو تلغي أشياء!

    ركز الكاتب على نقطة وجدتها ممتازة وهي فكرة خلق الإنسان. فقد حاول مأسلمو الداروينية إثبات أن الإنسان تطور كائناً عن كائن حتى وصل لشكله العاقل الحالي، ففند الكاتب نظرياتهم ومقولاتهم وتفسيراتهم حول هذا الموضوع بشكل غاية في الإتقان والدقة، وقد وجدت هذه من أفضل نقاط الكتاب.

    ما وجدته جميلاً أيضاً هو أن أسلوب الكتاب على الرغم من أنه علمي إلا أنه يصلح لعوام القراء وغير المتخصصين نظراً لبساطته وتسلسله والشرح من الألف إلى الياء.

    على العموم كان الكتاب جيداً جداً، وقد جاء في وقته تماماً بسبب دراستي الجامعية للمنهج الأمريكي في البيولوجيا والذي يمتحور بكامله حول موضوع التطور، مما تركني في تخبط بين الصحيح والخاطئ والمنطقي والسخيف، لدرجة احتجت معها كتاباً يصحح المفاهيم ويثبت ويحذف ويعدل.

    أكتفي بأربع نجمات لبعض الهفوات التي ذكرتها، ولكن أنصح بقراءة الكتاب.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الانسان غير البشر

    الانسان هم سلف آدم من الكائنات أشباه القرود كنياندرثال وغيره .. اما آدم ونسله هم بشر لا انسان

    " ويدع الانسان بالشر دعاءه بالخير وكان الانسان عجولا "

    من الذى يدعو ؟ من الموصوف فى الآيه ؟

    ان طبقنا النظرية فانها لا تتحدث عنا فمبارك لكم يابشر من نسل آدم ، فالله لا يحدثنا أصلا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    أولا أنا أحب أسلوب عمرو عبد العزيز ولكن هذا الكتاب يحتاج أن يبذل فيه مجهود أكثر من ذلك ...يحتاج أن يكون أعمق ولكنة يصلح كبداية عن فكرة التطور الداروينية ومحاولة أسلمتها...

    أتمنى منه لو صدرت صبعات أخرى للكتاب أن يبذل فيه مجهود أكثر كما فعل فى وطن الراشدين

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    شكرا جزيلا لمن أعراني هذا الكتاب فهو غير موجود في تونس

    تمنيت كثيرا لو كانت عندي نسختي الورقية الخاصة حتى أُعلّم على الفوائد والأسماء المذكورة في الكتاب وحتى أُعلّق عليه بما استزدته من فوائد ببحثي على الانترنت فإن ما يعجبني في كتب عمرو عبد العزيز أنها تفتح لي مجالا للبحث والاكتشاف

    كتاب رائع ومفيد جدا

    ملاحظتي فقط هي أن المؤلف قال بأن الكتاب لمناقشة فكرة أزمة المنهج المتمثلة في الداروينة المتأسلمة وليس لمناقشة الداروينية نفسها بصورة رئيسية .. ولكن ما لاحظته هو أنه توسع في رده على الداروينية في الباب الثاني أكثر من توسعه في ردّه على الداروينية المتأسلمة رغم انتباهي لقوله “نحن نعرض مقتطفات وأفكار رئيسية إنما الحرب أوسع…”

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ,

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون