لو أن مسافراً في ليلة شتاء > مراجعات رواية لو أن مسافراً في ليلة شتاء

مراجعات رواية لو أن مسافراً في ليلة شتاء

ماذا كان رأي القرّاء برواية لو أن مسافراً في ليلة شتاء؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

لو أن مسافراً في ليلة شتاء - إيتالو كالفينو
أبلغوني عند توفره

لو أن مسافراً في ليلة شتاء

تأليف (تأليف) 4.4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    ملل وتشتت الذهن هنا وهناك ولكن أحياناً (كثيرة) قد حصلت على انتباهي الكامل لدرجة أحسست معها:- لعله يخدعني بتركيبات مملة ليشتت ذهني؟! لما لا والرواية غريبة بطريقة مريبة، تلك الغرابة التي تدخلك في فصام لشدة حبك وبغضك لما بين يديك.

    خطر على بالي أثناء كتابة هذه المراجعة سلسلة أفلام المارفل وكيف أصبحت في السنين الأخيرة تجمع الشخصيات المختلفة في فيلم واحد؛ ماذا يحدث لو حدث نفس الشيء في عالم الروايات؟؟ بحكم أن القارئ (أنا) أثناء القراءة أحسست بالحاجة لزيارة "مقبرة الكتب المنسية" فربما نجد ضالتنا هناك!

    هو الموضوع لا يعني الكثير ولكن يجب الاعتراف أن مكتبتي الورقية شحيحة ويمكن اعتباري (والاعتراف واجب) لصه لقراءاتي "البي دي إفيَّه" المبالغ بها؛ ومن يقرأ بهذه الطريقة مهما كانت أسبابه لابد أن يصطدم بعمل أدبي أو غير أدبي يجعله يصنع قائمة للكتب الواجب شراؤها. عندي قائمة وهذا الكتاب لابد أن يكون بها، لأنه كُتب ليُقرأ على الورق وربما تلك هي الخدعة فهنالك كتب لا تقرأ إلا بطريقة تقليدية لتكريمها ولتكون جزء منها والغرض من هذا الحديث القول يا جماعة هذه رواية كتبت لزيارتها أكثر من مرة .

    ملاحظة:- نهاية الرواية من تلك النهايات التي لو دخل عليك شخص أثناء قراءتها لسألك ما سر تلك الابتسامة. اثلجت قلبي.

    Facebook Twitter Link .
    16 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    1- أي كلام عن حكاية القصص، الغموض في بعض الأحيان، أو حتى بعض الملل، لن يصمد طويلًا أمام هذه المعجزة السردية.

    2- أعتقد أن البنية القصصية هنا لو تمت معالجتها بصور مشابهة لأنقذت وجه القصة القصيرة في عالم تسوده فقط النبرة الروائية (أو النعرة إن صح التعبير)، بحيث يكون هناك تشابك ما بين القصص –تشابك بنيوي حقيقي.

    3- المدهش هنا العبثية الواضحة في النص، ودعوني أعرِّج على هذا البنيان المهيب، الصرح الذي يغريني دومًا؛ تذكرت كثيرًا كافكا في ثنايا الرواية، ربما لتشابه مشهد مع آخر في المحاكمة، فهنا تختبيء لودميلا في مكتب البروفيسور الجامعي أثناء حديثي -أنا القاريء- معه، ثم تخرج لتشاركنا الحوار دون سبب واضح لاختباءها ودون تعجب البروفيسور، فهذا الأمر يبدو عاديًا بالنسبة له، يتشابه مع مشهد آخر في المحاكمة حين زار جوزيف ك منزل المحامي المريض، وأثناء حديثهما، والمحامي على فراش المرض، يخرج زائر يختبيء خلف الستار، ويحدث نفس رديّ فعل لودميلا (الزائر) والبروفيسور (المحامي).

    العبثية هدفها تحقير ماهو قائم، أن تجعل من أمور عظيمة أشياء تافهة، ومن أشياء حقيرة أمور ذات معنى في سلاسة تجعلك تتوقف أمامها في اندهاش، كافكا استخدم هذا الأسلوب لتحقير العالم للإعلاء من شأن نفسه وروحه ونصِّه، كان يبحث عن الانتصار في الأدب، وبنفس الأسلوب، يُميت أبطاله لكي يعيش هو، فهم بموتهم يُنقذون كافكا من الانتحار. العبثية هي أكثر المدارس الأدبية تناسقًا مع عصرنا حيث هدم الثوابت والمقدسات هي السمة الأبرز لعصر العلم، حينها لن تفيدك الأساليب النمطية، فالنمطية ماتت، المثالية انتحرت، لا شيء مُتوقّع الآن، الرهان الأكبر على العبث، فهو مضمون أكثر.

    دعني أقول أن الرجلين (كافكا وإيتالو) لديهما نفس الشغف بالتفاصيل وتفصيلات التفاصيل وإقامة العبث على نقض هذه التفاصيل لتشكل عالمهم الخاص، أعتقد أن الأدب الحديث قائم على هذه النقطة؛ الرههان على التفاصيل، لا شخصيات، لا أحداث، لا زمان لا مكان، بل تفاصيلهم هي ما يتم اللعب عليها لتشكل العبث.

    العالم أتفه مما يكون (يعنى لو كان لك ميل للعبثية)، انظر لهذا الحوار:

    لفتح البوابة لي كان هناك حفّار القبور الذي التقيته بالفعل في حانة نجمة السويد.

    - "أنا أبحث عن السيد كاودرير" قلت له.

    أجابني: "السيد كاودرير ليس هنا. ولكن بما أن المقبرة هي دار أولئك الذين ليسوا ها هنا، فادخل"

    هذه القطعة تُكتب على ورق من دهب وتتعلق على الجدران!

    4- الرواية مليئة بالانطباعات المتناقضة؛ ملل، تشويق، ضجر، رضا، غموض، وضوح...

    الملل والتشويق: لو أمكننا تمثيل حالة الملل بالقيظ، والتشويق بإغراق الرأس في حوض ماء بارد، فالذي فعله إيتالو أنه كان يتركني تحت صهد الشمس ثم يُمسك رأسي ليغرقها في الماء ثم يرفعها للشمس ثم يُغرقها في الماء، وهكذا، حتى تركني في نهاية الرواية ليُزوّج البطل-اللي هو أنا عقبال عندكو- بالبطلة- اللي هي لودميلا القارئة يعني- يا حبذتا يعني :D.

    الملل يتركز دائما في السرد الاستهلالي، وهو غير السرد القصصي القائم على الحكي، كنت تحدثت عنه في مراجعة مهر الصياح، وأطلقت عليه لغة الملح، فهو سرد يتعلق بالمجرّد، لذا ففرص الملل فيه أكثر- بصفة عامة يعني!

    الضجر والرضا: وصلت حدًا قي القراءة دفعتني للتفكير في تركها خصوصا بعدما تأملت حالي وأنا أنعس والكتاب بجواري، بعدما قتلني الملل.

    لكن لما وصلت لمنتصف الرواية أدركت أن هناك شيء ما غير عادي فيها وأنني يجب قراءتها مرة ثانية- ربما في يومٍ ما.

    الغموض والوضوح: يقول إيرميز مارانا-إحدى شخصيات الرواية: "إن قيمة الأدب في وجهة نظره تكمن في قوة غموضه، وفي غموضه تكمن حقيقته"

    من المؤكد أن هذا نفسه رأي إيتالو، أوعز به إلى أحد شخصياته.

    الترجمة: رائعة، وأعتقد أن غموض إيتالو نفسه أعاق المترجم عن بعض عمله، فزاد هذا من الغموض أكثر!

    الخلاصة: رواية مدهشة.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    جذبتني هذه الرواية كثيرًا بمقدمتها وبدايتها المختلفة والمميزة .. ولكنها لم تستطع أن تدفعني لمواصلتها واستكمال قراءتها أبدًا .. ربما يتاح لها فرصة أخرى فيما بعد :)

    .

    أعجبتني فكرة البناء، ومخاطبة القارئ بكل هذا التحديد والتفصيل، وكذا فكرة القصص المبتورة غير المكتملة ..

    ولكن هذا ليس كل شيء

    .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    it reminds me of the inception! but a book inside a book not dream inside a dream

    ,, hay I heard that you love reading books, so I put a book in your book so you can read it while you're reading ! brilliant book I am so in love with it ..!!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية عبقرية ، تمنيت لو انها لم تنتهي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ملحوظة: هذا جُزء من المُراجعة، ولقراءة المُراجعة كاملة بشكل مُنسّق يُرجى الضغط على الرابط التالي

    ****

    هل تعتقد أن كل حكاية يحب أن تكون لها بداية ونهاية؟ المعنى النهائي الذي تحيل عليه كل الحكايات له وجهان: استمرارية الحياة وحتميّة الموت.

    بهذه العبارة يختم الكاتب الإيطالي "إيتالو كالفينو" الفصل قبل الأخير من روايته الشهيرة "لو أن مُسافرًا في ليلة شتاء" ولأنك -كقارئ- ما زلت على قيد الحياة إذن فأنت مُمتن بالتأكيد للنهاية التي اختارها كالفينو لك!

    وبما أنك أيها القارئ وأنتِ أيتها القارئة كُنتما شُركاء مثلي في بطولة رواية "لو أن مُسافرًا في ليلة شتاء" فدعوني أتحدث عن هذه التجربة القرائية غير المسبوقة، والتي بكل تأكيد تختلف عن تجربة كًل منكما في باطنها رغم اتفاقها في ظاهرها!

    أما أنت أيها القارئ المُحتمل لهذه الرواية العجيبة فأنصحك أن تقرأ هذه المناقشة، كي تستعد لهذه التجربة إن أقدمت على خوضها.

    منذ السطر الأول من الرواية والكاتب يُباغتك أيها القارئ بأنه واعٍ لأنماطك القرائية وخبراتك الأدبية المُحتملة، فتصبح مكشوفًا أمامه. ككتاب مفتوح يرى شغفك بروايته التي تمسك بها، ويخبرك بطقوس القراءة التي كنت تظن أنها خفيّة عن أعين الناس. يلمح توتّرك الذي يبدأ في التكثّف داخلك، ويُبصر انعقاد حاجبيك فيُسرع لعقد صفقة معك. أن تكون بطل الرواية، كأنه يدعوك إلى عالم ثلاثي الأبعاد في أحد ألعاب الفيديو.

    لابد أنك ستُفكّر مُتوجّسًا عن المُقابل المطلوب مقابل هذا العرض المغري، لكنك ستقبل العرض على كل حال وإلا لما كنت أقدمت على قراءة هذه الرواية بالأساس. يُصارحك بأنه نوع من التحدّي واختبار قدرتك على الصبر والاستمرار رغم كل النقصان الذي تمتلأ به الرواية! لكنه يُطمئنك في نبرة لا تشعر معها بالراحة قائلًا: " لا تقلق... المجازفة بالخيبة ليست بالشيء الخطير"

    هكذا تقع في الفخ. ومع أولى سطور القصة الأولى ستدرك أنك تحتاج إلى التركيز الشديد، فالغموض الذي يكتنف أولى الفقرات يسلتزم انتباها ضروريًا لرؤية كل التفاصيل خشية أن تفلت إحداها فتتيه في نصّ قد تعصف به الفوضى في أي وقت.

    "تبدأ الرواية في محطة أرتال، قاطرة تنفخ بخار، مكابسها يُعطّي افتتاحية الفصل، سحابة دخان تحجب جزءًا من الفقرة الأولى. صفحات الكتاب مُهتمة مثل نوافذ قطار قديم، وعلى الجُمَل تحطّ سحابة الدخان."

    نعم... قد تتوقّف لحظات عن القراءة قائلًا "مهلًا؛ ما هذا العبث؟" لكنك تُكمل القراءة مدفوعًا بغرابة التجربة وجمال التفاصيل المرصوصة بعناية. ومع تزايد الغموض وتمكّن التشويق منك تعرف أنك لن تستطيع الإفلات من النصّ بسهولة.

    مع انتهاء القصة الأولى تفهم أنك قد أصبحت مُشاركًا حقيقيًا في الأحداث، حقيقيًا وإن كنت في الحقيقة لا تختار لنفسك شيئًا، لكن هل تظن حقًا أنه من الغريب أن يمتزج الحقيقي بالمجازي هُنا!

    قد يزعجك هذا الأمر، خاصة بعد أن تدرك أن الكاتب قد استولى على مساحتك –كقارئ- التي تختبئ فيها دومًا من إسقاطات النصوص. فالقارئ دومًا يشعر بمساحة آمنة عندما يقرأ النص كعين مُبصرة للأحداث دون التدخّل فيها، تمامًا مثلما يُشاهد فيلمًا على شاشة التليفزيون. لكنك الآن بِتّ متورطًا، ولم يعد في استطاعتك التملّص من دور البطولة. لقد خدعك الكاتب وبدلًا من أن يجعلك تُصاحبه في رحلته لتكون شاهدًا عليها؛ أغلق عليك حدود شخصية البطل وحبسك داخلها. أنت الآن أسير يا صديقي وإن لم تنتبه لذلك.

    لكن انتظر، الأمر ليس بالأمر السيئ. هناك رفقة بانتظارك -وبانتظاركِ؛ إن كُنتِ أنثى- وصدّقني ستحُب "لودميلّا"؛ أي قارئ سيُحب "لودميلّا" بطبيعة الحال. أما أنتِ أيتها القارئة فثقي أنكِ ستجدين الكثير منكِ في شخصية "لودميلّا" وستُحبّين رحلتكِ وسيفتنكِ تنافس سلاس فلانّري وإغواءات إيرميس مارنا، ومُلاحقة القارئ البطل.

    سيستغل الكاتب ثراء خبراتك القرائية ليورّطك أكثر في اللعبة، وكُلّما تورطت أكثر ؛كُلّما سألت نفسك: "ماذا أطارد؟ نهايات القصص؟

    لكن دعني أسألك: هل أنت على علم بجميع نهايات قصص من حولك في حياتك الحقيقية؟ كم مرة صادفتك قصصًا لم تعرف لها نهاية، واضطررت لتجاهلها ثم استمرت حياتك بعدها؟ هل لنا أن نقول أن الإطلاع الكامل وهم؟ إن الحياة لا تعطينا دومًا نهايات لجميع الأحداث التي تتقاطع مع حياتنا.

    إذن لماذا تشعر بالغضب تجاه كالفينو الآن؟

    حسنًا... قد تكون القصص المبتورة قد أثارت سخطك، لكن الكاتب منحك في نهاية الكتاب مكافأة على صبرك كقارئ بطل/كقارئة بطلة على رحلتك المثيرة. لقد وضع النهاية الوحيدة - في الفصل الأخير- لقصتك أنت دونًا عن بقيّة القصص. وأظن أنك –بعد أن عرفت النهاية- راضٍ عنها جدًا!

    إن رواية "لو أن مُسافرًا في ليلة شتاء" للكاتب الإيطالي "إيتالو كالفينو" ليست رواية لكل قارئ، وهذا ليس استعلاءً، ولكنه إشارة وتنبيه بأن الرواية فريدة من نوعها في تقديم تجربة استثنائية قلّما يجدها القارئ -خاصة القارئ العربي- خلال رحلته القرائية.

    لقراءة المزيد عن الحبكة والشخصيات وتطوّر الأحداث والاقتباسات يُرجى الضغط على الرابط التالي

    ****

    تقييمي 5 من 5

    أحمد فؤاد

    26 آب أغسطس 2020

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هذا ما قالته الكاتبة بثينة العيسى عن الكتاب و الله اعلم :

    في أي روايةٍ عادية، ينقسم العمل إلى قسمين؛ الموضوع والمعالجة. بمعنى آخر؛ الموضوع والأدوات.

    في رواية كالفينو هذه، الموضوع هو الأدوات.

    إنه يتتبع فكرة ولادة كل جملة أدبية بوعيٍ مذهل، لدرجة أن تقرأ بأن "الجمل والفقرات في هذه الصفحة يغطيها الضباب"، وترى الضباب، ومحطة القطار، والجُمل أيضًا! يبرهن كالفينو هنا على أنَّ الكتاب يأخذ لغته بحسب استراتيجية الكاتب، فهو يكتبُ أحيانًا بطريقة غامضة، ويبلغك بأن هذا هو هدفه، ثم يعود في فصل آخر ليكتب رواية مشبّعة بالوصف الحسّي التفصيلي. في أحد الفصول، انتحل أسلوب الكتابة اليابانية، كما لو كان كاواباتا شخصيًا.

    إنه كاتب قادر على أن يجيء جديدًا ومختلفًا بين فصلٍ وآخر؛ يكتب كأنه مئة كاتبٍ في جسد واحد.

    يقول عبدالفتاح كيليطو بأن في داخل كلّ قارئٍ شهريارٌ غافٍ. ويبدو أنَّ كالفينو أدرك ذلك أيضًا، فكتب رواية تتكون من سلسلة بداياتٍ لروايات، عشرة روايات تبدأ ولا تنتهي أبدًا، وتورّط قارئها في رواية تخصّه، موظِّفًا استراتيجيات القصّ لدى شهرزاد، تاركًا قارئه مع كل فصلٍ أكثر جوعًا مما كان عليهِ. بلغت بكالفينو البراعة إلى حدّ أنك مع كل (بداية جديدة لرواية جديدة) تنسى الرواية التي قبلها وترغب بتتبع الخيط الجديد.

    لم يسبق أن قرأت شيئًا شبيهًا بهذا الكتاب.

    وأشعر بالسعادة؛ لقد كانت الحياة كريمة معي، لكي أنضم إلى شهودِ هذه العبقرية الخالصة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لو أن مسافرا في ليلة شتاء

    ايتالو كالفينو

    هي كما قال النقاد من أجمل روايات العالم

    أسلوبها فريد جداً فبطل الرواية هو القارئ ذاته الذي يبحث عن نهايات الأحداث واكتمالها فلا يجدها فضلاً عن هويات المؤلفين الغامضة المبعثرة إن جاز التعبير

    ترحل معك الرواية في بقاع متعددة من العالم وشخصيات كثيرة وأحداث مشوقة لكنها لا تكتمل

    إنه تحفة أعمال إيتالو كالفينو ولم يشابه أسلوبه من قبل

    وكما قيل هو ذروة أعماله الأدبية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هي كما قال النقاد من أجمل روايات العالم

    أسلوبها فريد جداً فبطل الرواية هو القارئ ذاته الذي يبحث عن نهايات الأحداث واكتمالها فلا يجدها فضلاً عن هويات المؤلفين الغامضة المبعثرة إن جاز التعبير

    ترحل معك الرواية في بقاع متعددة من العالم وشخصيات كثيرة وأحداث مشوقة لكنها لا تكتمل

    إنه تحفة أعمال إيتالو كالفينو ولم يشابه أسلوبه من قبل

    وكما قيل هو ذروة أعماله الأدبية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية سخيغة ومملة ومتحذلقة ولا تغري باستكمالها. هو ده ما بعد الحداثة بقى ؟ يبقى أنا آخري كويليو وماركيز ...يا ترى عاجباكم فعلا والا خايفين تقولوا انها زفت ؟ . الامبراطور عريان تماما. زي مسرحية الهواء الأسود اللي أحمد رجب ألفها وزعم أنها لدورنمارت وبعد ما حللها كل النقاد أعلن انه مؤلفها !......

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون