الماجدة ..... ذكريات بلا حبر وورق - عبد الله البرغوثي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الماجدة ..... ذكريات بلا حبر وورق

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يُقسم الكاتب بمن رفع السماء وبسط الأرض أن هذه الرواية هي الشيء الوحيد الذي جعله يبكى عدة مرات. وأوضح أن الفتاة "بطلة الرواية" التي أسماها ماجدة قد أبكته المرة تلو المرة من شدة ما عانته ومن شدائد وما لقيته من مآسٍ ومصائب ويتابع "من هناك من قبر العزل الانفرادي في غرفةٍ مظلمةٍ وجدرانٍ سوداء أخرجت لكم رواية الماجدة، ذكرياتٌ بلا حبرٍ ولا ورق أخرجتها من صميم الحزن والألم أخرجتها لتكون صرخةً مدويةً ليعلم القاصي والداني أن فلسطين ما تزال في الأسر، وأن تحريرها واجبٌ علينا كلنا وأن الماجدة هي أمكم هي زوجتكم هي أختكم هي ابنتكم، إن الماجدة هي فلسطين
عن الطبعة
  • 117 صفحة
  • كتاب إلكتروني

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.4 29 تقييم
152 مشاركة

اقتباسات من رواية الماجدة ..... ذكريات بلا حبر وورق

فلا يعقل أن أدعى للانضمام لمنظمة التحرير التي اعترفت بدولة العدو الصهيوني، و أزالت من ميثاقها الكفاح المسلح. منظمة أنشأت أصلاً لتحرير الأراضي التي احتلت بعد عام 1948 ، فإذ بها تنقلب على نفسها متنازلةً عن تلك الأراضي.. راضيةً من خلال سلطة وهمية على بعض التجمعات داخل الأراضي التي احتلت عقب حرب 1967 .

مشاركة من هبة فراش
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الماجدة ..... ذكريات بلا حبر وورق

    31

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    لله فقط .. تبتهل الأسماء في أبطال هذه الروية ...

    لله فقط!...

    تراث حقيقي / تأريخ / وصف متميز / كدت أشعر بنبضات قلوب الأبطال لكثر ما شعرت بصدقهم ......

    لا أستطيع أن أعد المرات التي ارتعش فيها جسدي/ اقشعر / توقفت أنفاسي/ كدتُ أختنق بالدمع والعبرة .........

    بينما كنتُ أقرأ هذه الرواية

    لا أدري لم.. مع أننا عشنا الكثير من هذه الأحداث وعاييشناها واقعاً.,, لكن الماجدة جعلتني أبكي بحرقة .. السائق / الجميع في ممر المشفى / غرف الانتظار .. أصدقائي الجميع لمح حرقتي ودموعي واستغرب...

    ما أصدق هذه الرواية .. والذي يجعني أكثر تأثراً بها تخيليللبطل في العزل المنفرد يكتبُ ويصدر إلينا :/

    ألا يستحق هذا البطل شيئاً!؟

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب رائع ومؤلم في نفس الوقت توقفت عن قراءته عدة مرات لصعوبة بعض المواقف, يسلط الضوء نوعا ما على قضية الاسرى في سجون الاحتلال ومعاناة أهلهم في الخارج.

    هي قصة ام الشهيد وزوجة الاسير وقصة المرأة المقاومة بالصحافة ومن ثم بالجمعيات الخيرية في مخيمات الشتات , ودورها المهم في مجتمع المقاومة.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    المــاجدة ،، ذكريات بلا حبر ولا ورق ..

    وضعَ بها المهندس الحر الأسير آماله وأحلامه التى يحلم بها . حكى عن حاله فى حال ماجدة ♥ الفرحة التى يشتاقها والله قادر أن يذيقه إياها قريباً بإذن الله .

    حكايا الفلسطينية ، اللاجئة ، أم الشهيدة ، زوجة المقاوم ، جندية الاعلام المقاوم ..

    حكايا مبكية مبهجة ♥

    متميزة جداً ،، وربما من سر تميزها أنها تحكى معاناة على لسان من يعانى فكما ذكر المهندس على لسان الماجدة : " فالذى عانى يكتب بصدق واصفاً معاناته ومعاناة من حوله " ..

    وصدق الوصف هو مادة التميز وأساسه .

    المخيم ، الانتفاضة ، المقاومة ، الأسر ، الثأر ، المطاردة ، أم عبد السلام أبو الهيجا ، أحلام التميمى ، وفاء الأحرار .. كلها بمشاعر من عايشها أكثر صدقاً وقرباً ♥

    نور وأمل ما يحتاجهم المهندس بين جدران عزله ،، فك الله أسره وجميع أســرانا وفك الله قيد المسرى وقيد الأرض وأعاد الأهل للديار ، ورزقنا هناك حياة قبل الممات ..

    " لا تنسوا المهندس فى عتمة عزلته ، لقد كان فيكم للحرية عنواناً " .. عبد الله البرغوثى .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب رائع جدا جدا

    أعجبني فيه طريقة تعامل الفلسطيني مع بعضه البعض وكيف تكاتفو معا ليواجهو العدو الصهيوني وأعوانه من الجواسيس ولدحضه

    ولا ننسى أيضا دور المرأة المسلمة في حفاظها على بيتها بتطبيق ما وصانا به نبي الله محمد بكتم أسرار البيت وغيرها من الوصايا المهمة للمرأة

    الكتاب صغير لكنه يحتوي على دروس جميلة في الحياة بعضها واضح لك والبعض الآخر ما بين الأسطر

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من الصعب ان اصف تلك المقاومة وتلك الحرية وتلك الأنوار والامال بأنها أسرى لأن من صاغها أسير وكيف يكون البرغوثي أسيراً وفكره ومنهجه حيٌ نابض كما الهواء لا يكف عن السير بين البشر ؟؟ لذا سأكتفي بقول فك الله اسر جسدك ايها المقاوم .

    من الصعب جداً قراءة هذه الرواية بمعزل عن البرغوثي نفسه الكلمة تلو الكلمة كانفاسه الواحد تلو الآخر والسطر يتلوه السطر كمنهجه نابضٌ لا يهدأ والصفحات مثقلة بالوطن بجنين بالكرامة والفداء وبالمقاومة التي ما عرفنا لها معنى لولا البرغوثي ومن يسير على ذات النهج .

    هي ليست الماجدة وحدها وليست احلام التميمي وحدها هي فلسطين التي تلد النساء المثقلات المفعمات بحب الوطن وبخدمة الدين وهي فلسطين التي لا تكف عن السير في نهج المقاومة التي انجبت لنا اسماعيل ونور وامل كما انجبت لنا الياسين ، وهي الانتفاضة التي ما خاضها شعبٌ كما شعب فلسطين .

    تسطيع كلمات البرغوثي ان تدخل الى أعماق اعماق القلب يستطيع ان يجد فيك النصف الممتلئ فيحييه ان مات والنصف الخالي فيجدده ان خاب ، يجد المستقر لكلماته داخلنا دون ان يعد لها مسبقاً ينقل لك المشهد لتعيشه وتذرف الدموع حزيناً على اسير او سعيداً على شهيد .

    عيني كانت عالقة مع سطور البرغوثي في حين ان عقلي وروحي شاردة هناك في فلسطين في مخيم جنين حيث الماجدة واسماعيل وفي غزة حيث تُعلن المقاومة حق مشروع ونهج لا يواجه العدو إلا به .

    وفي حين ان لإسماعيل البطل نور وامل كانا بإنتظاره فإن للبروغوثي أنوارٌ وآمال اتخذت منه بطلاً لها لا تساوم عليه ولا تبدل نهجه .

    دُمت مقاوماُ ودُمت بطلاً ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تتأمل حياة البعض تجدها مفعمة بالحياة ،

    زاخرة بالأحداث والإنجازات، تتعجب لأمرهم !

    ويهدأ عقلك حين تفسر الأمر بالبركة ..

    نعم هي بركة تقوى الله عز وجل التي

    تضفي على أعمارهم ؛ الحياة الزاخرة بالحياة ..

    و أمير الظل عبد الله غالب البرغوثي أحدهم ..

    حياته مفعمة بالعطاء ..

    أعطى المقاومة الفلسطينية من عمره وعلمه وماله ،

    حتى إذا استوحشته جدران السجون ؛

    لمْ ينقطع عطائه ، بل استمر بهيئة أخرى ؛

    عطاء الإبداع الأدبي ..

    وها هو يثري مكتبتنا العربية بأجمل كتب أدب المقاومة .

    ربما تكون رواية الماجدة ذكريات بلا حبر و ورق

    مفتقرة للصيغة البلاغية الأدبية ،

    لكنها مفعمة بروح القضية، روح الأمل والحرية ،

    روح حياة الإباء والكرامة ..

    تلك الروح التي نبحث عنها، ونسعد إن وجدناها ولو بكتاب .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ابكتني كثيرا ...عايشتها وكأني انا بطلة الرواية ..........انا مصريه ولكني احسست كأني فلسطينيه عند قرآءتها

    معاناه من بعد معاناه الم يعقبه الم ثم نور وامل

    انها فلسطين انها الماجدة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع جدا جدا

    أعجبني فيه طريقة تعامل الفلسطيني مع بعضه البعض وكيف تكاتفو معا ليواجهو العدو الصهيوني .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لم استطع تنزيل الكتاب ,ساعدوني ارجوكم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون