البلدة الاخرى > مراجعات رواية البلدة الاخرى

مراجعات رواية البلدة الاخرى

ماذا كان رأي القرّاء برواية البلدة الاخرى؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

البلدة الاخرى - إبراهيم عبد المجيد
أبلغوني عند توفره

البلدة الاخرى

تأليف (تأليف) 4.3
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أجمل ما كتب إبراهيم عبد المجيد من وجهة نظرى, فهى -رغم كآبتها الشديدة- تفوق فى جودتها عمله الأشهر"لا أحد ينام فى الأسكندرية", "البلدة الأخرى" من أفضل الروايات التى تناولت تجربة الغربة بكل ما فيها من معان, فالأحداث تتناول رحلة شاب مصرى - مثل ملايين المصريين - للبحث عن الرزق فى السعودية, بواقعية شديدة لدرجة القسوة, سيشعر بصدقها من مر بهذه التجربة, إلا بالطبع من نجح فى التكيف و الإنسلاخ من جلده الأصلى, ممن يأتون إلى مصر فى أجازتهم السنوية -إن أتوا- ليقولوا لأقاربهم (إيه الحر ده؟! إحنا عندنا فى السعودية بتبقى درجة الحرارة 45 بس ما بنحسش بيها عشان مفيش الرطوبة المقرفة إللى عندكوا دى !! و بعدين إحنا عندنا تكييفات فى كل مكان !!), هذه الرواية ليست عن أولئك الناس بالتأكيد, وإنما هى هن هؤلاء البشر المرهفين المتعلقين بوطنهم لدرجة المرض حتى و لو لم يكن هذا الوطن يبادلهم نفس الشعور :(

    تنبيه هام: لا ينصح بقرائتها للمقدمين على تجربة السفر حيث انها قد تؤدى إلى إكتئاب حاد !!

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    و لاني احد المقيمين بالسعودية للعمل فقط مررت بكثير من الاحاسيس ،،،،و اكثرها استغرابي من الوصول الي الاماكن المقدسة بسهولة و بدون مقدمات كثيرة ،فقط اركب الموصلات تكون امام احدي المسجدين .و ايضا احاسيس الفراغ في وقت العيد

    ربما استخدم اسلوب معتاد وهو الدنجوان المصري في بلد تفتقر الي الاختلاط بين الرجل و المرأة و كأن الفتيات كانوا ينتظرون هذا السهتان و ان الامريكي لا يغير علي زوجته .

    ولكن وصفه لاحاسيس الغربة ربما جانبه كثير من التوفيق ،،،،احاديث عن وضعية standby للمغترب ،،،بحيث ان المغترب يواجه الاحداث بعدم اكثار كبير و اهتمام .

    النهاية جاءت سريعة ،

    اما مع جعلني استغرب هو التغيير في مواقف و اقتصاديات مصر من فترة السبعينيات حتي الان

    السبعينيات كان الجنية يساوي 5 ريالات اما الان فالريال يساوي ما يقارب من جنيهين

    و ايضا حصل تتطور كبير الان في التحضر في السعودية عن فترة السبعينيات و لذلك غابت بعض الاحاسيس التي ارتبطت بالواقع في وقتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الكاتب الكبير إبراهيم عبد المجيد

    عمل جميل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون