مم وزين - أحمد الخاني, جان دوست
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

مم وزين

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

لم تحظ مم وزين بترجمة عربية متقنة وكاملة حتى ظهور هذه الترجمة التي أجراها المريد الكردي جان دوست نجل الشيخ ملا بشير الشيخ صالح، والقارئ العربي في حاجة لقراءة هذه الملحمة بعد أن قرأ الملاحم الأجنبية المترجمة عن لغات أوروبا، وهي أقرب إليه منها لأنها داخلة في ثقافته الإسلامية المشتركة كما في أدب المنطقة الحضارية الواحدة التي تضم الشعوب الثلاثة الكبرى، الفرس والكرد والعرب، وسيقرأها العربي كما يقرأ ألف ليلة وليلة وملحمة جلجامش وكلستان والشاهنامة، ومن حقها أن تأخذ مكانها من هذه الروائع ومن حق أحمد خاني أن يعرفه القارئ العربي ويضعه في نفس الموقع الذي ينبوأه الجاحظ وأبو حيان والمعري والمتنبي.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.8 39 تقييم
197 مشاركة

اقتباسات من رواية مم وزين

و بدأت الروح ترقب في شوق ولهفة شيئا واحدا .. وهو الانطلاق لا من زنزانة السجن إلى الدنيا .. ولكن من قفص ذلك الجسم إلى الرحاب التي هيئت لها !!

مشاركة من Doaa A. Abuaysheh
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية مم وزين

    41

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    لا أدري هل أسلوب الرواية الأصلي كان بهذا الجمال أم ترجمة الشيخ البوطي رحمه الله بكلماته وأسلوبه الآخاذين هي ما زادتها جمالاً .

    بلاغة الكلمة العربية ظهرت في أبهى صورها في هذه القصة ، إبداع لا يوصف في الوصف، وكلمات بليغة بأسلوب أبلغ، كانا من الروعة بمكان بحيث غطّا عيوب القصة التي لم تخل من بعض الشطحات والغرابات في مضمونها.

    استغربت ترجمة البوطي من قبل لرواية ورومانسية ايضاً وهو شيخ جليل، ولكن اتضح أن القصة مؤدبة جداً ، وخالية من كل ما يشوهها من إيحاءات أو تلميحات "غير ضرورية" .وإنما كانت زاخرة بمعان وابتهالات صوفية جميلة وهذا ما أحببته .

    وبالنظر بشكل عام كانت رواية جميلة ومؤثرة .

    وعلى الرغم من أنها قصة حقيقية بلا خلاف إلا أنها حقيقية إجمالاً وليس تفصيلاً. فبعض التفاصيل كانت غريبة وغير معقولة أبداً،

    وأولها، أن يقع مقاتلان من رجال المدينة الأبطال والأشاوس وأجلد الناس ، مغشياً عليهما لدى رؤية كل منهما لفتاة جميلة متنكرة بزي رجل !!

    وثانيها مقدار العذاب والشقاء عند كل من ممو و زين للفراق مع أنهما لم يريا بعضهما البعض سوى مرة واحدة، فكانت كل تلك "المضاعفات" غير معقولة ابداً. وأحسست فيها خيالاً جامحاً، وشيئاً من "الطفولة" في مخاطبة الكاتب عقول القراء بمثل هذه الأمور غير المبررة.

    ولا يعلم حقيقة قصتهما إلا الله .

    ولا أظن أن جميع التفاصيل المذكورة صحيحة وإنما-برأيي- كانت سداً لبعض الثغرات أو الحلقات المفقودة منها من قبل المؤلف ،لإثراء محتوى القصة، وشحنها بأكبر قدر من العواطف.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    وان كنت لا اميل الى الروايات الرومانسية وقصص الحب والغرام الا انني قمت بقرأتها بسبب ذيع صيتها وكذلك بناء على نصح بعض الاصدقاء .....

    الرواية او القصة في مجملها جميلة بل وجزينة جدا , بقالب سردي بسيط وبعدد شخصيات محدوده , خالية من التعقيد ....

    ولربما الذي جعلها بشكل افضل هي نتيجة ترجمتها وتنسيقها من قبل سعيد رمضان البوطي , حيث يظهر فيها البلاغة وقوة اللغة.

    ويجدر القول بان الرواية هي ذي طابع صوفي بحت ...

    وأخيرا اعتقد بان رواد الرومانسية والمحبين لربما يجدون متعتهم بشكل اكبر ...

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية رائعة تحكي عن الحب العذري الطاهر الذي يسمو على الحب الجسدي الذي كثر الحديث عنه هذه الأيام رواية تصور جمال الطبيعة وتصور تصور جمال اللغة العربية بالرغم من أنها مترجمه استمتعت بها كثيرا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    على الرغم من ذاك الشعور من أن القصة أمرر خيالي واعتيادي وطفولي قصصياً، إلا أنّ أسلوب الدكتور البوطي كان رائعاً وأخّاذاً ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اتمنى اقرا من قد م ابويا مدحو ليا💔

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لماذا انتهى بي الأمر بتقييمها بأربعة نجوم ؟ وانا التي مللت وجزعت قليلا في بدايتها أو لأكن أكثر دقة فيما بعد بدايتها بقليل ، ولم أتقبل فكرة الواقعية مع الاغماء المتكرر والاستفاقة وأيضا طيلة قراءتي وانا أعود وأفكر ، كيف تنكر الشابين بزي جاريتين ! الأمر لا يتوقف عن الملابس ، أعني ماذا عن هامتهم وبنيتهم الرجولية ! وهم فرسان مشهورون وليسوا مجرد غلمان مدللين ! ولكن لا بأس ربما يكون من الجانب الذي أهمله التاريخ في اللقاء القدري بينهم وبين الأميرتين واستدعى تدخلا لتخليد الحدث الأهم من هذه الملحمة ، آلام زين وممو وتلك الأوصاف لتلك المشاعر والأحاسيس وضعتني في موقف محرج تقريبا ، شعرت كأنني صخرة صماء ، ما كل هذا الاسراف في المشاعر ؟ هل انا أفتقد للإنسانية أم أن تلك المشاعر هي التي طارت بعيدا عن المألوف منها ؟ خلتني لن أبكي أو أتأثر أبدا وانا أمضي في الرواية سطرا سطرا أقرأ عن آلام الحب دون ان يتحرك لي ما يمكن ذكره من مشاعر حتى شعرت بالفجوة بيني وبين ما سطر أمامي ! كانت أحشائي تمثل الجليد وكانت ممو وزين تمثل النار ، لا أبالغ لو قلت انني شعرت بشيء خفيف من الذوبان ، كمن يقرب يديه المثلجتين قرب مدفأة أو حطب نيران ، إلا أنني كنت كمن يبعد يديه بعد ثانية فقط من تقريبها من مصدر الحرارة ، لذلك ولهذا السبب قلبي لم يذوب

    ربما لأن جوارحي لم تكتمل أو تتكامل مع النص والخيال ، ليس لأنني لا اتعامل مع الخيال أو لا أتقبله ، بل على العكس ، أنا أكثر ما يشدني الخيال ، ولكن المشكلة في الفكرة المتجسدة في ذاك النوع من الخيال ، أكملت وصرت اتشوق ، وصارت الرواية تثير فضولي أكثر وصرت أستمر في القراءة وشعور الملل يتضائل ، وظل شعور الذوبان الخفيف جدا والطفيف يشاغب وينكز احشائي بجرعة ضئيلة طبعا ، ولم انسى طبعا أن اتقافز بعض الأسطر في لحظات تململي من الوصف والذي كان ساحرا جميلا حتى أنني وعلى غير العادة أتراجع احيانا وأقرأ ما قمت بتقافزه عن عمد كان خاطري يقول لا اريد أن تضيع تلك الجمل الخلابة دون أن أقف عليها واطلع عن ما يمكن ان ترمي إليه من معاني ، وعندما أوشكت على الانتهاء او اقتربت قليلا ، شعرت ببرودة قلبي وتجمده ، أيعقل ؟ كل هذه الآلام التي تفنن الكاتب ومن بعده المترجم في وصفها لم تهطل مني ولو دمعة واحدة ؟ استسلمت وكان الأمر عاديا فأنا لم اعد تلك الفتاة الحالمة ماذا قد يغريني في كل هذا لماذا قد أبكي ، وماذا عنهم ألم يحزنني حالهم ؟ ليس كأنه لم يحزنني ولكن يكفيني أن احزن وأتأسف لأجلهم ، ولكن في وصية زين ، ذهابهم للسجن ، موت ممو ( كلماته قبل موته اخترق جمالها ومعانيها مكعب الجليد الكامن في روحي) ، جنازة ممو ، موت زين ، في تلك الأثناء امتلأت عيناي بالدموع لا أتذكر في أي موقف بالضبط ولكن دموعي تسللت من عيني بالفعل ! ، صحيح لم تهطل ولم تتدحرج على وجهي ، ولكن عيني فاضت بها وهذا يكفي ! النهايات الحزينة والجميلة أشبه بالمهام المستحيلة ع الاقل بالنسبة لي ، ولكن هذه النهاية كانت حزينة ،، وجميلة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    إن كاتبها ومترجمها لم يشاءا تقديمها على أنها قطعة من ميثولوجيا الشعب الكردي وإنما أرادا لها أن تكون قطعة أدبية

    لكن في اعتقادي أن هذه الرواية تليق بالميثولوجيا وليس بالأدب وهذا هو سبب تقييمي السلبي لها، فلم أستطع معاملتها كتحفة أسطورية تكاد ترقى إلى مستوى جلجامش مثلاً من حيث تناقلها على ألسنة السكان بكثرة أو خلودها في ذاكرتهم بغض النظر عن واقعيتها فهي في النهاية ستحمل عبرة أو عظة أو مجرد قصة من فلكلورهم

    وفي الوقت ذاته فإن روعة الأدب في يومنا هذه "باعتقادي" الشخصي، لا تكمن فقط في الألفاظ الجزلة ورونق الكلمات الجذابة كما في الأدب الكلاسيكي، وإنما تكمن في طرح قضية أو مشكلة وذلك في سبيل حلها أو على الأقل تحليلها

    لا أنكر أن الكاتب عرض قضية أو بالأحرى وضعاً خاطئاً يسود في المجتمع يمس الإيمان لكن عالج بأسلوب يتلاءم مع زمانه فقط وليس لكل زمان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رائعة، القصة مؤثرة وأكثر شي مؤثر فيها هو أنها حقيقية، مجرد تخيل هذا الشيء رائع،

    ترجمة المرحوم البوطي خارقة، مهما كانت الرواية مملة في بعض الأوقات ولكن الترجمة واختيار الكلمات والمصطلحات كان كافي ووافي، وخالي من التعقيدات والكلمات الصعبة وواضحة المعاني.

    الشيء الوحيد الغير محبب هو أن الشخصيات محدودة جداً (أنا من النوع يلي بيحب كترة الشخصيات).

    شغلة أخرى حببتني بها، أنها صوفية 😏

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب اكتر من رائع ♥️ وهي قصة حقيقية 😊

    قرائته تكون بالأندماج وكانك تعيش اللحظات معهم 💔

    كل الاحترام و التقدير للمؤلف الراحل أحمد الخاني 🌹

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    القصة مملة ... وخيالية ... خاصة عند آلام ممو و آلام زين ... ضجرت جدا من قراءتها .. والأحداث مملة السرد ..لم أشعر بتشويق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قصة مترجمة عن الكردية رائعة لكن قرأتها بترجمة البوطي.... رومانسيةواقعية قريبة للقلب...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون