مغامرة العقل الأولى > مراجعات كتاب مغامرة العقل الأولى

مراجعات كتاب مغامرة العقل الأولى

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب مغامرة العقل الأولى؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

مغامرة العقل الأولى - فراس السواح
أبلغوني عند توفره

مغامرة العقل الأولى

تأليف (تأليف) 4.5
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    من أروع ما قد تقرأ في مجال الميثولوجيا في بلاد الرافدين وسوريا!

    وإن أردت أن تبدأ بالقراءة لفراس السواح، فهذا الكتاب هو مقدمة لبقيّة كتبه.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اخيرا خلصت دلوقتى الكتاب الرائع ده بصراحة قدملى معلومات ضخمة اولا الاسطورة هي سبيل الانسان للبحث عن اجابات للاسئلة الوجودية والعقلية الكبرى اللى كانت بتدور في عقل الانسان كالبحث عن اصل الحياة و الموت والصراع بينهما وماذا كانت الدنيا قبل خلق الكون و ما الذي يحدث للانسان بعد الموت وعن الصراع بين الرعي والزراعة والصراع بين الجفاف والخصب والنماء وعن الطوفان والجنة والجحيم وعن ماهية العالم الاسفل عالم الموت والظلام وعن اسطورة الاله الفادي والمخلص الذي يموت من اجل الحفاظ على حياة البشر وكل الموجودات على الارض وعن كيفية خلق الانسان من خلال كل هذه الموضوعات اخذنا الكاتب في رحلة طويلة عبر سرده للاساطير السومرية والاكادية والسورية وحديثه ايضا عن التوراة التى تاثرت في حديثها عن التكوين والخلق والطوفان والجنة والجحيم بالديانات القديمة ثم يحدثنا عن اسطورة الاله الميت والاله المخلص ويسرد تاثر المسيحية الكبير جدا بالديانات القديمة فيما يتعلق بالاله المخلص والميت والطوس السرية في سعي المسيحية للانفكاك عن اليهودية وان تكون ديانة لها كيانا خاصا بها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اطلعت على هذا الكتاب منذ اكثر من عشرين عاماً. وعدت لقرائته الأن بعد أصبحت أكثر نضجاً واكتمالاً. كتاب رائع في البحث عن الحقيقة والتي ما فتئ الإتسان يبحث عنها منذ الأزل وهي الصراع ما بين الحياة والموت, وماذا يوجد بعد الموت الذي لا رجوع منه.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب ممتع للغاية. مليء بالمعلومات عن الأساطير والآلهة القديمة، ونصوص فريدة من ملاحم تلك العصور. هذه المرة الأولى التي أقرأ فيها عن هذا الموضوع بالذات وأنا سعيدة جداً بالتجربة. أستغرب فعلاً أن يكون عمر الكاتب 25 عاماً فقط عند إعداد هذا العمل.

    ستطرح على نفسك حتماً الكثير من الأسئلة، وسيدهشك التشابه العجيب بين طقوس ومعتقدات الكثير من الأديان والمذاهب المعاصرة وطقوس ومعتقدات الأساطير الواردة في هذا النص.

    عتبي الوحيد عليه أنه لم يذكر الكثير عن الآلهة "ديانا" :) وإن كان ذلك مفهوماً بحكم المنطقة الجغرافية التي ركزت عليها هذه الدراسة. أنصح به، بشدة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب قيم ومرجع حقيقي للمهتمين والدارسين يقارن الكاتب بين أربعة حضارات أساسية وهي السومرية والبابلية والكنعانية والعبرانية من حيث أساطير البداية والطوفان والفردوس المفقود والتنين والعالم الأسفل ويتطرق إلى قصة هابيل وقابيل وما يقابلها في كل حضارة وفي نهاية الكتاب يتحدث عن الإله الميت وعن السيد المسيح , كنت أتمنى أن يكون الكتاب أوسع ويقارن أيضاً القصص القرآنية لكن فراس سواح خصها بكتاب منفصل فيما بعد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يفتتح السواح الكتاب بمُقدمة يحكي فيها كيف استطاع إتمام هذا الكتاب. فقد تنقل بين العديد من المكتبات العالمية وقضى فيها وقتاً كثيراً يقرأ بنهم ويكتُب ملاحظاته بشغف، وأخذ يتنقل كذلك بين العديد من الكُتاب والمفكرين حتى يأخذ من تجاربهم كي يكون كتابُه الأول منارة علم كبيرَة. إن البعض يُنهي دراسة ما خلال فترة قصيرَة بينَما البعض يأخذ سنوات طويلة كي يُتم كتاباُ واحداً حتى يكُون شبه كامل. لا أتوقع من شاب قضى فترة طويلة يبحث ويقرأ، إلا كتاباً عظيماً كهذا الذي أنجزه السواح. والجميل في الأمر أن هذا الكتاب كان من أوائل الكُتب، ورُبما الأول الذي كُتب بالعربية عن الأسطورة وتاريخها فهُو بذلك يُعد مرجعاً مُهماً لمن يُريد القراءة عن هذا المجال بتوسع.

    يُجيب الكتاب على أسئلة كثيرَة كانت تتراوَدُ علينا. مثل : كيف بدأت الخليقَة ؟ كيفَ بدأ الكون ؟ ما نَظرَة الأوليين للخلق ونظرية التكوين ؟ ومعَ ذلك فهُو يفتحُ كُوة واسعَة من السماء لهُطول العديد من الأسئلة التي رُبما قد نجد جواباً لها في يومٍ ما.

    يُخبرنا فراس في هذا الكتاب أن لجوء الانسان للدين كان بعد فشله الذريع في جميع الأمور وكان آخرها السحر. فلم يكُن هنالك من طريقَة ما لإتمام تغذية رُوحه إلا بوُجود الدين. وقد تبنت الديانات الثلاث الكثير من الأساطير كي تكُون هيكلاً لها. فالمسيحية تبنت العديد من الأساطير التي صارت أساساً لها. بينما الإسلام أثبت بعضها ، وجاء العلم ليدحضها جميعها ويعتبرها قصصاً مسلية. ولكن لم يمض وقت طويل إلا وصار الكُثر يعتنون بتفسير الأسطورة وفهمها.

    كتبتها في عام 2009

    تتمة المراجعة:

    ****

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    قرأتُ هذا الكتاب أول مرة منذ سنوات، كنت آنذاك غارقة في انبهار الناشئة أمام كشف معرفي مبهر، أسَرني سحر الميثولوجيا لا باعتبارها تراثًا من الماضي بل بصفتها مرآة لعقل الإنسان الأول حين واجه العالم بألغازه ورعبه وتوقه للمعنى. كتبت مراجعة قصيرة حينها، كنت فيها متأثرة ومندهشة، ولكني لم أكن قد امتلكت بعدُ العدة الفكرية ولا الحس النقدي القادر على مساءلة ما أقرأ، بل كنت أتماهى مع كل ما يثير الإعجاب، فأصبغ عليه المعنى الديني الذي عرفتُه، وأحاول التوفيق بين المعطى الأسطوري واليقين الإيماني، دون أن أتأمل المسافة بين التجربتين أو أن أسائل ذاتي حول طبيعة هذا الالتقاء الممكن والمستحيل.

    واليوم، وبعد إعادة قراءة متأنية للكتاب، وقد تغيرت أدواتي ونضجت نظرتي إلى الأسطورة والدين والتاريخ والإنسان، شعرت أن مراجعة جديدة تستحق أن تُكتب، لا بوصفها تقريرًا عن كتاب بل تسجيلًا لتجربة فكرية شعورية تلامس جوهر السؤال الوجودي: من نحن؟ ومن أين بدأ هذا العقل الذي أراد أن يفهم، فاخترع أولى حيله التفسيرية: الأسطورة؟

    ينتمي كتاب "مغامرة العقل الأولى" إلى تلك اللحظات القليلة في حياة قارئ جادّ، حين يشعر أنه لا يقرأ فحسب، بل يُستدرج إلى رحلة كونية طويلة تعيده إلى بواكير السؤال الأول: من خلق هذا العالم؟ ولماذا؟ وما الذي يخفيه الغيب خلف الرعد والنار والطوفان والموت؟ فراس السواح لا يقدّم الأسطورة باعتبارها قصة ممتعة ولا باعتبارها دراسة جافة، بل بوصفها "نصا كونيا" وُلد من قلق الإنسان في فجر الوعي. هكذا يضع القارئ وجهًا لوجه أمام تجربة الإنسان الأولى في مواجهة الموت والخصوبة والحرب والشر، بل أمام محاولة صياغة نظام رمزيّ يُضفي على الفوضى شكلاً، وعلى الرعب طقسًا، وعلى الحياة معنى.

    قراءة هذا الكتاب تضعك أمام ازدواجية ساحرة: من جهة، تشعر أن الإنسان القديم كان طفلًا خائفًا، يخلق من خياله آباءً سماويين وآلهة كي لا ينهار في وجه المجهول؛ ومن جهة أخرى، تدرك أنه كان في الآن ذاته فيلسوفًا بالفطرة، يحوّل كلّ شيء إلى سؤال، ويبحث في كل تفصيل عن نسق وتبرير ونظام.

    يمضي فراس السواح في فصول الكتاب وكأنه يعيد بناء مشهد العقل وهو يتشكّل من رماد الأسطورة: من أساطير الخلق السومرية والبابلية، إلى قصص الطوفان، فالجحيم، فالفردوس المفقود، فثنائية الخير والشر، فالمخلص المنتظر، إلى كل تلك الصور الرمزية التي نجدها وقد تكرّرت بأشكال مختلفة في الكتب السماوية الثلاثة، بل وفي التراث الديني الإنساني برمته.

    الأساطير كما يرصدها الكتاب ليست "أوهامًا" بقدر ما هي محاولة جادّة لفهم بنية العالم، إنها عقل بدائيّ ولكنه ليس ساذجًا، بل ينطوي على حدس ميتافيزيقي دقيق، وربما أكثر شاعرية مما يمكن أن تمنحه المعرفة العلمية الباردة.

    ومع كل هذا العمق، لا يتورط الكاتب في التبشير بأية رؤية إيديولوجية، بل يقف في منطقة تحليلية، تتأرجح بين التاريخ والتحليل النفسي والفكر الديني، متأملًا المشترك بين الثقافات القديمة، دون أن يسقط في التعميم الفج أو الإسقاط الإيماني الساذج.

    ثمّة صدمة جمال في هذا الكتاب. لا لأن الكاتب يسرد وقائع مذهلة فحسب، بل لأنه يعيد ترتيبها بطريقة تجعل العقل يتأمل والروح تنصت. في هذه اللحظة أجد أنني كنت يومًا متعجلة حين قرأت هذا العمل أول مرة، كنت مأخوذة بالمؤلف لا بالمؤلَّف، وبالدهشة لا بالسؤال، وها أنا أكتشف كم أن هذا الكتاب لا يُقرأ مرة واحدة، ولا بنفس واحدة. إنه نصّ يطالبك أن تكون قارئًا يقظًا، وأن تخوض مغامرة حقيقية في السؤال عن معنى الدين، وعن جدوى الأسطورة، وعن حضور الإنسان في شرطه التاريخي والتخييلي معًا.

    ولا يمكنني أن أكتب عن هذا الكتاب اليوم دون أن أستدعي الكارثة الجارية في غزة. نعم، لا يبدو أن ثمة صلة مباشرة بين الأساطير القديمة وجرائم اليوم، ولكن حين نرى كيف تتحول آلة القتل إلى طقس جماعي تبرره الأساطير السياسية الجديدة، وكيف يتواطأ القطيع مع الطغاة، وكيف يُعاد إنتاج الخضوع بذات آليات التبرير الديني والأسطوري والإعلامي، ندرك فجأة أن "مزرعة الحيوان" و"مغامرة العقل الأولى" ليستا من عالمين مختلفين.

    لقد صار الدم اليوم رمزًا، كما كان في الأساطير القديمة، ولكنه هذه المرة بلا طهارة، بلا ميثاق، بلا خلاص.

    في هذا العالم، حيث تتحوّل الفجائع إلى أرقام، والمذابح إلى لغة تقنية، والموت إلى خبر موجز، نحتاج إلى العودة لا إلى الأسطورة بمعناها الساذج، بل إلى جذوة الإنسان الأولى حين كان يرى في كل شيء سرًّا لا آلة. حين كان العقل يبحث لا ليُهيمن، بل ليؤمن.

    هنا ينهض نداء خافت لكنه ثابت: إن لم نبدأ مغامرة عقل جديدة، أكثر تواضعًا، أكثر تساؤلًا، وأكثر إنسانية، فإن النهاية لن تكون على صورة جنة مفقودة، بل على صورة أسطورة كاذبة… تُردّدها الشعوب وهي تسير نحو الهاوية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ضمن رحلة أسطورية بدأت منذ نشأة الكون.. يأخذنا فراس في مغامرة العقل خلال هذه الفترة الطويلة. رحلة ممتعة بلا شك ومثيرة لكثير من التساؤلات وومضة لإدراك أنّ ما آلت إليه المعتقدات الدينية الآن ليست سوى نتاجاً سابقاً لتطور عقلي وفكري قديم.

    بالطبع فإن هذا الكتاب على الرغم من هدفه الأساسي وهو دراسة في الأساطير والملاحم السومرية والبابلية والتوراتية، ومقارنة وجه التشابه الكبير بين تلك الأساطير، إلا أنه أيضاً يفتح آفاقنا للمرحلة الأولى من خلقنا نحن كبشر، وتحليلنا لكل ما رأيناه، وتفسيرنا لكل ما هو ظاهر، وإرجاعه نهايةً لقوى غير طبيعية (الآلهة)، ثم التعبد لها باعتبارها السلطة العليا لكل شيء.. أي إن ما أعنيه هو تحويل فكرة التجمعات البشرية ومساعدتها لبعضها دون تمييز أو تسلط للوصول إلى أهدافها اللازمة إلى مبدأ البقاء للأقوى وصناعة فكرة العبد والمعبود والشقاء للوصول إلى لقمة العيش الذي هو حق طبيعي لكل كائن حي.

    طبعاً هي نقطة واحدة وددت طرحها من النقاط التي تحوي هذا الكتاب، و كتابة مراجعة بسيطة لا تفي الكتاب حقه نظراً لكثرة الأفكار والأسئلة التي تنتج بعد قراءة الكتاب.

    ولعل أهم ما نجده ويلفت بصيرتنا هو التشابه القوي بين النصوص السومرية والبابلية و التوراتية، وهي غالباً -كما اعتقد فراس وانا أؤيد هذه النظرية- كانت بسبب التناسخ المتتابع للأساطير. نرى القصص متشابهة وأسماء الآلهة متشابهة أيضاً.. لكن هل كان كل ذلك من وحي العقل البشري؟ بالطبع الآن تعتبر جميعها أساطيراً وكلمة أسطورة تعني قصة غير واقعية وعجيبة قد تتدخل فيها قوى غير طبيعية أو خرافة شعبية، وعلى اعتبارها كذلك: ما الذي دفع الإنسان في تلك المرحلة لاختلاق تلك الأساطير؟ فإذاً قد تكون إما صحيحة أو نسجاً من الخيال لا أكثر لتبرير كل ما يراه الإنسان أمامه.. وعلى اعتبار أن ذلك هو خيال فقط فهنا تبدأ الشكوك نحو مصداقية الأديان، فهذا يعني أن جميع القصص التي ذكرت في الكتب الدينية ليست سوى أساطيراً وهمية ناتجة عن خيالات بشرية.

    إن هذا ليس سوى تساؤلاً و افتراضاً وليس استنتاجاً يقينياً.. لكن تبقى هذه الأسئلة تثير العقل لمعرفة ماهية هذه الأساطير وهل فعلاً نحن ضمن دوامة خيالية اختلقناها للاستعانة بها في الأمور الحياتية مثلاً؟.. ولما بعد الحياة إن وجدت.

    الكتاب بكل تأكيد ممتع وبالفعل كان مغامرة من نوع مختلف ودراسة شاملة تستحق التقدير. ينصح به دون شك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من أهم ما قرأت. يفتح العينين على جوانب مهمة لفهم التاريخ، قلما انتبهنا إليها..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب سهل وممتع بالنسبة لموضوع الأسطورة .. جميل وسلس أحببته ♡

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    في هذا الكتاب يقوم الكاتب بعرض تفسير الأسطورة من وجهة نظره، حيث يرى أن الأسطورة هي مغامرة لعقل الإنسان الباحث عن الأسباب والغايات.

    ويقسم الكتاب إلى عدة أقسام أو أسفار تتناول أهم المواضيع التي تتناولها الأساطير مثل التكوين، الطوفان، الفردوس المفقود، قابيل وهابيل، العالم الأسفل ...

    وفي كل يقسم يعرض الكاتب لموضوع الأسطورة كما جاء في الأساطير السومرية والبابلية والكنعانية وكما جاءت في النص التوراتي، فيكون عرضه أشبه بالمقارنة حيث نلاحظ مدى التشابه والذي يكاد أن يكون تطابق بين تلك النصوص.

    كتاب جيد بالنسبة للمهتمين بالميثولوجيا وتاريخ فكر الإنسان القديم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    من افضلً الكتب الي يحفز على توسيع المدارك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون