ماذا كان رأي القرّاء بكتاب عظماء بلا مدارس؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
العنوان يوهمك بأنك ستقرأ عن أشخاص لم يتلقوا تعليماً جيداً لكن في الحقيقة أن معظمهم دخل المدرسة وانسحب منها لسبب ما وربما تلقى تعليماً جيداً خارج المدرسة والبعض الآخر أكمل وحصل على الشهادة الجامعية لكن نجاحهم جاء بعيداً عن مجال تخصصاتهم.
يمكن وصف الكتاب بسير شديدة الإختصار لكن يعيبه بعض العشوائية إما في ترتيب الشخصيات أو حتى في طرح المعلومات.
في المجمل الكتاب لا بأس به وربما يجد فيه البعض مادة تحفيزية أو حتى مدخلاً للتعمق في سير بعض الشخصيات.
في بداية الكتاب ذكر الجمعة أن التعليم التلقيني يعلم الطلاب نتاج تفكير الاخرين دون أن يجعلهم يفكرون بأنفسهم وأن التعليم التلقيني يجعل الموهبة تنخفض إلى ٢٪لذلك ذكر سير عظماء لم يكملوا سرحهم التعليمي كأجاثا كريستي وشكسبير تيد تيرنر و نيوتن واديسون والعقاد و والبارودي و رفيق الحريري وغيرهم الكثير جميل فهو يثريك من ناحية الشخصيات العظيمة التي وضعت بصمة على جبين العالم ،و يعلمك أن التعليم قد يسيء لبعض الأشخاص و لا يوجهم لتخصصات التي يبرعون بها بها فرئيسة وزراء بريطانيا السابقة درست الصيدلة بدل أن تدرس العلوم السياسية.
هنا الكاتب يتحدث عن اشخاص بعضهم درس لكن تفوق بمجال غير تخصصه والنصف الاخر لم يدرس لكن تفوق ايضاً الكتاب رائع جداً جعلني اسعى لهدفي ولا أيأس تناول هذا الكتاب عدد كبير نوعا ما من العظماء الذين خلدهن التاريخ اجمل مافي الكتاب سرد الكاتب لاابرز انجازاتهم بنقاط ملخصة 👌🏻
كتاب جميل ..يحكي قصة (حياة ونجاح) 45 شخصية من اعظم شخصيات التاريخ الحديث سواء منهم العرب او الاجانب، باسلوب جميل وبشكل مختصر فنتعرف على قصص اشخاص ربما لم يعرفوا باسمائهم بل عرفوا بمنجزاتهم واثارهم
الكتاب بسيط، مختصر، شامل
وانصح بقرائته
كتاب جيد نوعا ما و احسن ما فيه مقدمته
عجبنى وجود عديد الشخصيات رغم عدم ذكر التجربة بتفاصيلها بس اجمالا الكتاب كان كويس بس يؤخذ على الكاتب انه فى تناوله لشخصيات كتير كانت بالنص من ويكيبيديا
كتاب جيد بة العديد من الشخصيات الناجحة والملهمة من الناحية التقنية والعلمية والادبية وغيرها انصح بقراءة الكتاب لمن يحب قراءة سير العظماء
سير ذاتية للأشخاص حققو ثروتهم من الصفر أو عملو اختراعات غيرت في التاريخ للتفاصيل أكتر قناتي في يوتيوب عالمي الأخضر
| السابق | 1 | التالي |
عبدالله بن صالح الجمعة 1987 من مواليد الرياض عام ١٩٨٧، درس القانون في جامعة الملك سعود في الرياض وجامعة مانشستر في بريطانيا، والآن يتم دراساته العليا في كلية القانون في جامعة هارفارد.
