الماجدة ..... ذكريات بلا حبر وورق > اقتباسات من رواية الماجدة ..... ذكريات بلا حبر وورق

اقتباسات من رواية الماجدة ..... ذكريات بلا حبر وورق

اقتباسات ومقتطفات من رواية الماجدة ..... ذكريات بلا حبر وورق أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الماجدة ..... ذكريات بلا حبر وورق - عبد الله البرغوثي
أبلغوني عند توفره

الماجدة ..... ذكريات بلا حبر وورق

تأليف (تأليف) 4.4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • فلا يعقل أن أدعى للانضمام لمنظمة التحرير التي اعترفت بدولة العدو الصهيوني، و أزالت من ميثاقها الكفاح المسلح. منظمة أنشأت أصلاً لتحرير الأراضي التي احتلت بعد عام 1948 ، فإذ بها تنقلب على نفسها متنازلةً عن تلك الأراضي.. راضيةً من خلال سلطة وهمية على بعض التجمعات داخل الأراضي التي احتلت عقب حرب 1967 .

    مشاركة من هبة فراش
  • هل تعلمين يا حبيبتي أنني قد سجنت عند قوات الاحتلال داخل سجونها نحو عامين، ولكني سجنت في سجون سلطة أوسلو ثلاثة أعوام ونصف... هل تعلمين يا زوجتي أنه تم اعتقال ثمانية من أصدقائي يوم أمس من قبل أجهزة أمن السلطة، ليس لأنهم لصوص أو مجرمون، ولكن أ لأنهم علّقوا أعلاماً خضراء كتب عليها: لا إله إلا الله محمد رسول الله، وهي أعلام تدل على المقاومة الإسلامية.. حماس.

    هل تعلمين أن الفرقة الإسلامية التي أنشدت في حفل زفافنا ليلة أمس قد أوقفوا بعد الحفل، وتم إبلاغهم أنهم ممنوعون من العودةإلى المخيم مرةً أخرى، وممنوعون من إنشاد الأناشيد الإسلامية .. وبالمناسبة فقد تمّت مصادرة أجهزتهم التي استعملوها أثناء إنشادهم.

    مشاركة من هبة فراش
  • اعلمي أن البيوت أسرار ، وبماأننا تحت الإحتلال الصهيوني فإن بيوتنا وأبوابها قابلةً للمداهمة ، وعندها سوف يقرأ كل سر تكوني قد كتبته من قبل أولئك المحتلين البرابرة ... حبيبتي غعلمي أن الكتمان هو احد اهم شروط نجاح الزواج والتجارة والمقاومة أيضاً ، فاكتمي أسرارك حتى عن حبر قلمك وورق دفترك .. حتى عن نفسك فلا تحدثيها بما يشغل فكركِ .

    مشاركة من هبة فراش
  • في كثير من المشاهد ثمة الم فضيع انتابني اثناء قرائتها ,,وهذا عائد الى الى كون الكاتب يكتب حزنه وعزلته داخل الأسر والسجون لهذا اعتقد بأنه كان بارعا في رواية الحزن و كتابته ,,

    الرواية تحكي فترة حقيقية عاشها مخيم جنين عاشها بالمعاناة والقتل والابادة والدمار وهذا حاله كحال الدولة الفلسطينية منذ الازل

    اعترف بأنه اصابني الملل في أواخر الرواية ولكنها كانت في نهايتها باعثة على الأمل والكثير من الأمل الذي يعيش عليه أغلب الاسرى الفلسطينيون وربما نعيش نحن أيضا على ذلك الأمل ..

    مشاركة من jamal
  • كانت النساء يبكين ويزغردن في آن واحد، حتى أنا كنت أبكي وأبكي لكني لم أستطع أن أزغرد، فيبدو أن هذا الفعل يحتاج قوة كبيرة من الصبر والتحدي حتى تتجرأ النساء على فعله.

    مشاركة من Noura Kmail
1
المؤلف
كل المؤلفون