لصوص الله - عبد الرزاق الجبران
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

لصوص الله

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

الكاتب يقدم نظرة جديدة وجودية للاسلام بالعودة الى جمهورية النبي وتهديم كل مابناه الفقهاء , وهو جدير بالقراءة :( انتبه الى يسارك انه يمين !!! .. اليك ياحافي القلب , فوحدك لاتكذب , انتبه الى المؤمنين انهم كفار . انتبه الى المتزوجين ليسوا ازواجا . انتبه الى الصلاة لاتصلي .انتبه الى الاسماء انها غيرها .انتبه الى الفقهاء انهم يكتبون الله وهم لايعرفون قراته. انتبه للتاريخ اما انبياء لله او لصوص لله ... هذه حيرة الوجود .) هذا النص جزء ماخوذ من مقدمة الكتاب . يقول الكاتب ( لكي تكون مؤمنا بالله , فعليك ان تكفر بالمعبد ). وان تنكر كل فقهه واحكامه وسلوكه وتاريخه , لكي تكون مع الحقيقة فعليك ان تكفر بما اتفقت عليه البشرية , من اشياء مازالت تسمى الحقيقة سواء كانت تاريخا او دينا او قيما .فان تموت مع الله بدون دين , هو غيره ان تموت مع دين بدون الله . اعتقد ان هذه الحيرة قد حلها من ارتضى ان يسمى كافرا , لانه بقي دون دين الكاهن , هو والله وحده ولانه وجد ان الحقيقة الاكثر وجوديا والاهم تاريخيا , هي ان الانسان عبد لكهنوته وليس للاهوته ,اذ لم يتبع متدين الله يوما . يتبعون رجال الدين فحسب تماما كما لم يتبع متدين يوما كتاب الله .وانما كتبهم فحسب . فالحقيقة المهملة وسط المعبد هي ان الكهنوت قد استعبد الله ولم يعبده ... عيسى ومحمد وابوذر وعلي وصاحب الزنج وغيرهم , كل قصة دينهم وطريقهم ,هو انه لم يكن لاهوتهم الا الناس فحسب , فكل شيء خاطيء لديهم ان كان ضد الناس , مهما وقعت عليه السماء وجبريلها . لذا كان الامر بديهيا لدى ابي ذر وفي صحة رايه مع اية الاكتناز , بحيث لم يكن الامر معه فقها او معرفة دينية . وانما مبدا داخلي بعيد حتى عن وصية لنبيه او حديث سمعه منه . كل مالديه هو ان ماهية هذا الدين هي ان يكون من اجل الناس فحسب . ويقول الكاتب في موضع اخر في المقاربة بين الله والانسان : ( الاديان الحقيقية ليس تلك التي تملك الها حقيقيا وانما تلك التي تملك انسانية حقيقية , وان قيمة الانسان ليس بنوع الهه وانما بنوع انسانيته .). ويقول في موضع اخر : احذر ان يصفك الكهنوت مؤمنا , حينها اغسل يديك من الله وانس وضؤ افكارك. ماهو امر , هو احذر ان تموت بين الكهنة . اليس غريبا ان عيسى مات بين لصين , وليس بين حواريين؟ ولكن ليس الغرابة انه مات دون كهنة , والقضية انه مات بين لصين لم تكن صدفة عابثة ابدا . يصلب عيسى وحوله لصان وغانية وليس بين حواريين ومصلين !!! مااغرب الحقيقة كيف تقدم نفسها للوجود ؟ ان تصل بجبريل الى صليبك هو غيره ان تركض وراءه بحانتك . الثانية اوقع , ربما ان دموع المجدلية كانت اعظم ماشربه حليب عيسى , لانها وحدها هناك بلا كهنة .. انه مكان يستحق ان يموت فيه .. انه مكان لاكاهن فيه .كفر المعبد حينما ساوى بين التي سلب الحب بكارتها , وبين التي احبت سلب بكارتها . كفر المعبد حينما شطب المسيحي من انسانيتي وجعله كافرا في ذمتي . كفر المعبد حينما اجاز لي قتل الكافر مهما كان نبيلا , ونصرة المسلم مهما كان دنيئا . وهل الدين الا مسافة بين الدنيء والنبيل ؟ كفر المعبد حينما رفع سيفه اكثر من كلماته . كفر المعبد حينما جعل كتاب الله وكتاب الفقهاء واحد .. لقد كفر كثيرا
عن الطبعة
  • نشر سنة 2012
  • 230 صفحة
  • دار الجواهري - بغداد

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.3 26 تقييم
193 مشاركة

اقتباسات من كتاب لصوص الله

قد يمكن ان يسمي الانسان القتل امرا بطوليا ولكن لا يمكن له اطلاقا ان يسميه امرا انسانويا والدين بلا انسانوية لن يكون دينا اطلاقا .. مهما كان بطلا

مشاركة من فريق أبجد
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب لصوص الله

    32

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    • ملحد العقل ليس ملحدا بينما كافر القلب ملحدا مهما صلي وصام ! ونجس قلبه مهما توضأت اياديه .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا تقرأه، قبل أن تتجرد من كل مسلماتك المعرفية ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    النبي كان معلما يعرض حكمه ولا يفرض قانونا !!!

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب (لصوص الله –إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية) للكاتب عبدالرزاق الجبران،يحمل بين طياته تسونامي فكري حول النظرة للدين و لرجال الدين،فكتسونامي الأفكار متدافعة بقوة وبجرأة عارمة وهي أيضا تقلب المناظير وكذلك الزوايا التي ينظر منها وإليها للتوجهات الدينية وتحديدا في المجال السياسي و المجال القومي والمجال الوطني،وهي تحتوي على عملية هدم لترسبات ماضية ومحاولة لبناء رؤى فكرية جديدة و منفتحة،وبعض هذه الزوايا هي حادة في رؤيتها لبعض الممارسات والرؤى التي تخالف الدين من قبل رجال الدين وخاصة من المسلمين ،فالكتاب معني بالإسلام السياسي في قالبه الكلي،والكاتب في زوايا منفرجة من الكتاب أبعد الأديان عن تلك المفاهيم التي وجدها خاطئة ،و التي رأى بإن العقل لا يقبلها ،و الفطرة لا ترتضيها و القلب لا يقنع بها،وهناك زوايا قائمة فيها إعتدال من الكاتب وهو ينقل الرأي والرأي المضاد له من الحوادث التاريخية المختلف عليها في التاريخ الإسلامي وخاصة السياسي،الزوايا الحادة قد تزعج بعض القراء و الجماهير لإمتناعها عن التلطيف في الكلام المطروح ولكنها تشمل أسئلة تستدعي التأمل و النقاش،أما بخصوص الزوايا المنفرجة فهي التي غالبا ما ستكون المفضلة للقراء،والزوايا القائمة هي الأكثر قابلية في جذب القراء إلى إعادة قراءة التاريخ بأعين فكرية حديثة الولادة،فكأن الكاتب يتحدانا لنقرأ ما حفظته عقولنا و ما أملته علينا الكتب المتداولة بين أيدينا ولكن بحس جديد،بحس من يقرأ للمرة الأولى و من يحاول أن يكتشف ويتأمل ويحكم عقله وأيضا قلبه ...

    وللقلب حيز كبير في الكتاب وربما كان الكاتب يرمز للعقل بالقلب أو إنه جمعهما بطريقة ما،فأطلق مصطلح"ديانة القلب" وهي الديانة التي روج لها في أسطره و في أفكاره،فهو يدعو للتسامح الديني ومعاودة قراءة الأحاديث النبوية و التأكد من صحة بعضها،فالإسلام بمدلولاته و مبادئه الجميلة ليس بشيوخ الدين و رجال الحكم ،فالدين فيه سمو ونقاء و بعض من يدعون تمثيله في الواقع هم يسيرون عكس ذلك،فحسب ما توصل إليه إن هذه الفئة من الشيوخ و السلاطين تتعاون مع بعضها لإسباغ النصوص الدينية بما يطيب لها ولتحقق أغراضها الدنيوية،فتكون النتيجة فتاوى مجحفة للغاية و أيضا مستبدة ،ومنها الفتاوى التي تسوغ القتل وهي التي نشرت بإن الإسلام يدعو إلى الدوية وبإنه يتم إعتناقه عنوة،ومنها الفتاوى التي تتعلق بالزواج وأنواعه التي تعددت في وقتنا الحالي تحت مسميات متصلة بالدين وفتاوى سابقة حول الإماء والجواري،وهو يخوض في غمار عدد من هذه الفتاوى والأقوال و الآراء نجده يتمنى على الجماهير أن تمرر هذه الفتاوى على قلوبها،هو يطلب من الناس أن يسألوا قلوبهم عن مدى إقتناعهم بتلك المقولات،وهو شرع أيضا فيما يبدو وكأنه فصل الأسماء عن الأتباع ،فتكلم عن فكرة بإن المذاهب المرتبطة بأسماء فكرية ودينية معروفة كالإمام علي-كرم الله وجهه- و الإمام أبي حنيفة النعمان-رحمه الله- قد تحورت مع الوقت لدرجة إنها صارت تناقض آراء الأسماء المقترنة بها ،فالتلاميذ هم من شكلوا الأتباع فتغيرت الأوضاع ،فتصاعدت الإختلافات بين الأمة وإنعدمت أقنية الحوار مع تتابع الزمن،والكاتب يوجه أنظارنا أيضا لمفهوم "الكفر" وهو فرغ هذه الكلمة من التهم الموجهة إليها عادة،هو إبتغى تحريرها و منحها فرصة للعودة إلى أصلها،وبنبض مفكر حينا و بنبض ساخر حينا آخر فك الأغلال عن حروف الكلمة ،فإستفسر عن سبب وضع عدد من الجماعات الملتزمة دينيا لصورة جيفارا مع إنه لم يعرف عنه التدين، فهل من ينادي بعرف الظلم ليس بكافر؟ هل هناك كفر محمود و كفر مذموم؟ وهل الدين عبارة عن مجرد ركعات وسجدات بغض النظر عن حسن الخلق؟لماذا كان كتاب التاريخ يتباهون بعدد القتلى في الحروب؟ وهل يشرع للحاكم ما يحرم على غيره؟وهل من يتعامل بإنسانية ويحب الخير للناس كافر ؟وهل الأحكام وقتية تتغير حسب شهوات السلاطين؟وهل يشابه بعض رجال الدين بعض الخارجين عن الأعراف؟وهل يحدث أن يكون بعض من خروجا عن العرف أفضل من بعض رجال الدين؟وهل تصح المقارنات التي قام بها الكاتب؟!

    كاتبنا رأى بإن الإسلام دخل إلى عدد من قلوب ممن لم يولدوا مسلمين على يد المتصوفة و الإسماعيلية والمعتزلة أي الأقليات المذهبية،ويعزو ذلك لتجرد العديد ممن ينتمون لتلك المذاهب الدينية من التقليدية في نظرتهم للدين و لإنسانيتهم في التعامل،فالقتل والسبي لم يكونا المرشدين لبوابة دخول الإسلام حسب رأيه،وهو بين الحين والخر يأتي بعبارات للرومي ليؤكد ذلك ،و أورد مقولات لنتيشه وغيره من الكتاب و رجال الفكر حول الفصل بين ما يدور كهنوتيا و ما يدور في قلوب العامة ،ليخبرنا عن "المعبد" كرمز إتخذه للأديان وهو يتحدث عنها ،و عبر عن رغبته في أن تفهم الديانات على حقيقتها بما فيها من إيمان تقي حقيقي و سلام فعلي بعيدا عن الصراعات السياسية و التناحرات الخلافية، وراق له وصف "لصوص الله" لمن سخروا قواهم لترسيخ تلك الصراعات و التناحرات،إنهم في "جمهورية النبي" يغدرون بالشعوب ،و يخونون أنفسهم ،و يخطئون في حق الأديان وهم يتشدقون بحبهم لها،ويسترسلون في الإستمتاع بما تسول لهم أنفسهم أخذه متذرعين بحجج نسبوها كذبا لأديانهم ،وهو يتهكم من أفعالهم وأقوالهم ...

    وفي رأيي الشخصي فإن الكتاب مميز في موضوعه و في معالجته للموضوع،وأعتقد بأن من الأفضل قراءة الكتاب على مهل وعد التسرع في إختطاف ما قد يقصده الكاتب ، فمن الجميل أن يتم إعطاء كل عبارة في الكتاب حقها في التمعن فيها ومحاولة إستدراك ما تحويه،فالعجلة في القراءة أو إقتطاع كلمة من كلمات الكتاب من سياقها قد تصيب القارئ بالحيرة أو قد تجعله يفهم ما هو أمامه بطريقة تعاكس عقارب ما هو مكتوب،وربما يشعر بعض القراء بأن الكاتب مال كل الميل ضد عدد كبير من رجال الدين ولكني أتصور بإنه كان يسعى لوضع المجهر على مواقف فارقة تاريخيا وسياسيا ممتدة الأثر إلى الآن،هو حبذ هذه الطريقة ليفجر أفكاره وقناعاته ...

    كتاب (لصوص الله –إنقاذ اليوتوبيا الإسلامية) للكاتب عبدالرزاق الجبران،نرى فيه مدينة تدعي بإنها كاملة مع إنها مدركة بإنها ما زالت تبحث عن هويتها الحقيقية التي أضاعتها !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من يعلمك ان الطاغية كان عظيما هو يسرق تاريخك . من يعلمك ان تقتل باسم

    الجهاد هو يسرق دمك ، فاذا قتلت الاخرين هو يسرق يدك . من يعلمك حرمة العشق فهو يسرق حبك . من يعلمك دخول مسجد الاغنياء فهو يسرق صلاتك . من يعلمك الكذب باسم الحيلة الشرعية هو يسرق صدقك

    ============================

    الفقيه يقول لك ضع مالا في هذا الضريح ليصل الى الله ،بينما لايصل هو الا ليد الفقيه . يسرقك ويسرق الله في نفس الحين

    =============================

    الله تعالى أرسل دينه من أجل بلال الحبشي كي يتحرّر، وليس من أجل مأذنة المسجد الحرام كي تُبنى..

    وهكذا توسّعت مساجدنا، وتكبّل بلالنا

    ==============================

    إن كثيرون تركوا اللات و العزى و هبل و انتقلوا إلى الإله الجديد مع النبي ، و لكنهم بقوا عينهم ، في قبحهم القيمي ، فلم ينفع معهم اللاهوت الجديد ، فقط اسم الله و لكن بلاهوت أبي سفيان ، و لهذا لا غير ، كفر أبو ذر بذلك اللاهوت ، و لهذا السبب أيضا كان يقول النبي حديثه {خياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام }

    =============================

    بلال العبد هذا ، حينما لم يعبد الله أيام الجاهلية ، لم يكن كذلك لأنه كان وثنيا ، و إنما لأنه كان عبدا و حسب ، عبوديته تمنعه من الألوهية ،ليس فحسب لأن أزمته الوجودية هذه منعت ذهنه عن التفكير بأي أزمة لاهوتية ، و إنما لأنه من التعسف أن يطلب الله منه عبادة للسماء و هو يعاني من عبودية في الأرض ، و بوجود ليس فيه إلا الألم ....لم يكن يقبل أن يكون عبدا لإله في السماء و هو عبد أيضا لسيد في الأرض ، إنه يكره مُفردة ‘‘ عبد ‘‘ أيا كان طرفها

    لذا لم ينتمي لعبادة اللات و العزى رغم أنه في قريش ، و لم يكن مسيحيا باعتباره حبشيا، بكل الأحوال ، هذا المسروق بوجوده لم يكن يفكر في إشكالية (وجود الله )، كان يفكر في إشكالية ( وجوده ) هو ، إنه عبد ....بحاجة إلى حرية و ليس إلى إله .....إذن بكل واقعية ، بلال لم يكن لديه إلها لأنه لم يكن لديه حرية .

    ==========================

    قبول العلماء قاطبة للحديث المدسوس في منطق الشهادتين (أمرت ان اقاتل الناس حتى يقولوا لا اله الا الله ) .. واعتماده معرفياً لهوية الاسلام ومنطق الله .. هنا العلماء يجعلون من الله ملكا يرسل من يقتل الناس لاجل الاعتراف به . ولكن الله ليس قاتلاً، والا لأرسل الحجاج وليس محمدا !

    ==========================

    هذه هي مشكلة المسلمين ، هو أنه فيهم من قريش أكثر مما فيهم من الإسلام ، و فيهم من أبي سفيان أكثر مما فيهم من النبي ، لذا النبي الحقيقي للفقه اليوم هو أبو سفيان صخر بن حرب و ليس محمد بن عبد الله العربي الأمين ، لأن أحكام فقههم تنتمي إلى الأول لا الثاني ، الفارق هو أننا نصلي و نصوم و نحج ، و لكن أيضا بعقل أبي سفيان و ليس بقلب النبي

    ==============================

    كما أن النبي لا يكون لديه الفرد مسلما بجعله في قلب المسجد ، و إنما بجعله في قلب الإنسانية ، و أن التدين في وعي النبي هو كيف تغدو إنسانيا في الشارع و ليس كهنوتيا في المعبد

    ==============================

    مشكلة أبي جهل و أبي لهب و أبي سفيان مع النبي لم تكن هي جعل الله الواحد بديلا عن اللات و العزى و إنما كانت مشكلتهم التي رددوها "إن محمدا يريد أن يساوينا بعبيدنا "و لهذا عرضوا عليه الإعتراف بنبوءته ولكن عليه (أن لا يغير أعرافهم) إذن لم يكن هم نبوءته هي خطيئه أبي جهل في عبادته اللات و العزى و إنما إستعباده لبلال الحبشي

    ==========================

    إن النبي أرسل لنصرة بلال وليس لنصرة الله ،إن الله لايرسل الأنبياء لأجل ألوهيته و إنما من أجل الإنسانية .

    ==========================

    محاربة النبي لأبي لهب ليس مسألة (إستبعاد) الله من ألوهيته و إنما (إستبعاد) بلال من حريته .....لا يهم ليعبد أبو لهب حجرا أو شجرا .....ولكن ليترك بلال يعيش وجوده

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لكتاب بيتكلم عن بعض امور المسلمين المخالفة للدين والانسانية ف الانسانية والدين لا يختلفان وما اتفق عليه القلب لا يختلف عليه الدين وكل ما يضر الانسان اى انسان لا ينتمي للاسلام فلا ضرر ولا ضرار واهم هذه الاختلافات السبي والغنائم , وبيفصل بين كلام الله واساس تعاليمه وما يفعله رجال الدين " وهو المصطلح المتفق عليه لمن يحمل علوم الدين مثل من يدرس الطب فهو طبيب ايا كان الاتفاق او الاختلاف علي الاسم " فهم لصوص .. كلامه فيه الكثير من الصدق مع مواقف النبي في الرحمة والعدل والانسانية واكتر ما عجبني هو فصله بين الاسلام والنبي واوائل الصحابة من جهة والمسلمين وعلماء الامة من جهة , ومعروف ان الصحابة الاوائل اللي تربوا علي يد النبي في بيت الارقم هم اساس الاسلام ومنهجه الصحيح واكثر الصحابه الذين استشهد بهم هو الامام علي ك تليميذ للنبي في كل منهجه الفعلي ... حديث النبي " انما بُعثت لإتمم مكارم الاخلاق " والغريب ان احاديث النبي اللي بيذكروها عن القتل والسبي والجزية تتعارض مع افعاله ليه النبي لم يحارب يهود المدينة ليدخلوا في الاسلام ولم يخرج منهم او يحارب الا من نقض العهد ! عجبني ايضا مبراراته لتعدد زوجات النبي " ومع ان البعض لا يحسب بعضهم علي انهم جواري " الكاتب تكلم عن انهم من طبقات وديانات واعراق وعشائر مختلفة فالثابت لدي العرب وخصوصا القرشي ان يختار زوجته من نفس طبقته وعشيرته ف النبي طبق ما قاله عن المساواة بالفعل .... وفي عهد النبي استخدم كلمة اسير وليس عبد ولا سبي في الحرب وكل غزوات النبي واستشهد بمعركة اوطاس فلم يتاخذ المسلمين من النساء جواري في حديث لُفق عن النبي , ويوضح ملك اليمين ليست الجواري بل المقصود بها في اللغة اى كل ما تملكه يمينك من نساء ومال وديار . ويري ان العاهرة افضلا حالا من الجارية , واكبر كارثة للفقهاء هم تحليلهم ل اللواط بالعبد دون الحر !

    مما اعجبني ..

    • الله ليس اقطاعيا يريد عبيدا له في الارض، يسخرهم لاجل ذاته، كما يسخرهم السيد التاريخي في ارضه وحرسه وخدمه. انه الهه لا سيده، انه اصله، روحه. هو يعطيه وجودا، بينما السيد يأخذه منه.. العبد كل همه هو ان يتخلص من سيده، بينما الانسان يلجأ الى الله، ويفر إليه لا يفر منه ليسمى آبقا مجرما.. السيد يرفض ان يرتقي العبد اليه، بينما الله يريده على مقاسه، صورته وشبيهه في صفاته. لا يريد حتى ان يكون مريده وتابعه. فارق كبير بين الصلاة والسياط.. العلاقة بين العبد والسيد، سياط وظهر، وبين الانسان والله مبدأ وقلب.. علاقة وجود يربح بها على الله لا يربح الله بها عليه. كما هو السيد في ربحه المجاني في سخرة العبد بالقوة.(less)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب رائع ذو فكرة عمييييقة , يتميز بلغة سهلة وسهولة وصول الفكرة , أنصح الكل بقرائته.. يسعى الكاتب لإنقاذ الله ومحمد من الديـن .. وإيجـاد اليوتيوبيا الإسلامية المنشودة , الجبران وجودي انساني عميييق ! ذو أفكار إنقلابية عجيبة ..! لاتفوت هذا الكتاب ابداً !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اعتذر لاصدقائي العميقين لما سأكتب لاني اعلم ان سيغضبهم بالطبع فما وجدت في هذا الكتاب ...لم يكن طريقه اصلاح لوضع راه الكاتب سائدا ...لم يوثق باحداث تاريخه ولا تواريخ ولم يكن حياديا في اسلوبه ...فبالتالي كل ما وجدته وانا مسلم حيادي ...هو مجرد همهمات رجل غاضب ...ونصوص لاتتعدى كونها خواطر ...نعم اخترق مسلمات زرعت فينا كمسلمين ....لكن هل استطاع تغيرها ...تكلم عن اشياء في وجهه نظره سلبيه يمقتها بل يمقتها بشده ..لكن هل عرض ..حل لها ..لذا ..لايحزن ..احدكم اذا ماقلت انه كان مجرد نحيب كتاب مليء بالمشاعر السلبيه والسلبيه فقط رؤيه سوداء للدين باكمله ..ولو كان حياديا في طرحه فلييس هناك اي دين في العالم ولو كان وثنيا ..اسود في جمييع جوانبه ....هناك اخطاء دينيه كثيرة لن اتدخل في تفاصيلها اثناء الكتاب واولها بل وابسط شيء انه يذكر اسم النبي الكريم دون الصلاه عليه بل يقول محمد وكانه يتحدث عن صديقه في الابتدائيه وجهل واضح في التشريعات الاسلاميه ربما لو عرفها لوفر عليه وعلينا الكثير ...فلسفه غامضه ومتداخله كما قلت خواطر رجل غاضب وغامض ..في النهايه ..هو كتاب مقدم لكارهين الدين الاسلامي ....لذا اذا كنت ملحدا متطرقا ..تفضل ستمتعك قرائته ...ولكن حصيلتك المعرفيه ستزداد بمقدار صفر ...00000

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع وقيم جدا ويجب الاعلان له لكي يكون الكتاب الاكثر قراءه لانه يستحق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    هتتت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون