ثلاث مقالات في نظرية الجنسية - سيغموند فرويد, سامي محمود علي, مصطفى زيور
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ثلاث مقالات في نظرية الجنسية

تأليف (تأليف) (ترجمة) (مراجعة)

نبذة عن الكتاب

تُعدّ «المقالات الثلاث في نظرية الجنسية» واحدة من الركائز الأساسية في بنية التحليل النفسي، تمامًا كما هو الحال مع كتاب «تفسير الأحلام». ففي هذه المقالات، طرح فرويد كشفه الثوري: أن الحياة الجنسية لا تبدأ مع البلوغ كما هو شائع، بل تتخذ أشكالًا مميزة منذ مراحل الطفولة المبكرة، وهو ما يمكن ملاحظته بوضوح لدى من يتناول الطفولة بموضوعية ومنهجية. أما في «تفسير الأحلام»، فقد أثبت فرويد وجود نشاط لا شعوري منظم يتجلّى من خلال الأحلام، وأن الحلم، رغم غرابته، ليس عبثًا بل يحمل معنًى يمكن تأويله، شريطة الإلمام بقواعد "لغة الحلم". بهذه الاكتشافات، تمكن فرويد من النفاذ إلى أعماق الحياة النفسية، في تجلياتها الإبداعية كما في اضطراباتها المرضية. وفي معرض تعليقه على أهمية هذين الاكتشافين اللذين غيّرا وجه العلوم الإنسانية، يُبدي فرويد شيئًا من السخرية قائلًا: "لقد قُدّر لي – على ما يبدو – أن أكتشف البديهيات: أن للأطفال حياة جنسية، وهو أمر تعرفه كل مربية، وأن أحلام الليل ما هي إلا إشباع رغبات، تمامًا كما هو الحال في أحلام اليقظة."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3 4 تقييم
104 مشاركة

اقتباسات من كتاب ثلاث مقالات في نظرية الجنسية

فينبغى لنا أن نستيقن أولا من برئنا من عوامل التجهيل، قبل أن نقر أو نرفض قضية مما أسفرت عنه بحوث التحليل النفسى.

مشاركة من إحسان العوفير
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب ثلاث مقالات في نظرية الجنسية

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    لم يخطر ببالنا حتى الآن، أن نعجب من فقدن الذاكرة، و‘ن كان له أسباب وجيهة تدعو لهذا العجب، فنحن نعلم من غيرنا أننا استجبنا، إبان السنوات التي لا تستبق منها الذاكرة فيما بعد إلا أشياء قليلة من الذكريات المبهمة، استجابة قوية لبعض الانطباعات وأننا كنا قادرين على التعبير عن الألم والفرح على نحو إنساني، وأننا أبدينا ما يدل على وجود الحب والغيرة وغيرها من المشاعر المتأججة التي كنا نهتز لها إذ ذاك اهتزازًا عنيفًا، بل إننا أدلينا بملاحظات اعتبرها البالغون علامة قوية على البصيرة وبوادر القدرة في الحكم على الأمور، وحين نبلغ سن الرشد لا يكون لنا عن ذلك كله معرفة خاصة بنا. وما السبب في تخلف ذاكرتنا هذا التخلف قياسًا بالأنواع الأخرى من نشاطنا العقلي؟، إن لدينا سببًا قويًّا للاعتقاد بأنه ما من فترة تكون فيها القدرة على تقبل الانطباعات واسترجاعها أعظم مما تكون عليه في سني الطفولة بالذات..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    جيد جدآ

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون